oops! something went wrong!
«انی» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«أنى الشيء: دنا و قرب و حضر»
«أَنَى الأمرُ: إذا جاء إنَاه، أي وقته»
«أَنَّى: نزديك آمد و حاضر شد. وقتش رسید!»
«الأَنَاء: حلول وقت، فرا رسيدن زمان، رسيده شدن يا پخته شدن.»
مفهوم «البلوغ و النضج من جهة الوقت»
+ «ولی»
«الآناء: الأوقات»
«الإناء و الآنية: الوعاء و الأوعية»
«إِنَاء: ظرفى كه در آن چيزى قرار داده مىشود و جمعش آنِيَة است.»
قلب، همون ظرفی است که قراره داخلش، یا نور ابدی بشه یا نار!
«الإنى: الإدراك و النضج»
«اسْتَأْنَيْتُ الطّعام: منتظر طعام شدم.»
انگاری از روی علامت تاریکی، متوجه موضوع مهمی میشه!
این همون مفهومی است که از هزار واژۀ مترادف نور الولایة استنباط میشود.
+ «امر»
+ «وقتش که برسه، خودت میفهمی! تُؤْتي أُكُلَها كُلَّ حينٍ بِإِذْنِ رَبِّها!»
با فهمیدن این تاریکی قلب بگو:
وقتش رسید که بفهمم اشتباه کردم!
وقتش رسید که خدا به من بفهمونه که اشتباه کردم!
به این میگن آناء اللیل!
آیا وقتش نرسیده که:
«أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ
وَ لا يَكُونُوا كَالَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ
فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ»
«حَمِيمٍ آنٍ» و «عَيْنٍ آنِيَةٍ» دنیای قلب حسودی رو وصف میکنه که عقوبت نار رو داره درک میکنه!
انگاری حسودی که اشتباه مرگبار رو مرتکب شده،
میفهمه که وقتش رسیده آتش ابدی جهنم رو تجربه کنه!
«أنَّيْت الطَّعامَ في النار: إذا أَطَلْت مُكْثه.»
«وَ إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ إِنًى يَبْلُغُهُ»
+ «إِنَّ اللَّهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً»
وَ إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ إِنًى يَبْلُغُهُ،
لاَ يُعَجِّلُ اَللَّهُ بِشَيْءٍ حَتَّى يَبْلُغَ إِنَاهُ وَ مُنْتَهَاهُ.
امام علی علیه السلام:
… فَأَبْشِرُوا بِنَصْرٍ مِنَ اَللَّهِ عَاجِلٍ، وَ فَتْحٍ يَسِيرٍ يُقِرُّ اَللَّهُ بِهِ أَعْيُنَكُمْ، وَ يَذْهَبُ بِحُزْنِكُمْ،
كُفُّوا مَا تَنَاهَى اَلنَّاسُ عَنْكُمْ، فَإِنَّ ذَلِكَ لاَ يَخْفَى عَلَيْكُمْ،
إِنَّ لَكُمْ عِنْدَ كُلِّ طَاعَةٍ عَوْناً مِنَ اَللَّهِ، يَقُولُ عَلَى اَلْأَلْسُنِ، وَ يَثْبُتُ عَلَى اَلْأَفْئِدَةِ،
وَ ذَلِكَ عَوْنُ اَللَّهِ لِأَوْلِيَائِهِ يَظْهَرُ فِي خَفِيِّ نِعْمَتِهِ لَطِيفاً،
وَ قَدْ أَثْمَرَتْ لِأَهْلِ اَلتَّقْوَى أَغْصَانُ شَجَرَةِ اَلْحَيَاةِ،
وَ إِنَّ فُرْقَاناً مِنَ اَللَّهِ بَيْنَ أَوْلِيَائِهِ وَ أَعْدَائِهِ، فِيهِ شِفَاءٌ لِلصُّدُورِ، وَ ظُهُورٌ لِلنُّورِ،
يُعِزُّ اَللَّهُ بِهِ أَهْلَ طَاعَتِهِ، وَ يُذِلُّ بِهِ أَهْلَ مَعْصِيَتِهِ،
فَلْيُعِدَّ اِمْرُؤٌ لِذَلِكَ عُدَّتَهُ، وَ لاَ عُدَّةَ لَهُ إِلاَّ بِسَبَبِ بَصِيرَةٍ، وَ صِدْقِ نِيَّةٍ، وَ تَسْلِيمٍ سَلاَمَةُ أَهْلِ اَلْخِفَّةِ فِي اَلطَّاعَةِ ثِقْلُ اَلْمِيزَانِ، وَ اَلْمِيزَانُ بِالْحِكْمَةِ، وَ اَلْحِكْمَةُ ضِيَاءٌ لِلْبَصَرِ، وَ اَلشَّكُّ وَ اَلْمَعْصِيَةُ فِي اَلنَّارِ،
وَ لَيْسَا مِنَّا وَ لاَ لَنَا وَ لاَ إِلَيْنَا،
قُلُوبُ اَلْمُؤْمِنِينَ مَطْوِيَّةٌ عَلَى اَلْإِيمَانِ،
إِذَا أَرَادَ اَللَّهُ إِظْهَارَ مَا فِيهَا فَتَحَهَا بِالْوَحْيِ، وَ زَرَعَ فِيهَا اَلْحِكْمَةَ،
وَ إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ إِنًى يَبْلُغُهُ، لاَ يُعَجِّلُ اَللَّهُ بِشَيْءٍ حَتَّى يَبْلُغَ إِنَاهُ وَ مُنْتَهَاهُ.
تلاوت آیات در دل شب، یعنی شبزندهداری!
آلارم تاریکی قلب، محتوای علمی بسیار با ارزشی برای اهل نور دارد!
«آيات الهى را در دل شب مىخوانند» + «شبزندهداری لیلة قدر»
+ «بیدارخوابی اهل نور در دوران لیل و تاریکی اشتباهات خود! وَ مِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ!»
+ «نشئۀ علمی! ناشئة اللّیل! معمّای ناشناختۀ لیلۀ قدر!»
+ «از لیلة القدر تا مطلع الفجر»
+ «داستان تکراری ورکلایفها؛ شب زندهداری «از شبِ قدر تا دمِ صبح!»»
[سورة آلعمران (۳): الآيات ۱۱۳ الى ۱۱۴]
لَيْسُوا سَواءً
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ
يَتْلُونَ آياتِ اللَّهِ آناءَ اللَّيْلِ
وَ هُمْ يَسْجُدُونَ (۱۱۳)
[ولى همه آنان] يكسان نيستند.
از ميان اهل كتاب، گروهى درستكردارند
كه آيات الهى را در دل شب مىخوانند و سر به سجده مىنهند.
يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
وَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَ أُولئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ (۱۱۴)
به خدا و روز قيامت ايمان دارند؛ و به كار پسنديده فرمان مىدهند و از كار ناپسند بازمىدارند؛
و در كارهاى نيك شتاب مىكنند، و آنان از شايستگانند.
مشتقات ریشۀ «انی» در آیات قرآن:
لَيْسُوا سَواءً مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللَّهِ آناءَ اللَّيْلِ وَ هُمْ يَسْجُدُونَ (113)
فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَ قَبْلَ غُرُوبِها وَ مِنْ آناءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَ أَطْرافَ النَّهارِ لَعَلَّكَ تَرْضى (130)
[سورة الأحزاب (۳۳): الآيات ۵۱ الى ۵۵]
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرينَ إِناهُ وَ لكِنْ إِذا دُعيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَ لا مُسْتَأْنِسينَ لِحَديثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيي مِنْكُمْ وَ اللَّهُ لا يَسْتَحْيي مِنَ الْحَقِّ وَ إِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَ قُلُوبِهِنَّ وَ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ لا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظيماً (53)
أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ (9)
يَطُوفُونَ بَيْنَها وَ بَيْنَ حَميمٍ آنٍ (44)
أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لا يَكُونُوا كَالَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ (16)
وَ يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ أَكْوابٍ كانَتْ قَواريرَا (15)
تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ (5)