Taste the Light!
Experience the taste of your light!
«ذوق» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«ذُقْتُ الشَّىءَ: جَرَّبْتُهُ»
«ذَاقَ فُلَانٌ الْبَأْسَ: إِذَا عَرَفَهُ بِنُزُولِهِ بِهِ»
«ذَاقَ الرجُلُ عُسَيْلَةَ الْمَرْأَةِ و ذَاقَتْ عُسَيلَتهُ: إذَا حَصَلَ لَهُمَا حَلَاوَةُ الخِلَاطِ و لذَّةُ الْمُبَاشِرَةِ بالإيلَاجِ»
شنیدی میگن: به دهنش خورده! به دهنش مزه کرده! چشیده!
میفهمه یعنی چی! او دیگه ولکن نیست!
«ذَاقَتْ عُسَيلَتهُ» یعنی وقتی از همدیگه کام گرفتند!
مفهوم «تجربه» از این واژه و از هزار واژۀ مترادف نور الولایة استنباط میشود.
+ «بلو»
+ «بور»
«آیاتی و رسلی» را تست کن!
+ «فتن – آزمودن»
شیرینی آیات رو تجربه کن!
نور آیات و تقدیرات رو تجربه کن!
قبض و بسط رو تجربه کن!
کیفیت امر و نهی خدای مهربان رو تجربه کن!
نور ولایت رو بفهم و عمل کن و پرواز کن!
یکتاپرستی رو معنا کن!
«وَ لَئِنْ أَذَقْناهُ رَحْمَةً مِنَّا»
نورتو بِچِش! نورتو تجربه کن!
هر حسدی، با چشیدن نور ولایت، درناژ خواهد شد. اگه فرصت تموم نشده باشه!
«کل نفس ذائقة الموت؛ الموت، النّور الولایة»
[سورة آلعمران (۳): آية ۱۸۵]
كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ
وَ إِنَّما تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ
فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ
وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ (۱۸۵)
هر جاندارى چشنده [طعم] مرگ است،
و همانا روز رستاخيز پاداشهايتان به طور كامل به شما داده مىشود.
پس هر كه را از آتش به دور دارند و در بهشت درآورند قطعاً كامياب شده است؛
و زندگى دنيا جز مايه فريب نيست.
[سورة الأنبياء (۲۱): الآيات ۳۱ الى ۳۵]
وَ ما جَعَلْنا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ
أَ فَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ (۳۴)
و پيش از تو براى هيچ بشرى جاودانگى [در دنيا] قرار نداديم.
آيا اگر تو از دنيا بروى آنان جاويدانند؟
كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ
وَ نَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَ الْخَيْرِ فِتْنَةً وَ إِلَيْنا تُرْجَعُونَ (۳۵)
هر نفسى چشنده مرگ است،
و شما را از راه آزمايش به بد و نيك خواهيم آزمود،
و به سوى ما بازگردانيده مىشويد.
[سورة العنكبوت (۲۹): الآيات ۵۶ الى ۶۰]
يا عِبادِي الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ (۵۶)
«اى بندگان من كه ايمان آوردهايد، زمين من فراخ است؛ تنها مرا بپرستيد.»
كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا تُرْجَعُونَ (۵۷)
هر نفسى چشنده مرگ است، آنگاه به سوى ما بازگردانيده خواهيد شد.
وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفاً تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها نِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ (۵۸)
و كسانى كه ايمان آورده و كارهاى شايسته كردهاند، قطعاً آنان را در غرفههايى از بهشت جاى مىدهيم كه از زير آنها جويها روان است،
جاودان در آنجا خواهند بود؛ چه نيكوست پاداش عملكنندگان!
الَّذِينَ صَبَرُوا وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (۵۹)
همان كسانى كه شكيبايى ورزيده و بر پروردگارشان توكّل نمودهاند.
وَ كَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا
اللَّهُ يَرْزُقُها وَ إِيَّاكُمْ
وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (۶۰)
و چه بسيار جاندارانى كه نمىتوانند متحمّل روزى خود شوند.
خداست كه آنها و شما را روزى مىدهد،
و اوست شنواى دانا.
حسود، پیامدهای اشتباه مرگبار خودشو خواهد چشید!
«ذاقُوا وَبالَ أَمْرِهِمْ» + «ذاقُوا بَأْسَنا»
«فَذاقُوا وَبالَ أَمْرِهِمْ»
«فَذاقَتْ وَبالَ أَمْرِها»
«لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ»
+ «ذنب»
مشتقات ریشۀ «ذوق» در آیات قرآن:
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَ تَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إيمانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106)
لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقيرٌ وَ نَحْنُ أَغْنِياءُ سَنَكْتُبُ ما قالُوا وَ قَتْلَهُمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ نَقُولُ ذُوقُوا عَذابَ الْحَريقِ (181)
كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَ إِنَّما تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ (185)
إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا بِآياتِنا سَوْفَ نُصْليهِمْ ناراً كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَزيزاً حَكيماً (56)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَ أَنْتُمْ حُرُمٌ وَ مَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعامُ مَساكينَ أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَ مَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَ اللَّهُ عَزيزٌ ذُو انْتِقامٍ (95)
وَ لَوْ تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلى رَبِّهِمْ قالَ أَ لَيْسَ هذا بِالْحَقِّ قالُوا بَلى وَ رَبِّنا قالَ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (30)
قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَ يُذيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ (65)
سَيَقُولُ الَّذينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكْنا وَ لا آباؤُنا وَ لا حَرَّمْنا مِنْ شَيْءٍ كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذاقُوا بَأْسَنا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ تَخْرُصُونَ (148)
فَدَلاَّهُما بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُما وَ طَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَ ناداهُما رَبُّهُما أَ لَمْ أَنْهَكُما عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَ أَقُلْ لَكُما إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُما عَدُوٌّ مُبينٌ (22)
وَ قالَتْ أُولاهُمْ لِأُخْراهُمْ فَما كانَ لَكُمْ عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ (39)
ذلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَ أَنَّ لِلْكافِرينَ عَذابَ النَّارِ (14)
وَ ما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلاَّ مُكاءً وَ تَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (35)
وَ لَوْ تَرى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذينَ كَفَرُوا الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَ أَدْبارَهُمْ وَ ذُوقُوا عَذابَ الْحَريقِ (50)
يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها في نارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوى بِها جِباهُهُمْ وَ جُنُوبُهُمْ وَ ظُهُورُهُمْ هذا ما كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ (35)
وَ إِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذا لَهُمْ مَكْرٌ في آياتِنا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ (21)
ثُمَّ قيلَ لِلَّذينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ (52)
مَتاعٌ فِي الدُّنْيا ثُمَّ إِلَيْنا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ نُذيقُهُمُ الْعَذابَ الشَّديدَ بِما كانُوا يَكْفُرُونَ (70)
وَ لَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ (9)
وَ لَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ (10)
وَ لا تَتَّخِذُوا أَيْمانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِها وَ تَذُوقُوا السُّوءَ بِما صَدَدْتُمْ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ لَكُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (94)
وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذاقَهَا اللَّهُ لِباسَ الْجُوعِ وَ الْخَوْفِ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ (112)
إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وَ ضِعْفَ الْمَماتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنا نَصيراً (75)
كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَ نَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَ الْخَيْرِ فِتْنَةً وَ إِلَيْنا تُرْجَعُونَ (35)
ثانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ نُذيقُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَذابَ الْحَريقِ (9)
كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعيدُوا فيها وَ ذُوقُوا عَذابَ الْحَريقِ (22)
إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذي جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فيهِ وَ الْبادِ وَ مَنْ يُرِدْ فيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَليمٍ (25)
فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِما تَقُولُونَ فَما تَسْتَطيعُونَ صَرْفاً وَ لا نَصْراً وَ مَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبيراً (19)
يَوْمَ يَغْشاهُمُ الْعَذابُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَ يَقُولُ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (55)
كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا تُرْجَعُونَ (57)
وَ إِذا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنيبينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا أَذاقَهُمْ مِنْهُ رَحْمَةً إِذا فَريقٌ مِنْهُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ (33)
وَ إِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْديهِمْ إِذا هُمْ يَقْنَطُونَ (36)
ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذيقَهُمْ بَعْضَ الَّذي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (41)
وَ مِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ وَ لِيُذيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (46)
فَذُوقُوا بِما نَسيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا إِنَّا نَسيناكُمْ وَ ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (14)
وَ أَمَّا الَّذينَ فَسَقُوا فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعيدُوا فيها وَ قيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ (20)
وَ لَنُذيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (21)
وَ لِسُلَيْمانَ الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَ رَواحُها شَهْرٌ وَ أَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَ مِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَ مَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ السَّعيرِ (12)
فَالْيَوْمَ لا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا وَ نَقُولُ لِلَّذينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّتي كُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ (42)
وَ هُمْ يَصْطَرِخُونَ فيها رَبَّنا أَخْرِجْنا نَعْمَلْ صالِحاً غَيْرَ الَّذي كُنَّا نَعْمَلُ أَ وَ لَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ فيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَ جاءَكُمُ النَّذيرُ فَذُوقُوا فَما لِلظَّالِمينَ مِنْ نَصيرٍ (37)
فَحَقَّ عَلَيْنا قَوْلُ رَبِّنا إِنَّا لَذائِقُونَ (31)
إِنَّكُمْ لَذائِقُوا الْعَذابِ الْأَليمِ (38)
أَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ في شَكٍّ مِنْ ذِكْري بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذابِ (8)
هذا فَلْيَذُوقُوهُ حَميمٌ وَ غَسَّاقٌ (57)
أَ فَمَنْ يَتَّقي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ قيلَ لِلظَّالِمينَ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ (24)
فَأَذاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ (26)
فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ ريحاً صَرْصَراً في أَيَّامٍ نَحِساتٍ لِنُذيقَهُمْ عَذابَ الْخِزْيِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَخْزى وَ هُمْ لا يُنْصَرُونَ (16)
فَلَنُذيقَنَ الَّذينَ كَفَرُوا عَذاباً شَديداً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذي كانُوا يَعْمَلُونَ (27)
وَ لَئِنْ أَذَقْناهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هذا لي وَ ما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً وَ لَئِنْ رُجِعْتُ إِلى رَبِّي إِنَّ لي عِنْدَهُ لَلْحُسْنى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذينَ كَفَرُوا بِما عَمِلُوا وَ لَنُذيقَنَّهُمْ مِنْ عَذابٍ غَليظٍ (50)
فَإِنْ أَعْرَضُوا فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَ إِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْديهِمْ فَإِنَّ الْإِنْسانَ كَفُورٌ (48)
ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزيزُ الْكَريمُ (49)
لا يَذُوقُونَ فيهَا الْمَوْتَ إِلاَّ الْمَوْتَةَ الْأُولى وَ وَقاهُمْ عَذابَ الْجَحيمِ (56)
وَ يَوْمَ يُعْرَضُ الَّذينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَ لَيْسَ هذا بِالْحَقِّ قالُوا بَلى وَ رَبِّنا قالَ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (34)
ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هذَا الَّذي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ (14)
وَ لَقَدْ راوَدُوهُ عَنْ ضَيْفِهِ فَطَمَسْنا أَعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذابي وَ نُذُرِ (37)
فَذُوقُوا عَذابي وَ نُذُرِ (39)
يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ (48)
كَمَثَلِ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَريباً ذاقُوا وَبالَ أَمْرِهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (15)
أَ لَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ فَذاقُوا وَبالَ أَمْرِهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (5)
فَذاقَتْ وَبالَ أَمْرِها وَ كانَ عاقِبَةُ أَمْرِها خُسْراً (9)
لا يَذُوقُونَ فيها بَرْداً وَ لا شَراباً (24)
فَذُوقُوا فَلَنْ نَزيدَكُمْ إِلاَّ عَذاباً (30)