دکتر محمد شعبانی راد

تمنّا، مُهر سیاه حبّ دنیا، که بر قلب حسود نقش بسته است! الّذین طبع الله علی قلوبهم!

Final Decision!
A Black Seal Upon the Heart!

«طبع» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی می‌نویسند:
«طَبَعْتُ‏ الدَّرَاهِمَ: ضَرَبْتُهَا»
«طَبَعَ الدَّراهِم: پول را سكه زد.»
«دار الطِّباعَة: چاپ‌خانه»
«طبع الاناء من الطین: ظرف را از گل به شکل دلخواه ساخت.»
«الَّذينَ طَبَعَ‏ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ»
«طبع اللّهُ عَلى قَلبِه: خدا دلِ او را سياه كرد.»
+ «قبض و بسط»
«قبض، طبع، ختم، قفل، قسی، طبق، طمس، ضرب، ران، ضَيِّقاً حَرَجاً»
مفهوم «نهايةٍ ينتهى إليها الشى‏ء حتى يختم عندها»،
«الضرب على الشي‏ء لتثبيته على حالة»،
«الانتهاء و الاختتام» از واژۀ طبع استنباط می شود.
«الطَّابع‏: الخاتم يُختَمُ به، انگشتر خاتم، مهر»
«seal ring»

لاک و مهر

قلب مطبوع به مهر حسادت!
قلب ممهور به مهر حسادت!
روی قلب حسود، مهر سیاه شقاوت چاپ شده است!
مهر سیاهی بر دل حسود چاپ شده!
+ «حدیث عبد العظیم حسنی!»

«طبعطمس»

فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُطَهِّرَ قَلْبَهُ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ عَرَّفَهُ وَلَايَةَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
وَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَطْمِسَ عَلَى قَلْبِهِ أَمْسَكَ عَنْهُ مَعْرِفَةَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ

رسول خدا صلی الله علیه و آله و سلم:
قَالَ سُلَيْمٌ
ثُمَّ سَأَلْتُ الْمِقْدَادَ فَقُلْتُ
حَدِّثْنِي رَحِمَكَ اللَّهُ بِأَفْضَلِ مَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص يَقُولُ فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع
قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ
إِنَّ اللَّهَ تَوَحَّدَ بِمُلْكِهِ فَعَرَّفَ أَنْوَارَهُ نَفْسَهُ
ثُمَّ فَوَّضَ إِلَيْهِمْ وَ أَبَاحَهُمْ جَنَّتَهُ
فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُطَهِّرَ قَلْبَهُ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ عَرَّفَهُ وَلَايَةَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
وَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَطْمِسَ عَلَى قَلْبِهِ أَمْسَكَ عَنْهُ مَعْرِفَةَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
وَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا اسْتَوْجَبَ آدَمُ أَنْ يَخْلُقَهُ اللَّهُ وَ يَنْفُخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِ وَ يَرُدَّهُ إِلَى جَنَّتِهِ إِلَّا بِنُبُوَّتِي وَ الْوَلَايَةِ لِعَلِيٍّ بَعْدِي
وَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أَرَى إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ لَا اتَّخَذَهُ خَلِيلًا إِلَّا بِنُبُوَّتِي وَ الْإِقْرَارِ لِعَلِيٍّ بَعْدِي
وَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا كَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً وَ لَا أَقَامَ عِيسَى آيَةً لِلْعَالَمِينَ إِلَّا بِنُبُوَّتِي وَ مَعْرِفَةِ عَلِيٍّ بَعْدِي
وَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا تَنَبَّأَ نَبِيٌّ إِلَّا بِمَعْرِفَتِي وَ الْإِقْرَارِ لَنَا بِالْوَلَايَةِ
وَ لَا اسْتَأْهَلَ خَلْقٌ مِنَ اللَّهِ النَّظَرَ إِلَيْهِ إِلَّا بِالْعُبُودِيَّةِ لَهُ وَ الْإِقْرَارِ لِعَلِيٍّ بَعْدِي‏

ثُمَّ سَكَتَ
فَقُلْتُ غَيْرَ هَذَا رَحِمَكَ اللَّهُ
قَالَ نَعَمْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ
عَلِيٌّ دَيَّانُ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَ الشَّاهِدُ عَلَيْهَا وَ الْمُتَوَلِّي لِحِسَابِهَا وَ هُوَ صَاحِبُ السَّنَامِ الْأَعْظَمِ وَ طَرِيقُ الْحَقِّ الْأَبْهَجِ وَ السَّبِيلُ وَ صِرَاطُ اللَّهِ الْمُسْتَقِيمُ بِهِ يُهْتَدَى بَعْدِي مِنَ الضَّلَالَةِ وَ يُبْصَرُ بِهِ مِنَ الْعَمَى بِهِ يَنْجُو النَّاجُونَ وَ يُجَارُ مِنَ الْمَوْتِ وَ يُؤْمَنُ مِنَ الْخَوْفِ وَ يُمْحَى بِهِ السَّيِّئَاتُ وَ يُدْفَعُ الضَّيْمُ وَ يُنْزَلُ الرَّحْمَةُ
وَ هُوَ عَيْنُ اللَّهِ النَّاظِرَةُ وَ أُذُنُهُ السَّامِعَةُ وَ لِسَانُهُ النَّاطِقُ فِي خَلْقِهِ وَ يَدُهُ الْمَبْسُوطَةُ عَلَى عِبَادِهِ بِالرَّحْمَةِ وَ وَجْهُهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ جَنْبُهُ الظَّاهِرُ الْيَمِينُ وَ حَبْلُهُ الْقَوِيُّ الْمَتِينُ وَ عُرْوَتُهُ الْوُثْقَى الَّتِي لَا انْفِصامَ لَها وَ بَابُهُ الَّذِي يُؤْتَى مِنْهُ وَ بَيْتُهُ الَّذِي مَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِناً وَ عَلَمُهُ عَلَى الصِّرَاطِ فِي بَعْثِهِ
مَنْ عَرَفَهُ نَجَا إِلَى الْجَنَّةِ وَ مَنْ أَنْكَرَهُ هَوَى إِلَى النَّارِ
.

امام صادق علیه السلام:
عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع
إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى تَوَحَّدَ بِمُلْكِهِ فَعَرَّفَ عِبَادَهُ نَفْسَهُ
ثُمَّ فَوَّضَ إِلَيْهِمْ أَمْرَهُ وَ أَبَاحَ لَهُمْ جَنَّتَهُ

فَمَنْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قَلْبَهُ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ عَرَّفَهُ وَلَايَتَنَا
وَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَطْمَسَ عَلَى قَلْبِهِ أَمْسَكَ عَنْهُ مَعْرِفَتَنَا
ثُمَّ قَالَ يَا مُفَضَّلُ
وَ اللَّهِ مَا اسْتَوْجَبَ آدَمُ أَنْ يَخْلُقَهُ اللَّهُ بِيَدِهِ وَ يَنْفُخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ إِلَّا بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ ع
وَ مَا كَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً إِلَّا بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ ع
وَ لَا أَقَامَ اللَّهُ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ آيَةً لِلْعَالَمِينَ إِلَّا بِالْخُضُوعِ لِعَلِيٍّ ع
ثُمَّ قَالَ اجْمَلِ الْأَمْرَ
مَا اسْتَأْهَلَ خَلْقٌ مِنَ اللَّهِ النَّظَرَ إِلَيْهِ إِلَّا بِالْعُبُودِيَّةِ لَنَا.

حسودی که قلب سیاهش مهر خورده،
یعنی دیگه نمیتونه دست از تمنا برداره و مدام پشتش به نورشه، زبانی هرزه دارد!
یعنی بیجا ساکته و بیجا هم حرف میزنه
و هم با سکوت بیجایش و هم با حرف زدن بیجایش مدام شرّ بپا میکنه!
برای همین باید بداند که عاقبت شوم نار جهنم در انتظار اوست!

[طبق – طبع]: «قَلْبٍ مُطْبَقٍ»:
امام علی علیه السلام:
أَشَدُّ اَلنَّاسِ بَلاَءً وَ أَعْظَمُهُمْ عَنَاءً مَنْ بَلِيَ بِلِسَانٍ مُطْلَقٍ وَ قَلْبٍ مُطْبَقٍ
فَهُوَ لاَ يُحْمَدُ إِنْ سَكَتَ وَ لاَ يُحَسَّنُ إِنْ نَطَقَ.
بلاكش‌تر مردم و رنج كش‌ترشان آنكه زبانى هرزه دارد و دلى بسته،
اگر خموش ماند ستوده نيست و اگر سخن كند خوب نگويد.

وقتی که حسود از اختیارش سوء استفاده میکنه و تقدیر رو فدای تمناهاش میکنه،
اینجاست که قاعده حکم الهی بر این جاری میشه که بر این قلب،
مهر سیاه شقاوت نقش ببندد: «فَفِي ذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ»
در نتیجه در امتحان حبّ اقرباء، نمیتونه نسبت به امر الله خودش،
قوّامین بالقسط و شهداء لله باشد!
اهل نور، وقتی که بین تمنا و تقدیرش قرار میگیره، به تمنای خودش، گرچه اقربایش باشد، پشت نموده و مجری امر الله خویش است!
کربلای ابراهیم ع در داستان تکراری ذبح اسماعیل ع!

رسول خدا صلی الله علیه و آله و سلم:
يَا ابْنَ مَسْعُودٍ ؛
اعْلَمْ أَنَّهُمْ يَرَوْنَ الْمَعْرُوفَ مُنْكَراً وَ الْمُنْكَرَ مَعْرُوفاً
فَفِي ذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ
فَلَا يَكُونُ فِيهِمُ الشَّاهِدُ بِالْحَقِّ وَ لَا الْقَوَّامُونَ بِالْقِسْطِ،
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى
كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ
وَ لَوْ عَلى‏ أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ.
اى پسر مسعود!
بدان كه ايشان معروف را منكر و منكر را معروف ميبينند!
پس در اين صورت خداوند بر دلهايشان مهر مى‌‏نهد،
لذا نمى‌‏باشد در ميان ايشان گواه‌دهندۀ بحق
و نه هم بپادارندۀ عدل،
خداى تعالى فرموده:
كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ
وَ لَوْ عَلى‏ أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ.

قلبی که نورشو ترک میکنه!

حسودی که پشت به نور علمش میکنه،
مانند چهارپایی است که از مجهولات خودش سوال نمیکنه!
یعنی برای اخذ علم، رو به صاحبان علم و نور نمی‌نماید!
از این قلب، نور، پس گرفته شده و مهر سیاهی بر آن زده شده است.
وَ مِنْهُمْ مَنْ قَدْ ضَرَبَ عَلَى سَمْعِهِ وَ عَقْلِهِ وَ قَلْبِهِ
فَتَرَكَهُ لَا يَعْلَمُ شَيْئاً وَ لَا يَسْأَلُ عَنْ عِلْمِ مَا جَهِلَ مِنْهُ كَالْبَهِيمَةِ!

قسمتی از داستان زیبای بلوهر و یوذاسف:
… فَاحْتَرِسْ مِنْ أَنْ تَدَعَ اكْتِسَابَ عِلْمِ مَا تَعْلَمُهُ
وَ أَنْ تُخْدَعَ عَمَّا اكْتَسَبْتَ مِنْهُ
تو بترس از اينكه جستجوى دانش را رها كنى
و فريب بخورى نسبت به معلوماتى كه بدست آورده‌‏اى.
فَإِنَّكَ فِي دَارٍ قَدِ اسْتَحْوَذَ عَلَى أَكْثَرِ أَهْلِهَا الشَّيْطَانُ بِأَلْوَانِ حِيَلِهِ وَ وُجُوهِ ضَلَالَتِهِ
تو در سرزمينى هستى كه شيطان بيشتر مردم آنجا را به انواع حيله فريب داده،
وَ مِنْهُمْ مَنْ قَدْ ضَرَبَ عَلَى سَمْعِهِ وَ عَقْلِهِ وَ قَلْبِهِ
فَتَرَكَهُ لَا يَعْلَمُ شَيْئاً
وَ لَا يَسْأَلُ عَنْ عِلْمِ مَا جَهِلَ مِنْهُ كَالْبَهِيمَةِ
گوش و عقل و دل بعضى را معيوب نموده كه چيزى را درك نميكند
و مانند چهارپايان از مجهولات خود سؤالى نمى‏‌نمايد.
وَ إِنَّ لِعَامَّتِهِمْ أَدْيَاناً مُخْتَلِفَةً

فَمِنْهُمُ الْمُجْتَهِدُونَ فِي الضَّلَالَةِ
حَتَّى إِنَّ بَعْضَهُمْ لَيَسْتَحِلُّ دَمَ بَعْضٍ وَ أَمْوَالَهُمْ
.
داراى اديان مختلفى هستند.
بعضى تمام كوشش خود را در گمراهى بكار مى‌‏برد،
بطورى كه خون و مال بعضى ديگر را حلال مى‏‌شمارند.
وَ يُمَوِّهُ ضَلَالَتَهُمْ بِأَشْيَاءَ مِنَ الْحَقِّ
لِيَلْبِسَ عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ
وَ يُزَيِّنَهُ لِضَعِيفِهِمْ
وَ يَصُدَّهُمْ عَنِ الدِّينِ الْقَيِّمِ
و گمراهى آنها را با مقدارى از حقيقت مى‏‌آميزد
تا دينشان را بر آنها مشتبه نمايد
و براى ضعيفان اين نوع عقيده را خوب جلوه ميدهد
تا آنها را از پيروى دين واقعى مانع شود.
فَالشَّيْطَانُ وَ جُنُودُهُ دَائِبُونَ فِي إِهْلَاكِ النَّاسِ وَ تَضْلِيلِهِمْ
لَا يَسْأَمُونَ وَ لَا يَفْتُرُونَ
وَ لَا يُحْصِي عَدَدَهُمْ إِلَّا اللَّهُ
وَ لَا يُسْتَطَاعُ دَفْعُ مَكَايِدِهِمْ إِلَّا بِعَوْنٍ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الِاعْتِصَامِ بِدِينِهِ
فَنَسْأَلُ اللَّهَ تَوْفِيقاً لِطَاعَتِهِ وَ نَصْراً عَلَى عَدُوِّنَا
فَإِنَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ.
پس شيطان و سپاهش پيوسته در راه از بين بردن و گمراه كردن مردمند
نه خسته ميشوند و نه سست ميگردند
و تعداد آنها را جز خدا كسى نميداند
و نميتوان از كيد و مكر آنها آسوده ماند، مگر با كمك خدا و چنگ زدن به دين او
از خدا درخواست ميكنيم به ما توفيق بندگى دهد و ما را بر دشمن پيروز نمايد
زيرا حركت و نيروئى جز بوسيله خدا نيست.

«التَّمْوِيه: پوشيده و مخفى نگهداشتن ابزار جنگى از دشمن كه خود از اسرار جنگى بشمار است.»

«ختمطبع»

امام رضا علیه السلام:
عَنْ عَبْدِ الْعَظِيمِ الْحَسَنِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي مَحْمُودٍ قَالَ
سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ الرِّضَا ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
وَ تَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ
فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَا يُوصَفُ بِالتَّرْكِ كَمَا يُوصَفُ خَلْقُهُ
وَ لَكِنَّهُ مَتَى عَلِمَ أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ عَنِ الْكُفْرِ وَ الضَّلَالِ
مَنَعَهُمُ الْمُعَاوَنَةَ وَ اللُّطْفَ
وَ خَلَّى بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ اخْتِيَارِهِمْ
قَالَ
وَ سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
خَتَمَ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ وَ عَلى‏ سَمْعِهِمْ
قَالَ
الْخَتْمُ هُوَ الطَّبْعُ عَلَى قُلُوبِ الْكُفَّارِ عُقُوبَةً عَلَى كُفْرِهِمْ
كَمَا قَالَ تَعَالَى
بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا
قَالَ
وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
هَلْ يُجْبِرُ عِبَادَهُ عَلَى الْمَعَاصِي؟
فَقَالَ
بَلْ يُخَيِّرُهُمْ وَ يُمْهِلُهُمْ حَتَّى يَتُوبُوا
قُلْتُ
فَهَلْ يُكَلِّفُ عِبَادَهُ مَا لَا يُطِيقُونَ؟
فَقَالَ
كَيْفَ يَفْعَلُ ذَلِكَ وَ هُوَ يَقُولُ
وَ ما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ
ثُمَّ قَالَ ع
حَدَّثَنِي أَبِي مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع أَنَّهُ قَالَ
مَنْ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ يُجْبِرُ عِبَادَهُ عَلَى الْمَعَاصِي أَوْ يُكَلِّفُهُمْ مَا لَا يُطِيقُونَ
فَلَا تَأْكُلُوا ذَبِيحَتَهُ وَ لَا تَقْبَلُوا شَهَادَتَهُ وَ لَا تُصَلُّوا وَرَاءَهُ وَ لَا تُعْطُوهُ مِنَ الزَّكَاةِ شَيْئاً.

+ «وصی»
کسی که به نورش پشت میکنه و نورشو تکذیب میکنه،
به قلبش مهر سیاه میخوره!
لذا در تاريكي‌ها بسر مى‌‏برد!
«فِي الظُّلُماتِ»
تکذیب آیات – تکذیب اوصیاء
الاوصیاء، الآیات، النّور الولایة!
+ «آیة الکرسی»

امام باقر علیه السلام:
عَنْ أَبِي حَمْزَةَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا صُمٌّ وَ بُكْمٌ فِي الظُّلُماتِ
مَنْ يَشَأِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ
وَ مَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى‏ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع
نَزَلَتْ فِي الَّذِينَ كَذَّبُوا فِي أَوْصِيَائِهِمْ صُمٌّ وَ بُكْمٌ
كَمَا قَالَ اللَّهُ فِي الظُّلُماتِ
مَنْ كَانَ مِنْ وُلْدِ إِبْلِيسَ فَإِنَّهُ لَا يُصَدِّقُ بِالْأَوْصِيَاءِ وَ لَا يُؤْمِنُ بِهِمْ أَبَداً
وَ هُمُ الَّذِينَ أَضَلَّهُمُ اللَّهُ
وَ مَنْ كَانَ مِنْ وُلْدِ آدَمَ آمَنَ بِالْأَوْصِيَاءِ وَ هُمْ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
قَالَ وَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ
كَذَّبُوا بِآياتِنا
كُلِّهَا فِي بَطْنِ الْقُرْآنِ
أَنْ كَذَّبُوا بِالْأَوْصِيَاءِ كُلِّهِمْ
ابو حمزه گفت از حضرت باقر عليه السّلام راجع به اين آيه پرسيدم‏:
وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا صُمٌّ وَ بُكْمٌ فِي الظُّلُماتِ
مَنْ يَشَأِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ
وَ مَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى‏ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ‏
فرمود:
در باره كسانى كه اوصياء خود را تكذيب نموده‏‌اند كر و لال هستند
همان طور كه خداوند فرموده در تاريكيها بسر مى‌‏برند!
كسى كه از فرزندان شيطان باشد هرگز تصديق امامان و اوصياء را نخواهد كرد،
و ايمان نمى‌‏آورد، آنها را خدا گمراه نموده.
ولى كسانى كه از فرزندان آدم باشند ايمان به اوصياء مى‌‏آورند و در راه راست قرار دارند.
شنيدم مي‌فرمود:
كَذَّبُوا بِآياتِنا تمام آيات در بطن قرآن است، يعنى اگر تمام اوصياء را تكذيب كنند.

امام صادق علیه السلام:
عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ
قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع
يَا سُلَيْمَانُ
إِنَّ لَكَ قَلْباً وَ مَسَامِعَ
وَ إِنَّ اللَّهَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَهْدِيَ عَبْداً فَتَحَ مَسَامِعَ قَلْبِهِ
وَ إِذَا أَرَادَ بِهِ غَيْرَ ذَلِكَ خَتَمَ مَسَامِعَ قَلْبِهِ
فَلَا يَصْلُحُ أَبَداً
وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
أَمْ عَلى‏ قُلُوبٍ أَقْفالُها.
ای سلیمان!
تو قلب و گوش داری،
هرگاه خداوند اراده نماید که بنده‌ای را هدایت کند، گوش دل او را باز می‌کند
و هرگاه امری غیر از آن را اراده کند، بر گوش دل او مهر زده و او را ناشنوا می‌گرداند.
در نتیجه آن فرد هرگز اصلاح نخواهد شد.
این امر مصداق أَمْ عَلی قُلوبٍ أَقْفَالهَا می‌باشد.

+ «سبع – لیله قدر»
قلب حسود راضی به تقدیرات نیست!
«الحاسد جاحد لانه لم یرض بقضاء الله»
لذا معرفت به لیله قدر پیدا نخواهد کرد!
معرفة السبعة، معرفة الابواب، معرفة الامام بالنّورانیة، پیدا نخواهد کرد!

امام علی علیه السلام:
… فَأَبْلِغْ حَدِيثِي أَصْحَابَكَ لَعَلَّ اللَّهَ يَكُونُ قَدْ جَعَلَ فِيهِمْ نَجِيباً إِذَا هُوَ سَمِعَ حَدِيثَنَا نَفَرَ قَلْبُهُ إِلَى مَوَدَّتِنَا وَ يَعْلَمُ فَضْلَ عِلْمِنَا وَ مَا نَضْرِبُ مِنَ الْأَمْثَالِ الَّتِي لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ بِفَضْلِنَا
قَالَ السَّائِلُ
بَيِّنْهَا فِي أَيِّ لَيْلَةٍ أَقْصِدُهَا
قَالَ اطْلُبْهَا فِي سَبْعِ الْأَوَاخِرِ
وَ اللَّهِ لَئِنْ عَرَفْتَ آخِرَ السَّبْعَةِ لَقَدْ عَرَفْتَ أَوَّلَهُنَّ
وَ لَئِنْ عَرَفْتَ أَوَّلَهُنَّ لَقَدْ أَصَبْتَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ

قَالَ
مَا أَفْقَهُ مَا تَقُولُ
قَالَ
إِنَّ اللَّهَ طَبَعَ عَلَى قُلُوبِ قَوْمٍ فَقَالَ
إِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى‏ فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً
فَأَمَّا إِذَا أَبَيْتَ وَ أَبَى عَلَيْكَ أَنْ تَفْهَمَ فَانْظُرْ فَإِذَا مَضَتْ لَيْلَةُ ثَلَاثٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ فَاطْلُبْهَا فِي أَرْبَعٍ وَ عِشْرِينَ وَ هِيَ لَيْلَةُ السَّابِعِ وَ مَعْرِفَةُ السَّبْعَةِ
فَإِنَّ مَنْ فَازَ بِالسَّبْعَةِ كَمَّلَ الدِّينَ كُلَّهُ
وَ هِيَ الرَّحْمَةُ لِلْعِبَادِ وَ الْعَذَابُ عَلَيْهِمْ
وَ هُمُ الْأَبْوَابُ الَّتِي قَالَ اللَّهُ تَعَالَى

لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ
يَهْلِكُ عِنْدَ كُلِّ بَابٍ جُزْءٌ
وَ عِنْدَ الْوَلَايَةِ كُلُّ بَابٍ
.

امام صادق علیه السلام:
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَدْعُو أَصْحَابَهُ‏  
مَنْ أَرَادَ اللَّهُ بِهِ خَيْراً سَمِعَ وَ عَرَفَ مَا يَدْعُوهُ إِلَيْهِ
وَ مَنْ أَرَادَ بِهِ سُوءاً طَبَعَ عَلَى قَلْبِهِ فَلَا يَسْمَعُ وَ لَا يَعْقِلُ
وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏
[سورة محمد (۴۷): الآيات ۱۶ الى ۲۰]

حَتَّى إِذا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ما ذا قالَ آنِفاً
أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ وَ اتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ‏

وَ قَالَ ع
لَا يَخْرُجُ مِنْ شِيعَتِنَا أَحَدٌ إِلَّا أَبْدَلَنَا اللَّهُ بِهِ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْهُ
وَ ذَلِكَ لِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ‏
وَ إِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ‏.
پيامبر اكرم به اصحاب خود ميفرمود:
خداوند در باره هر كس تصميم خوبى را داشته باشد، دعوت پيامبر را ميشنود و ميفهمد.
و نسبت به هر كس تصميم خوبى را نداشته باشد، نميشنود و نميفهمد.
اين است تفسير آيه:
وقتى از خدمت تو اى پيامبر خارج ميشوند، به كسانى كه داراى علم هستند ميگويند:
پيغمبر الان چه گفت؟
خداوند بر دلهاى آنها مهر زده و پيروى هواى نفس خويش شده‏‌اند.
فرمود:
هيچ كدام از شيعيان ما خارج نميشود مگر اينكه خداوند بجاى او بهترى را به ما عنايت ميكند،
زيرا در اين آيه ميفرمايد:
وَ إِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ‏.

الطَّمَعِ … يَخْتِمُ عَلَى الْقَلْبِ بِطَابِعِ حُبِّ الدُّنْيَا

تمنّا، مهر سیاه حبّ دنیا بر قلب حسود!
مُهر تمنّا بر قلب حسود طمعکار خورده است!
عبارت زیبای «طابع حبّ دنیا»!
مُهر سیاه تمنّا (حبّ دنیا)، بر قلب حسود نقش بسته است!

رسول خدا صلى اللَّه عليه و آله و سلم:
وَ إِيَّاكُمْ وَ اسْتِشْعَارَ الطَّمَعِ
فَإِنَّهُ يَشُوبُ الْقَلْبَ بِشِدَّةِ الْحِرْصِ
وَ يَخْتِمُ عَلَى الْقَلْبِ بِطَابِعِ حُبِّ الدُّنْيَا
وَ هُوَ مِفْتَاحُ كُلِّ مَعْصِيَةٍ
وَ رَأْسُ كُلِّ خَطِيئَةٍ
وَ سَبَبُ إِحْبَاطِ كُلِّ حَسَنَةٍ.
از طمع خوددارى نمائيد و آن را شعار خود قرار ندهيد
كه طمع دل‏ها را حريص مى‌‏گرداند
و آنها را به گرايش‏هاى دنيائى مُهر مى‌‏كند
و بدانيد كه طمع كليد هر گناه و معصيتى مى‌‏باشد
و در رأس همه لغزشها قرار دارد
و طمع موجب مى‌‏شود كه همۀ كارهاى نيك انسان اثر خود را از دست بدهد
و آدمى را بى‌‏مزد و اجر قرار دهد.

قلبی که مهر تمنا خورده، «ضَيِّقاً حَرَجاً» می‌شود!

امام صادق علیه السلام:
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ
سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع يَقُولُ‏
إِنَّ الْقَلْبَ يَنْقَلِبُ مِنْ لَدُنْ مَوْضِعِهِ إِلَى حَنْجَرَتِهِ مَا لَمْ يُصِبِ الْحَقَّ
فَإِذَا أَصَابَ الْحَقَّ قَرَّ
ثُمَّ ضَمَّ أَصَابِعَهُ
ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ
فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ
وَ مَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً

قَالَ وَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع لِمُوسَى بْنِ أَشْيَمَ
أَ تَدْرِي مَا الْحَرَجُ؟
قَالَ قُلْتُ لَا
فَقَالَ بِيَدِهِ وَ ضَمَّ أَصَابِعَهُ كَالشَّيْ‏ءِ الْمُصْمَتِ لَا يَدْخُلُ فِيهِ شَيْ‏ءٌ وَ لَا يَخْرُجُ مِنْهُ شَيْ‏ءٌ
.
از امام باقر عليه السّلام شنيدم که فرمود:
قلب از جاى خود حركت مى‏‌كند تا حنجره مى‌‏رسد و اين در هنگامى است كه حق را درك نكرده باشد،
اما وقتى كه حق را يافت در جاى خود استقرار پيدا مى‌‏كند.
و بعد آيه‏ فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ‏ را تلاوت كردند.
امام صادق عليه السّلام به موسى بن اشيم فرمودند:
مى‏‌دانى حرج كدام است؟
گويد: گفتم نمى‌‏دانم،
امام در اين هنگام دست خود را به او نشان داد و انگشت‏ها را به هم‏ چسبانيد
بطورى كه نه چيزى در آن داخل مى‌‏شد و نه چيزى از آن بيرون مى‏‌آمد.

امام صادق عليه السّلام:
عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ قَدْ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع
أَنَّ اللَّهَ إِذَا أَرَادَ بِعَبْدٍ خَيْراً نَكَتَ فِي قَلْبِهِ نُكْتَةً بَيْضَاءَ
وَ فَتَحَ مَسَامِعَ قَلْبِهِ وَ وَكَّلَ بِهِ مَلَكاً يُسَدِّدُهُ
وَ إِذَا أَرَادَ بِعَبْدٍ سُوءاً نَكَتَ فِي قَلْبِهِ نُكْتَةً سَوْدَاءَ
وَ شَدَّ عَلَيْهِ مَسَامِعَ قَلْبِهِ وَ وَكَّلَ بِهِ شَيْطَاناً يُضِلُّهُ
ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ
فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ الْآيَةَ.
خداوند هر گاه به بنده اراده خيرى بكند در دلش سفيدى ايجاد مى‌‏كند
و گوش‌هاى دلش را باز مى‏‌كند و فرشته‏‌اى او را راهنمائى كند،
و هر گاه اراده كند بنده‏‌اى را هدايت ننمايد، در دل او نقطه سياهى ايجاد مى‏‌كند
و گوش‌هاى او را سد مى‌‏گرداند و شيطان را بر او مسلط مى‌‏سازد تا وى را گمراه سازد.

مشتقات ریشۀ «طبع» در آیات قرآن: «قلب مطبوع»

[سورة النساء (۴): الآيات ۱۵۵ الى ۱۵۸]
فَبِما نَقْضِهِمْ ميثاقَهُمْ وَ كُفْرِهِمْ بِآياتِ اللَّهِ وَ قَتْلِهِمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ قَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ‏ اللَّهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَليلاً (155)

[سورة الأعراف (۷): الآيات ۱۰۰ الى ۱۰۲]
أَ وَ لَمْ يَهْدِ لِلَّذينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِها أَنْ لَوْ نَشاءُ أَصَبْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَ نَطْبَعُ‏ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ (100)
تِلْكَ الْقُرى‏ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبائِها وَ لَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ يَطْبَعُ‏ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِ الْكافِرينَ (101)

[سورة التوبة (۹): الآيات ۸۶ الى ۸۹]
رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَ طُبِعَ‏ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ (87)

[سورة التوبة (۹): الآيات ۹۱ الى ۹۳]
إِنَّمَا السَّبيلُ عَلَى الَّذينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَ هُمْ أَغْنِياءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَ طَبَعَ‏ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (93)

[سورة يونس (۱۰): الآيات ۷۴ الى ۷۸]
ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلاً إِلى‏ قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ نَطْبَعُ‏ عَلى‏ قُلُوبِ الْمُعْتَدينَ (74)

[سورة النحل (۱۶): الآيات ۱۰۶ الى ۱۱۰]
أُولئِكَ الَّذينَ طَبَعَ‏ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ وَ سَمْعِهِمْ وَ أَبْصارِهِمْ وَ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ (108)

[سورة الروم (۳۰): الآيات ۵۶ الى ۶۰]
كَذلِكَ يَطْبَعُ‏ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِ الَّذينَ لا يَعْلَمُونَ (59)

[سورة غافر (۴۰): الآيات ۳۱ الى ۳۵]
الَّذينَ يُجادِلُونَ في‏ آياتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ وَ عِنْدَ الَّذينَ آمَنُوا كَذلِكَ يَطْبَعُ‏ اللَّهُ عَلى‏ كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ (35)

[سورة محمد (۴۷): الآيات ۱۶ الى ۲۰]
وَ مِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قالُوا لِلَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ما ذا قالَ آنِفاً أُولئِكَ الَّذينَ طَبَعَ‏ اللَّهُ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ وَ اتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ (16)

[سورة المنافقون (۶۳): الآيات ۱ الى ۵]
ذلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ‏ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ (3)

اشتراک گذاری مطالب در شبکه های اجتماعی