The light is the heart’s jealousy ejector!
«مکک» یکی از هزار واژه مترادف «نور» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«امْتَكَّ الفصيل ما في ضرع أمّه: شَرَبَهُ،
بچهشتر آنچه از شير كه در پستان مادرش بود مكيد.»
«تَمَكَّكْتُ العظم: أخرجت مخّه»
«إنها سمّيت مكة لأنها تَمُكُ مَن ألحدَ فيها.»
انگاری مکّة اهل حسادتو از درون حرم و حریم خودش اخراج میکنه!
+ «وری – درناژ حسادت!»
جناب طریحی در مجمع البحرین این مفهوم را آورده اند:
«المَكُ: النقض و الهلاك» انگاری ماحصل کار صاحبان نور، غربال و هلاکت اهل شک حسودی است که پس از اتمام دوران رفق و مهلت آشنایی با نور ولایت، دست از شک و بخل و حسد خویش بر نداشته و با اقرار به فضل علوم ربانی صاحبان نور، مشمول بداء نشدهاند، لذا حجت بر آنها تمام و هلاکت آنها حتمی است.
از پوشه عفت: [العُفافة – العُفّة : بقيّة اللبن في الضرع بعد ما يُمتَكُّ أكثره.]
«الْمَكُّوكُ: طاس يشرب به و يكال كالصّواع،
پيمانهاى است كه با آن شربت و آب مینوشند و مايعات را وزن ميكنند مثل صاع.»
+ قدس + دلو + …
نور مکّة!
+ «مکک – مکه»: داستان تکراری جداسازی معارین از مستقرین!
+ میز و غربل و زیل و ….
ساکشن ترشحات چرکی موضع چرک و عفونت!
+ درناژ!
دستگاه ساکشن: دستگاه مکش! «Suction»
مثال زیبای پس زدن پیوند اعضاء!
«Transplant rejection»
آل محمد ع از نور خودشون به قلب اهل حسادت پیوند میزنن، شاید بداء براشون حاصل بشه، اما این اهل شک و حسادت، این نور رو باور ندارند، لذا این اسامی نورانی رو معنا نمیکنند، لذا چرک و عفونت حاصل از حسدشون باعث میشه این پیوند مقدس فِیل «failed» بشه و پس بزنه و نگیره!
+ «نور از دست رفته!»
+ «بطن»:
بطن مکّة: نور علمی که ویژگی ساکشن و تخلیه حسادت دنیای قلب رو داره!
[سورة الفتح (۴۸): الآيات ۲۱ الى ۲۵]
وَ أُخْرى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْها قَدْ أَحاطَ اللَّهُ بِها وَ كانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً (۲۱)
و [غنيمتهاى] ديگر[ى نيز هست] كه شما بر آنها دست نيافتهايد [و] خدا بر آنها نيك احاطه دارد، و همواره خداوند بر هر چيزى تواناست.
وَ لَوْ قاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً (۲۲)
و اگر كسانى كه كافر شدند، به جنگ با شما برخيزند، قطعاً پشت خواهند كرد، و ديگر يار و ياورى نخواهند يافت.
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَ لَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً (۲۳)
سنّت الهى از پيش همين بوده، و در سنّت الهى هرگز تغييرى نخواهى يافت.
وَ هُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَ أَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً (۲۴)
و اوست همان كسى كه در دل مكّه -پس از پيروزكردن شما بر آنان- دستهاى آنها را از شما و دستهاىِ شما را از ايشان كوتاه گردانيد، و خدا به آنچه مىكنيد همواره بيناست.
هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ الْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَ لَوْ لا رِجالٌ مُؤْمِنُونَ وَ نِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَؤُهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذاباً أَلِيماً (۲۵)
آنها بودند كه كفر ورزيدند و شما را از مسجد الحرام بازداشتند و نگذاشتند قربانى [شما] كه بازداشته شده بود به محلّش برسد، و اگر [در مكّه] مردان و زنان با ايمانى نبودند كه [ممكن بود] بىآنكه آنان را بشناسيد، ندانسته پايمالشان كنيد و تاوانشان بر شما بماند [فرمان حمله به مكّه مىداديم] تا خدا هر كه را بخواهد در جوار رحمت خويش درآورد. اگر [كافر و مؤمن] از هم متمايز مىشدند، قطعاً كافران را به عذاب دردناكى معذّب مىداشتيم.
وَ ذَلِكَ أَنَّ رَجُلًا كَانَ فِي غَنَمِهِ يَرْعَاهَا فَأَغْفَلَهَا سُوَيْعَةً مِنْ نَهَارِهِ فَعَرَضَ ذِئْبٌ فَأَخَذَ مِنْهَا شَاةً فَأَقْبَلَ يَعْدُو خَلْفَهُ فَطَرَحَ الذِّئْبُ الشَّاةَ ثُمَّ كَلَّمَهُ بِكَلَامٍ فَصِيحٍ فَقَالَ تَمْنَعُنِي رِزْقاً سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيَّ فَقَالَ الرَّجُلُ يَا عَجَبَا الذِّئْبُ يَتَكَلَّمُ فَقَالَ أَنْتُمْ أَعْجَبُ وَ فِي شَأْنِكُمْ لِلْمُعْتَبِرِينَ عِبْرَةٌ هَذَا مُحَمَّدٌ يَدْعُو إِلَى الْحَقِّ بِبَطْنِ مَكَّةَ وَ أَنْتُمْ عَنْهُ لَاهُونَ فَأَبْصَرَ الرَّجُلُ رُشْدَهُ وَ أَقْبَلَ حَتَّى أَسْلَمَ وَ أَبْقَى لِعَقِبِهِ شَرَفاً لَا تَخْلُقُهُ الْأَيَّامُ يَفْخَرُونَ بِهِ عَلَى الْعَرَبِ وَ الْعَجَمُ يَقُولُونَ إِنَّا بَنُو مُكَلِّمِ الذِّئْبِ.
وَ رُوِيَ عَنِ الْمُعَلَّى أَيْضاً قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي صَبِيحَةِ يَوْمِ النَّيْرُوزِ فَقَالَ يَا مُعَلَّى أَ تَعْرِفُ هَذَا الْيَوْمَ قُلْتُ لَا وَ لَكِنَّهُ يَوْمٌ يُعَظِّمُهُ الْعَجَمُ وَ تَتَبَارَكُ فِيهِ قَالَ كَلَّا وَ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ الَّذِي بِبَطْنِ مَكَّةَ مَا هَذَا الْيَوْمُ إِلَّا لِأَمْرٍ قَدِيمٍ أُفَسِّرُهُ لَكَ حَتَّى تَعْلَمَهُ فَقُلْتُ لَعِلْمِي هَذَا مِنْ عِنْدِكَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعِيشَ أَبَداً وَ يُهْلِكُ اللَّهُ أَعْدَاءَكُمْ قَالَ يَا مُعَلَّى يَوْمُ النَّيْرُوزِ وَ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي أَخَذَ اللَّهُ فِيهِ مِيثَاقَ الْعِبَادِ أَنْ يَعْبُدُوهُ وَ لَا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَ أَنْ يَدِينُوا فِيهِ بِرُسُلِهِ وَ حُجَجِهِ وَ أَوْلِيَائِهِ وَ هُوَ أَوَّلُ يَوْمٍ طَلَعَتْ فِيهِ الشَّمْسُ وَ هَبَّتْ فِيهِ الرِّيَاحُ اللَّوَاقِحُ وَ خُلِقَتْ فِيهِ زَهْرَةُ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي اسْتَوَتْ فِيهِ سَفِينَةُ نُوحٍ عَلَى الْجُودِيِ وَ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي أَحْيَا اللَّهُ فِيهِ الْقَوْمَ- الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ هُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ وَ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي هَبَطَ فِيهِ جَبْرَئِيلُ عَلَى النَّبِيِّ ص وَ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي كَسَرَ فِيهِ إِبْرَاهِيمُ أَصْنَامَ قَوْمِهِ وَ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي حَمَلَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ ص أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع عَلَى مَنْكِبَيْهِ حَتَّى رَمَى أَصْنَامَ قُرَيْشٍ مِنْ فَوْقِ الْبَيْتِ الْحَرَامِ فَهَشَمَهَا.
وَ هُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ ايدي كفّار مكّة وَ أَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ في داخل مكّة مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ القمّي اي من بعد ان أممتم من المدينة الى الحرم و طلبوا منكم الصلح من بعد ان كانوا يغزونكم بالمدينة صاروا يطلبون الصلح بعد ان كنتم تطلبون الصلح منهم وَ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً من مقاتلتهم اوّلا طاعة لرسوله و كفّهم ثانياً لتعظيم بيته و قرئ بالياء.