Take the lead!
Let’s get started!
Pioneer light, a trophy!
«سبق» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژه مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«السَّبَقُ: الْخَطَرُ»
«ابن الأعرابي: السَبَق: الخَطَر الذي يوضع في النِّضال و الرِّهان في الْخَيْل فمن سَبق أَخَذه،
السَبَق: جایزهای است که در مسابقات تیراندازی و اسبدوانی (شرطبندی با اسب) گذاشته میشود؛ پس هر کس پیشی بگیرد (اول شود)، آن را به دست میآورد.»
«سبَّق إذا أخذ السبَق»
«السَّبَقُ: الْخَطَرُ وَ هُوَ مَا يَتَراهَنُ عَلَيْهِ الْمُتَسَابِقَانِ»
«السَّبَق: الخَطَر الذى يأخذه السَّابق»
«السَّبَقُ: الخَطَر الذى يوضَع بين أهل السِّباقِ»
«السَّابِق: اولين اسب مسابقه»
«السّبق: النّور الولایة»
«سَبَّقَ البَدْرَةَ بينَ الشعَراءِ: جايزهى نقدى در ميان شاعران قرار داد تا برندهى شعر آنرا بگيرد.»
«السَّبَقَ: گروگان يا آنچه را كه مسابقهدهندگان جايزه تعيين كنند.»
«السَّابِق: آنكه در بخشندگى بر قوم خود پيشى و بزرگى يابد.»
«وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ»
«و سبقتگيرندگان مقدّمند؛ آنانند همان مقرّبانِ [خدا]، در باغستانهاى پر نعمت.»
…
«prize money» یا «purse»
«trophy»: نشانِ ظفر!
نور، نشانِ ظفر!
…
+ «إِنَّ اللَّهَ يُسْبِقُ بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ كَمَا يُسْبَقُ بَيْنَ الْخَيْلِ يَوْمَ الرِّهَانِ»
«وَ الْجَنَّةُ سَبْقَتُهُ»:
بهشت اون جایزه ای است که اهل نور به خاطر اون با هم مسابقه میدن!
تمناها هم اون چیزایی هستند که اهل حسادت بخاطر اون چیزها با هم مسابقه میدن:
برادران حسود یوسف گفتند:
«قالُوا يا أَبانا إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ وَ تَرَكْنا يُوسُفَ عِنْدَ مَتاعِنا
فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَ ما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا وَ لَوْ كُنَّا صادِقينَ»
نور، پیش قدم میشود!
+ «نورِ کریم!»
نورِ سابق!
نورِ مسابقه!
جایزه نورانی مسابقه!
کسی که در این مسابقه شرکت میکنه، وقتی به یاد جایزه نورانی اون میافته،
چنان به شوق میاد که برای بدست آوردنش حداکثر تلاش خودشو میکنه!
تا اسم مسابقه میاد، میگن جایزه این مسابقه چیه؟ به برنده قراره چی جایزه بدهند؟!
این مسابقه و این جایزه رو خود خدا گذاشته!
«إِنَّ اللَّهَ يُسْبِقُ بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ كَمَا يُسْبَقُ بَيْنَ الْخَيْلِ يَوْمَ الرِّهَانِ»
«وَ الْجَنَّةُ سَبْقَتُهُ»
اون جایزه، نورِ مستور است!
…
واژۀ «سبق» در معنای مذموم برای اهل حسادت میشه همون تمنایی که بدنبالشه!
نور، کریمانه پیشقدم میشه و میگه:
«بیا شروع کنیم!»
«وَ لِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ»
«با نورِت شروع کن!»
این نور، رایگان سرِ راهت قرار میگیره!
«let’s get started!»
[سورة البقرة (۲): آية ۱۴۸]
وَ لِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (۱۴۸)
[سورة المائدة (۵): آية ۴۸]
وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (۴۸)
[سورة الأنفال (۸): الآيات ۵۹ الى ۶۱]
وَ لا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَبَقُوا إِنَّهُمْ لا يُعْجِزُونَ (۵۹)
بدون کوچینگ مربّی دانا، نمیشه از موانع آیات با موفقیت عبور کرد!
و بالاخره، بوسه بر نورِ «آیاتی و رسلی»!
کسانی که در دنیا چشمشون به این جام نورانی بیفته و به شوق بدست آوردنش تلاش کنند،
در آخرت همنشین ابدی با نور خواهند بود.
+ مقاله «بهشت، نورِ مستور!»
«اَلْجَنَّةُ وَ اَلنَّارُ فِي اَلدُّنْيَا مَوْجُودَةٌ وَ فِي اَلْآخِرَةِ»
لحظه زیبای دسترسی به افق نورانی موفقیت رو، اصلا نمیشه وصفش کرد!
«قالُوا يا أَبانا إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ»
+ «وَ لا يَحْسَبَنَّ الَّذينَ كَفَرُوا سَبَقُوا إِنَّهُمْ لا يُعْجِزُونَ»
37 مورد مشتقات ریشۀ «سبق» در آیات قرآن:
وَ لِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَميعاً إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ (148)
وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ في ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَميعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فيهِ تَخْتَلِفُونَ (48)
وَ لُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَ تَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ بِها مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمينَ (80)
وَ لا يَحْسَبَنَّ الَّذينَ كَفَرُوا سَبَقُوا إِنَّهُمْ لا يُعْجِزُونَ (59)
لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (68)
وَ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرينَ وَ الْأَنْصارِ وَ الَّذينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْري تَحْتَهَا الْأَنْهارُ خالِدينَ فيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظيمُ (100)
وَ ما كانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فيما فيهِ يَخْتَلِفُونَ (19)
حَتَّى إِذا جاءَ أَمْرُنا وَ فارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَ أَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَ مَنْ آمَنَ وَ ما آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَليلٌ (40)
وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّهُمْ لَفي شَكٍّ مِنْهُ مُريبٍ (110)
قالُوا يا أَبانا إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ وَ تَرَكْنا يُوسُفَ عِنْدَ مَتاعِنا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَ ما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا وَ لَوْ كُنَّا صادِقينَ (17)
وَ اسْتَبَقَا الْبابَ وَ قَدَّتْ قَميصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَ أَلْفَيا سَيِّدَها لَدَى الْبابِ قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلاَّ أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ أَليمٌ (25)
ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَها وَ ما يَسْتَأْخِرُونَ (5)
كَذلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْباءِ ما قَدْ سَبَقَ وَ قَدْ آتَيْناكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً (99)
وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكانَ لِزاماً وَ أَجَلٌ مُسَمًّى (129)
لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَ هُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (27)
إِنَّ الَّذينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ (101)
فَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا وَ وَحْيِنا فَإِذا جاءَ أَمْرُنا وَ فارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَ أَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَ لا تُخاطِبْني فِي الَّذينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ (27)
ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَها وَ ما يَسْتَأْخِرُونَ (43)
أُولئِكَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَ هُمْ لَها سابِقُونَ (61)
أَمْ حَسِبَ الَّذينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ أَنْ يَسْبِقُونا ساءَ ما يَحْكُمُونَ (4)
وَ لُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ بِها مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمينَ (28)
وَ قارُونَ وَ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ وَ ما كانُوا سابِقينَ (39)
ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَ مِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَ مِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبيرُ (32)
لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَ لاَ اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ وَ كُلٌّ في فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40)
وَ لَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّراطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ (66)
وَ لَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنا لِعِبادِنَا الْمُرْسَلينَ (171)
وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّهُمْ لَفي شَكٍّ مِنْهُ مُريبٍ (45)
وَ ما تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّ الَّذينَ أُورِثُوا الْكِتابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفي شَكٍّ مِنْهُ مُريبٍ (14)
وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لِلَّذينَ آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً ما سَبَقُونا إِلَيْهِ وَ إِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هذا إِفْكٌ قَديمٌ (11)
وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (10)
نَحْنُ قَدَّرْنا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَ ما نَحْنُ بِمَسْبُوقينَ (60)
سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ جَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظيمِ (21)
وَ الَّذينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَ لِإِخْوانِنَا الَّذينَ سَبَقُونا بِالْإيمانِ وَ لا تَجْعَلْ في قُلُوبِنا غِلاًّ لِلَّذينَ آمَنُوا رَبَّنا إِنَّكَ رَؤُفٌ رَحيمٌ (10)
عَلى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْراً مِنْهُمْ وَ ما نَحْنُ بِمَسْبُوقينَ (41)
فَالسَّابِقاتِ سَبْقاً (4)