A malignant disease called doubt (uncertainty):
Darkness is the opposite of light.
Jealousy is the opposite of the emotional language of light of the world within the heart.
Doubt is the opposite of certainty.
The main cause of doubt is dissatisfaction, which means jealousy.
Certainty and calm are the results of your satisfaction with destinies.
The best antidote to uncertainty and doubt is the satisfaction of destiny to create the light of calmness in the heart.
outer world examples- inner world feeling
… And verses from the Holy Quran
#emotionallanguage #jealousy #DynamicHeart #uncertainty #doubt
«شکّ» یکی از هزار واژه مترادف «حسد» است.
«شَكَكْتُهُ بالرُّمْحِ: طَعَنْتُهُ»
«شَكَكْتُ الشَّيء: خَرَقتُهُ»
«الشِّكَّةُ: السّلاح الّذي به يُشَكُ، أي: يفصل»
«الشِّكَّة: سلاحى است كه بوسيله آن چيزها از هم جدا مىشود»
«شَكَهُ بِالرّمْح: با نيزه او را زد و استخوان او را شكافت»
«شَكَتِ الشَّوكةُ رِجْلَهُ: خار به پاى او فرو رفت»
«الشّک الحسادة … الیقین النّور»
«كُلُّ قَلْبٍ فِيهِ شَكٌّ أَوْ شِرْكٌ فَهُوَ سَاقِطٌ»
امام صادق عليه السلام:
«كُلُّ قَلْبٍ فِيهِ شَكٌّ أَوْ شِرْكٌ فَهُوَ سَاقِطٌ
وَ إِنَّمَا أَرَادُوا بِالزُّهْدِ فِي اَلدُّنْيَا لِتَفْرُغَ قُلُوبُهُمْ لِلْآخِرَةِ»
«هر دلى كه شكى يا شركى داشته باشد، ساقط و بىارزش است
و آنها (پيغمبر و اولياء خدا) زهد نسبت بدنيا را خواستند تا دلشان براى آخرت فارغ باشد
(زيرا محبت دنيا و آخرت در يك دل جمع نشود).»
+ «نور از دست رفته!»
بیماری بدخیمی به نام شکّ و تردید (عدم اطمینان):
تاریکی نقطه مقابل نور است.
حسادت نقطه مقابل زبان نور جهان درون قلب است.
شک در مقابل یقین است.
علت اصلی شک عدم رضایت به تقدیرات است که به معنای حسادت است.
اطمینان و آرامش نتیجه رضایت شما از تقدیرات است.
بهترین پادزهر عدم اطمینان و تردید ، رضایت از تقدیرات برای ایجاد نور آرامش در قلب است.
مثالهای دنیای خارج – احساس دنیای درونی
… و آیاتی از قرآن کریم
# زبان احساسی # حسادت # قلب پویا # عدم اطمینان # شک
قَالَ عِيسَى ع:
بِحَقٍ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّ الزِّقَّ إِذَا لَمْ يَنْخَرِقْ يُوشِكُ أَنْ يَكُونَ وِعَاءَ الْعَسَلِ كَذَلِكَ الْقُلُوبُ إِذَا لَمْ تَخْرِقْهَا الشَّهَوَاتُ أَوْ يُدَنِّسْهَا الطَّمَعُ أَوْ يُقْسِهَا النَّعِيمُ فَسَوْفَ تَكُونُ أَوْعِيَةَ الْحِكْمَةِ.
و بحق مىگويم كه اگر مشك پاره نگردد، ممكن است ظرف عسل گردد، هم چنين دلها اگر به وسيله شهوات پاره نگردند، يا با طمع، چركين نشوند، يا نعمتهاى بسيار، موجب قساوتش نگردند، مىتوانند ظروف خوبى براى حكمت باشند.
اللَّهُمَّ انّی أَسْأَلُكَ أَنْ تَعْصِمَنِي بِالْيَقِينِ عَنِ الرَّيْبَةِ
ألاَ و إنّهُ مَن لا يَنفَعُهُ اليَقينُ يَضُرُّهُ الشَّكُّ، و مَن لا يَنفَعُهُ حاضِرُ لُبِّهِ و رَأيهِ فغائبُهُ عَنهُ أعجَزُ.
بدانيد كه هر كس يقين سودش ندهد، شكّ زيانش رسانَد و هر كس خرد و انديشه خودش او را سود نبخشد، خرد و انديشه ديگران در سود بخشيدن به او ناتوانتر است.
لَوْ صَحَّ يَقِينُكَ لَمَا اسْتَبْدَلْتَ الْفَانِيَ بِالْبَاقِي وَ لَا بِعْتَ السَّنِيَّ بِالدَّنِيِّ
اگر واقعا یقین داشته باشی، باقی را با فانی عوض نمی کنی
و زندگی ارزشمند اخروی را به زندگی پست دنیا نمی فروشی.
اعْلَمْ يَا سَلْمَانُ أَنَّ الشَّاكَّ فِي أُمُورِنَا وَ عُلُومِنَا كَالْمُمْتَرِي فِي مَعْرِفَتِنَا وَ حُقُوقِنَا
بدان اى سلمان
همانا شك كننده در كارهاى ما مانند كسى است كه شك و ريب در معرفت ما و حق ما دارد.
+ وَ مِلَاكُهُنَّ أَمْرُنَا
الرِّضَى بِمَكْرُوهِ الْقَضَاءِ أَرْفَعُ دَرَجَاتِ الْيَقِين
خشنودى از پیشامدهاى ناخوشایند، بلندترین درجه یقین است.
«وَ التَّسْلِيمُ وَ ضِدَّهُ الشَّكَّ»
[سورة الشورى (42): الآيات 11 الى 15]
وَ ما تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (14)
[سورة هود (11): الآيات 61 الى 68]
قالُوا يا صالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينا مَرْجُوًّا قَبْلَ هذا أَ تَنْهانا أَنْ نَعْبُدَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا وَ إِنَّنا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ مُرِيبٍ (62)
[سورة ص (38): الآيات 6 الى 10] : « بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي »
[سورة فصلت (41): الآيات 43 الى 45]
وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (45)
[سورة إبراهيم (14): الآيات 7 الى 10] : « إِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنا إِلَيْهِ مُرِيبٍ »
وَ إِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَ لَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذابِي لَشَدِيدٌ (7) وَ قالَ مُوسى إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ (8) أَ لَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ اللَّهُ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ وَ قالُوا إِنَّا كَفَرْنا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ وَ إِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنا إِلَيْهِ مُرِيبٍ (9) قالَتْ رُسُلُهُمْ أَ فِي اللَّهِ شَكٌّ فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَ يُؤَخِّرَكُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى قالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّونا عَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتُونا بِسُلْطانٍ مُبِينٍ (10)
[سورة هود (11): الآيات 109 الى 112] : « إِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ »
فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ ما يَعْبُدُونَ إِلاَّ كَما يَعْبُدُ آباؤُهُمْ مِنْ قَبْلُ وَ إِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍ (109)
پس درباره آنچه آنان [=مشركان] مىپرستند در ترديد مباش. آنان جز همان گونه كه قبلا پدرانشان مىپرستيدند، نمىپرستند. و ما بهره ايشان را تمام و ناكاسته خواهيم داد.
وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (110)
و به حقيقت، ما به موسى كتاب [آسمانى] داديم، پس در مورد آن اختلاف شد، و اگر از جانب پروردگارت وعدهاى پيشى نگرفته بود، قطعاً ميان آنها داورى شده بود، و بى گمان، آنان درباره آن در شكى بهتان آميزند.
وَ إِنَّ كُلاًّ لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمالَهُمْ إِنَّهُ بِما يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (111)
و قطعاً پروردگارت [نتيجه] اعمال هر يك را به تمام [و كمال] به آنان خواهد داد، چرا كه او به آنچه انجام مىدهند آگاه است.
فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ وَ مَنْ تابَ مَعَكَ وَ لا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (112)
پس، همان گونه كه دستور يافتهاى ايستادگى كن، و هر كه با تو توبه كرده [نيز چنين كند]، و طغيان مكنيد كه او به آنچه انجام مىدهيد بيناست.
[سورة يونس (10): الآيات 94 الى 97] : « فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ »
فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ (94)
و اگر از آنچه به سوى تو نازل كردهايم در ترديدى، از كسانى كه پيش از تو كتاب [آسمانى] مىخواندند بپرس. قطعاً حقّ از جانب پروردگارت به سوى تو آمده است. پس زنهار از ترديدكنندگان مباش.
وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخاسِرِينَ (95)
و از كسانى كه آيات ما را دروغ پنداشتند مباش، كه از زيانكاران خواهى بود.
إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ (96)
در حقيقت، كسانى كه سخن پروردگارت بر آنان تحقق يافته ايمان نمىآورند،
وَ لَوْ جاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ (97)
هر چند هر گونه آيتى برايشان بيايد، تا وقتى كه عذاب دردناك را ببينند.
[سورة يونس (10): الآيات 104 الى 107] : « إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي »
قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (104)
وَ أَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (105)
وَ لا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَنْفَعُكَ وَ لا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذاً مِنَ الظَّالِمِينَ (106)
وَ إِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَ إِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (107)
[سورة النساء (4): الآيات 155 الى 158] : « إِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ »
فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ وَ كُفْرِهِمْ بِآياتِ اللَّهِ وَ قَتْلِهِمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ قَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (155)
وَ بِكُفْرِهِمْ وَ قَوْلِهِمْ عَلى مَرْيَمَ بُهْتاناً عَظِيماً (156)
وَ قَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَ ما قَتَلُوهُ وَ ما صَلَبُوهُ وَ لكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَ إِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّباعَ الظَّنِّ وَ ما قَتَلُوهُ يَقِيناً (157)
بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَ كانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (158)
[سورة المزمل (73): الآيات 11 الى 19] :
« الْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ : تكذيبكنندگانِ توانگر »
+ « إِنَّ الْكَذَّابَ يَهْلِكُ بِالْبَيِّنَاتِ وَ يَهْلِكُ أَتْبَاعُهُ بِالشُّبُهَات »
وَ ذَرْنِي وَ الْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَ مَهِّلْهُمْ قَلِيلاً (11)
و مرا با تكذيبكنندگانِ توانگر واگذار و اندكى مهلتشان ده.
إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى فِرْعَوْنَ رَسُولاً (15)
بىگمان، ما به سوى شما فرستادهاى كه گواه بر شماست روانه كرديم، همان گونه كه فرستادهاى به سوى فرعون فرستاديم.
فَعَصى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ أَخْذاً وَبِيلاً (16)
[ولى] فرعون به آن فرستاده عصيان ورزيد، پس ما او را به سختى فرو گرفتيم.
إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً (19)
قطعاً اين [آيات] اندرزى است، تا هر كه بخواهد به سوى پروردگار خود راهى در پيش گيرد.