So do not set up equals to Allah!
«ندد» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«الّذى ينادّ في الأمر، أى يأتى برأى غير رأى صاحبه»
«نِدّ: نقطه مقابل، مثل الشيء الّذى يضادّه في أموره و ينادّه أى يخالفه.»
+ «بتپرستی!»
ندّ:
نقطه مقابل نور، هر چه باشد، ندّ است.
تمرد و سرپیچی از دستورات مافوق!
+ «عصی»
«الّذى ينادّ في الأمر، أى يأتى برأى غير رأى صاحبه»
روی حرف نور، حرف نزن!
+ « مرد – تمرّد »
+ «لوی»
حسد، نقطۀ مقابل نور! وَ جَعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلُّوا عَنْ سَبيلِهِ!
+ «بت پرستی»
+ «ادعای ربوبیت»
[بت پرستی – أَنْداداً]:
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً
بعضی ها بجای اینکه عقلشونو غالب بر هوای نفسشون کنن،
بر عکس عمل می کنن و هوای نفسشون به عقلشون غالب می شه!
این دو حریف «ندّ» هم دیگه هستند!
[نِدّ]: نقطه مقابل
و الندّ : مثل الشيء الّذى يضادّه في أموره و ينادّه أى يخالفه.
«معصیت ، نقطه مقابل [نِدّ] نور ولایت»
هوای نفس نقطه مقابل عقل
الأنداد و الأشباه و الأمثال نظائر واحدها ند
و قيل هي الأضداد و أصل الند المثل المناوئ
[تقابل دو بینش]: الند الضد.
وَجَدْتُ ابْنَ آدَمَ بَيْنَ اللَّهِ وَ بَيْنَ الشَّيْطَانِ
إِنَّا وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ أَهْلُ بَيْتَيْنِ تَعَادَيْنَا فِي اللَّهِ
قُلْنَا صَدَقَ اللَّهُ وَ قَالُوا كَذَبَ اللَّهُ
… الْفَرِيقَيْنِ
[تقابل دو بینش]
(1) أَحَدُهُمَا وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ
(2) وَ الثَّانِي وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
وَ بَيَّنَ حَالَهُمَا
« إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ جَعَلَ الدِّينَ دَوْلَتَيْنِ
دَوْلَةَ آدَمَ وَ هِيَ دَوْلَةُ اللَّهِ وَ دَوْلَةَ إِبْلِيسَ
فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يُعْبَدَ عَلَانِيَةً كَانَتْ دَوْلَةُ آدَمَ
وَ إِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يُعْبَدَ فِي السِّرِّ كَانَتْ دَوْلَةُ إِبْلِيسَ »
[إِمَارَةَ بَنِي أُمَيَّةَ ≠ إِمَامَتَنَا]
« أَ مَا عَلِمْتَ
أَنَّ إِمَارَةَ بَنِي أُمَيَّةَ كَانَتْ بِالسَّيْفِ وَ الْعَسْفِ وَ الْجَوْرِ
وَ أَنَّ إِمَامَتَنَا بِالرِّفْقِ وَ التَّأَلُّفِ وَ الْوَقَارِ وَ التَّقِيَّةِ وَ حُسْنِ الْخِلْطَةِ وَ الْوَرَعِ وَ الِاجْتِهَادِ »
لَنْ تَنْقَطِعَ سِلْسِلَةُ الْهَذَيَانِ حَتَّى يُدْرَكَ الثَّأْرُ مِنَ الزَّمَان
ریشه حوادث: گناه یا دهر؟!
مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلَالَةً
تقابل دو اسلام! [كُلٌّ يَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِدَمِهِ! (حسين (ع)]
هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا في رَبِّهِم
قُلْنَا صَدَقَ اللَّهُ وَ قَالُوا كَذَبَ اللَّهُ
لَا بُدَّ مِنْ فِتْنَةٍ تُبْتَلَى بِهَا الْأُمَّةُ بَعْدَ نَبِيِّهَا لِيَتَبَيَّنَ الصَّادِقُ مِنَ الْكَاذِبِ
ما مي گوييم كه خدا راست گفته كه محيط و عوامل محيطي نه منشا ناآرامي است و نه قادر است كه ناآرامي هاي قلبي را تسكين دهد.
بني اميه مي گويد:
خدا دروغ گفته است. منشا ناآرامي هاي قلبي محيط است، پس ابزار آرامش يا بايد كامجويي باشد و يا ستيزهجويي [رغبه في الفساد].
[ فَنَحْنُ الَّذِي آمَنَّا وَ هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا]
اختلاف در بينش باطل در چيست؟ … تَفَاوُتِ مَعَاصِيهِمْ …
[يَتَفَاوَتُ ذَلِكَ عَلَى قَدْرِ تَفَاوُتِ مَعَاصِيهِمْ]
إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ جَعَلَ الدِّينَ دَوْلَتَيْنِ دَوْلَةَ آدَمَ وَ هِيَ دَوْلَةُ اللَّهِ وَ دَوْلَةَ إِبْلِيسَ
وَ إِنَّمَا هَلَكَ النَّاسُ حِينَ سَاوَوْا بَيْنَ أَئِمَّةِ الْهُدَى وَ بَيْنَ أَئِمَّةِ الْكُفْرِ
حَقٌّ وَ بَاطِلٌ وَ لِكُلٍّ أَهْلٌ
لَا تَخْلُو مِنْ مَعْنَيَيْنِ إِمَّا حَقٌّ فَيُتَّبَعُ وَ إِمَّا بَاطِلٌ فَيُجْتَنَبُ
مَثَلُهُمَا مَثَلُ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ
فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَ فَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ
فَريقاً هَدى وَ فَريقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ
فَأَيُّ الْفَريقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ؟
وَ مَيِّزْ عَوَامَّكَ وَ جَرِّبِ الْفَرِيقَيْنِ
اصحاب اخدود: حَتَّى وَقَعَ شِقَّيْنِ
نحمد الله جلّ جلاله الذي دلّنا على طريق السلامة عن الندامة
خداى بزرگ را سپاس كه ما را از راه ندامت به طريق سلامت هدايت فرمود .
تقابل آرامش و نا آرامي
حُبُّ الدُّنْيَا وَ حُبُّ اللَّهِ لَا يَجْتَمِعَانِ فِي قَلْبٍ أَبَداً
إنه من دخل في هذا الأمر بغير يقين و لا بصيرة خرج منه كما دخل فيه
رزقنا الله و إياك معرفة ثابتة على بصيرة
كربلا : تقابل دو بينش
تقابل دو رجل
تقابل دو فن!
تقابل دو اصل و فروعات آنها
تقابل دو حریف و نیروهای تحت فرماندهی آنها
كلّ ارض كربلا، و كلّ يوم عاشورا
تداوم تقابل دو بينش، كربلا هميشه استمرار دارد.
كَيْفَ تَجِدُ اعْتِقَادَهُمَا
هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا في رَبِّهِم
وَ بَيْنَهُما حِجابٌ
(بينش بين آنها فاصله انداخته)
وَ مِثْلِي لَا يُبَايِعُ مِثْلَهُ
لَا تَرَوْنَ فَرَجاً أَبَداً مَعَ بَنِي أُمَيَّةَ
وَ لا أَطْلُبُ الْفَرَجَ إِلا مِنْكَ
فَأَيُّ الْفَريقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ
صَارُوا إِمَامَيْنِ
دَاعٍ إِلَى اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى
وَ دَاعٍ إِلَى النَّارِ
كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ
فَريقاً هَدى وَ فَريقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ
ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَ لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ
السِّلْم وَلَايَةُ عَلِيٍّ وَ الْأَئِمَّةِ الْأَوْصِيَاءِ مِنْ بَعْدِهِ ع
وَ خُطُوَاتُ الشَّيْطَانِ وَ اللَّهِ وَلَايَةُ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ
[وظيفه در بينش باطل: لاَ تَعْدِلُوا
وظيفه در بينش حق: اعْدِلُوا ]
وَ إِذا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا
وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى
إِنَّمَا هُمَا نَجْدَانِ نَجْدُ خَيْرٍ وَ نَجْدُ شَرِّ
كَبَّرَ الْقَوْمُ وَ كَبَّرْنَا وَ هَلَّلَ الْقَوْمُ وَ هَلَّلْنَا وَ صَلَّى الْقَوْمُ وَ صَلَّيْنَا
فَعَلَى مَا نُقَاتِلُهُمْ؟
[وَ لكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَ مِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ]
فَنَحْنُ الَّذِي آمَنَّا وَ هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا
إِنَّ صَاحِبَ الدِّينِ [وَ الْمُؤْمِنُ لَا يُسْتَقَلُّ مِنْ دِينِه] فَكَّرَ فَعَلَتْهُ السَّكِينَةُ وَ اسْتَكَانَ فَتَوَاضَعَ
كربلا: تقابل دو بينش
أَنَّ اللَّهَ اتَّخَذَ كَرْبَلَاءَ حَرَماً آمِناً مُبَارَكاً قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَ مَكَّةَ حَرَماً
أَ وَ مَا عَلِمْتَ أَنَّ الْمَوْقِفَ لَوْ كَانَ فِي الْحَرَمِ كَانَ أَفْضَلَ لِأَجْلِ الْحَرَمِ
وَ لَكِنَّ اللَّهَ صَنَعَ ذَلِكَ فِي غَيْرِ الْحَرَم
وَ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ أَيْ وَ لَمْ يَخْلِطُوا نَظِيرَهَا [دو بينش]
وَ لِئَلَّا يُسَاوَى بَيْنَ مَا تُقُرِّبَ بِهِ إِلَيْهِ وَ بَيْنَ مَا جُعِلَ عِبَادَةً لِلشَّيَاطِينِ وَ الْأَوْثَانِ
بَدَلًا وَلَايَةُ النَّاسِ بَعْدَ وَلَايَةِ اللَّهِ
أَنَا أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ مِنْ وَلَايَتِهِمْ وَ أَتَوَلَّى اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ آلَ رَسُولِهِ
[ إِنَّما وَلِيُّكُمُ [أَوْلِيَاءَ خَيْراً][إِنَّمَا وَلِيُّكَ وَ نَاصِرُكَ][ نَاصِرُكُمُ اللَّهُ عَلَى الْيَهُودِ]اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا]
فَقَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَكَ أَوْلِيَاءَ خَيْراً مِنْهُمْ
إِنَّ الْعَبْدَ لَا يَقْدِرُ عَلَى أَنْ يَخْدُمَ رَبَّيْنِ
وَ لَا مَحَالَةَ أَنَّهُ يُؤْثِرُ أَحَدَهُمَا عَلَى الْآخَرِ
وَ إِنْ جَهَدَ كَذَلِكَ لَا يَجْتَمِعُ لَكُمْ حُبُّ اللَّهِ وَ حُبُّ الدُّنْيَا
الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةُ عَدُوَّانِ مُتَعَادِيَانِ وَ سَبِيلَانِ مُخْتَلِفَانِ
مَنْ أَحَبَّ الدُّنْيَا وَ وَالاهَا أَبْغَضَ الْآخِرَةَ وَ عَادَاهَا
مَثَلُهُمَا مَثَلُ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ وَ الْمَاشِي بَيْنَهُمَا
لَا يَزْدَادُ مِنْ أَحَدِهِمَا قُرْباً إِلَّا ازْدَادَ مِنَ الْآخَرِ بُعْدا
يَا أَهْلَ الْكُوفَةِ :
فَإِنَّ لَكُمْ فِي الْإِسْلَامِ فَضْلًا مَا لَمْ تَبَدَّلُوا أَوْ تَغَيَّرُوا
إِنَّهُمْ اخْتَلَفُوا فَاخْتَلَفَتْ قُلُوبُهُمْ …
ثُمَّ مُثِّلَ لِآدَمَ ع مَقْتَلُ الْحُسَيْنِ
إِذَا كُتِبَ الْكِتَابُ قُتِلَ الْحُسَيْنُ وَ خَرَجَ الْمُلْكُ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ
اليوم نتواقف على حدود الحقّ و الباطل
وَ مَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ
وَيْلِي مِمَّا خَرَجْتُ وَ فِيمَا دَخَلْتُ
كُنْتُ مِنْ شِيعَةِ آلِ مُحَمَّدٍ فَدَخَلْتُ فِي شِيعَةِ آلِ الشَّيْطَانِ
…كَمْ دِينٌ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ؟ قَالَ دِينٌ وَاحِدٌ …
كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ فَإِنَّمَا أُنْزِلَتْ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا دِينَهُ
لَا يَصْلُحُ لِسَانَانِ فِي فَمٍ وَاحِدٍ وَ لَا سَيْفَانِ فِي غِمْدٍ وَاحِدٍ
وَ لَا قَلْبَانِ فِي صَدْرٍ وَاحِدٍ وَ كَذَلِكَ الْأَذْهَانُ
و در يك سينه دو دل نباشد. و ذهن انسان نيز چنين است.
«دو اعتقاد مخالف در يك ذهن جاى نگيرد.»
مشتقات ریشۀ «ندّ» در آیات قرآن:
الَّذي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَ السَّماءَ بِناءً وَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (22)
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَ الَّذينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَ لَوْ يَرَى الَّذينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَميعاً وَ أَنَّ اللَّهَ شَديدُ الْعَذابِ (165)
وَ جَعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلُّوا عَنْ سَبيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصيرَكُمْ إِلَى النَّارِ (30)
وَ قالَ الَّذينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَ النَّهارِ إِذْ تَأْمُرُونَنا أَنْ نَكْفُرَ بِاللَّهِ وَ نَجْعَلَ لَهُ أَنْداداً وَ أَسَرُّوا النَّدامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ وَ جَعَلْنَا الْأَغْلالَ في أَعْناقِ الَّذينَ كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (33)
وَ إِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ ما كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَ جَعَلَ لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَليلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ (8)
قُلْ أَ إِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذي خَلَقَ الْأَرْضَ في يَوْمَيْنِ وَ تَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ رَبُّ الْعالَمينَ (9)