Receive and pass on a message or information; transmit!
«مدد» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«مَدَدْتُ الدَّوَاةَ: دوات را براى نوشتن پر كردم.»
«اسْتَمَدَّ من الدواة: از آن دوات، جوهر يا مركب برداشت.»
«الْمِدَادُ: مَا يُكْتَبُ بِهِ»
«الْمَدَّةُ: غَمْسُ القَلَمِ فِى الدَّوَاةِ مَرَّةٌ لِلْكِتَابَةِ»
«مَدَدْتُ مِنَ الدَّوَاةِ و اسْتَمْدَدْتُ مِنْهَا: أَخَذْتُ مِنْهَا بِالْقَلَمِ لِلْكِتَابَةِ»
«المَدَّة: استمدادك من الدَّواة مدَّةً بقلمك.»
«الْمَدِّ: الجرّ، و منه: الْمُدَّةُ للوقت الْمُمْتَدِّ، اصل مَدّ، كشيدن است
و از اين معنى واژه، مُدَّتْ براى وقت و زمانى است كه ادامه دارد.»
+ «ارث»
+ «وصی»
+ «ولی»
+ «حاملانِ نور! هشت زوجِ نورانی!»
+ «بذرهای نورانی، دستبهدست میشوند!»
+ «چیستان؟! زمزمههای نورانی!»:
با نور، زندگی و حیات، «رله» میشود!
استمداد از نور رله شده! مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي! أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفينَ!
+ «وَ جَعَلْنا بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ الْقُرَى الَّتي بارَكْنا فيها قُرىً ظاهِرَةً
وَ قَدَّرْنا فيهَا السَّيْرَ سيرُوا فيها لَيالِيَ وَ أَيَّاماً آمِنينَ»
+ «جوانههای نورانی! کزرع اخرج شطأه!»
+ «فَأَیُّ عَصًا أَثْمَرَتْ فَصَاحِبُهَا وَلِیُّ الْأَمْرِ بَعْدِی»
«فَمَنْ کَانَتْ عَصَاهُ قَدْ أَوْرَقَتْ وَ أَثْمَرَتْ فَهُوَ الْخَلِیفَهًُْ»
«السَّلَامُ عَلَى الْوَصِيِّ مِنْ بَعْدِهِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى نُورِكَ وَ سِرَاجِكَ وَ وَلِيِّ وَلِيِّكَ وَ وَصِيِّ وَصِيِّكَ وَ حُجَّتِكَ عَلَى خَلْقِكَ»
«مَا مَاتَ عَالِمٌ حَتَّى يُعْلِمَهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَى مَنْ يُوصِي»
«يَعْرِفُ كُلُّ إِمَامٍ مِنَّا مَا يَلِيهِ»
«وَ اجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي هارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي»
+ «نور سواد و سیادت!»
+ «آموزگار نورانی! نور معلّم!»
به این میگن مداد! به این میگن سواد!
از این مداد، استمداد بطلب!
به این میگن باب مستجار!
به این میگن فتح الباب!
«مداد» نام زیبای صاحبان نور و آیات محکم موید اندیشه آنهاست که برای اهل یقین، این قلم است که در دل شرایط و تقدیرات آنها، نور علمی ولایت آل محمد ع را در قلب آنها مکتوب مینماید و اهل یقین از این مداد برای اخذ و تحصیل علم نورانی آل محمد ع استمداد میطلبند.
انگاری این قلم و مداد اهل یقین برای کتابت اعمال صالح، از جوهر نورانی دوات علمی صاحبان نور استمداد میطلبد!
وَ لَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَ الْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللَّهِ
قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَ لَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً
«مِدَّةُ الجَرْحُ: چيزيكه از زخم خارج ميشود.»
«أَمَدَّ الجَرْحُ: در زخم چرك پديد آمد.»
زخمهای کهنه مثل استئومیلیتهای مزمن که از زخم پا، مدام چرک میاد و هیچوقت خشک نمیشه، چون عفونت به استخوان رسیده، به اعتبار این که زمان در این واقعه طولانی و مدتدار است، میگوییم: مدّت مَدِيدی!
عرب عبارت «مدّة الجرح» را بکار می برد.
+ «جواد»
«امداد» از همین ریشه و نام زبیای معالم ربانی است، چون هر چقدر با یادآوری این علوم، از دلخواه بگذری، یادآوری این علوم و سرمشقهای نورانی، هرگز در قلبت تمومی نداره و این نور خیلی با برکت است!
+ «بسط – قبض و بسط»
«مَدَّ السّراجَ بالسَّلِيطِ: چراغ را نفت كرد.»
+ «آیه نور: یکاد زیتها یضیء»
ما باید چراغ قلبمونو ببریم پیش صاحبان نور و با نفت اون، پُرِش کنیم تا از روشنایی اون بتونیم با آرامش برای مدت مدیدی [تا ابد] زندگی کنیم، ان شاء الله تعالی.
«مَدَّ البَعيرَ: آذوقه آرد و آب به شتر داد.»
+ «نمیر اهلنا»
رزق علمی ما، در ملک و در ملکوت، نزد صاحبان نور است «آیاتی و رسلی».
+ «ظِلٍّ مَمْدُودٍ»:
+ «عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ»:
اینها همه نامهای زیبای معالم ربانی صاحبان نور و آیات محکم موید اندیشۀ آنها برای اهل یقین است.
+ «صُوَرٌ عَارِيَةٌ عَنِ الْمَوَادِّ»
مادّه ، عالم دنیای ، نگرش مادّی ، نگاه هوای نفس ،
الْمَالُ مَادَّةُ الشَّهَوَاتِ
مداد + «قبض و بسط»
مداد نام زیبای معالم ربانی و آیات محکم موید اندیشه آنهاست که در دل شرایط این مداد نورانی با نوشتن مطلب علمی در لوح قلب، ما را متذکر استعمال اندیشهای مینماید که حاصلش تولید نور عمل صالح است.
[جزر و مد – قبض و بسط]:
«امتدّ الشيء: انبسط»
مدّ، از مترادفات واژه بسط: (مدد – بسط)
مشتقات ریشۀ «مدد» در آیات قرآن:
اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَ يَمُدُّهُمْ في طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (15)
إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنينَ أَ لَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلينَ (124)
بَلى إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا وَ يَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمينَ (125)
وَ إِخْوانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ في الغَيِّ ثُمَّ لا يُقْصِرُونَ (202)
إِذْ تَسْتَغيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفينَ (9)
إِلاَّ الَّذينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئاً وَ لَمْ يُظاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَداً فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقينَ (4)
وَ هُوَ الَّذي مَدَّ الْأَرْضَ وَ جَعَلَ فيها رَواسِيَ وَ أَنْهاراً وَ مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ جَعَلَ فيها زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (3)
وَ الْأَرْضَ مَدَدْناها وَ أَلْقَيْنا فيها رَواسِيَ وَ أَنْبَتْنا فيها مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ (19)
لا تَمُدَّنَ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ وَ لا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَ اخْفِضْ جَناحَكَ لِلْمُؤْمِنينَ (88)
ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَ أَمْدَدْناكُمْ بِأَمْوالٍ وَ بَنينَ وَ جَعَلْناكُمْ أَكْثَرَ نَفيراً (6)
كُلاًّ نُمِدُّ هؤُلاءِ وَ هَؤُلاءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ وَ ما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً (20)
قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَ لَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً (109)
قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ وَ إِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضْعَفُ جُنْداً (75)
كَلاَّ سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ وَ نَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذابِ مَدًّا (79)
وَ لا تَمُدَّنَ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فيهِ وَ رِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ أَبْقى (131)
مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغيظُ (15)
أَ يَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَ بَنينَ (55)
أَ لَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَليلاً (45)
وَ اتَّقُوا الَّذي أَمَدَّكُمْ بِما تَعْلَمُونَ (132)
أَمَدَّكُمْ بِأَنْعامٍ وَ بَنينَ (133)
فَلَمَّا جاءَ سُلَيْمانَ قالَ أَ تُمِدُّونَنِ بِمالٍ فَما آتانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آتاكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ (36)
وَ لَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَ الْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكيمٌ (27)
وَ الْأَرْضَ مَدَدْناها وَ أَلْقَيْنا فيها رَواسِيَ وَ أَنْبَتْنا فيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهيجٍ (7)
وَ أَمْدَدْناهُمْ بِفاكِهَةٍ وَ لَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (22)
وَ ظِلٍّ مَمْدُودٍ (30)
وَ يُمْدِدْكُمْ بِأَمْوالٍ وَ بَنينَ وَ يَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَ يَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهاراً (12)
وَ جَعَلْتُ لَهُ مالاً مَمْدُوداً (12)
وَ إِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ (3)
في عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ (9)