دکتر محمد شعبانی راد

دستاوردهای قلبی! بِما كَسَبَتْ‏ قُلُوبُكُمْ!

The Hearts Achievement!

«کسب» در معنای ممدوح یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی می‌نویسند:
«الكواسب: الجوارح من الطير»
«قِيلَ لِكَوَاسِبِ الطَّيرِ و السِّبَاعِ (جَوَارِحُ‏) جمعُ (جَارِحَةٍ) لأنَّهَا تَكْتَسِبُ بِيَدِهَا»
كَوَاسِبِ، جَوَارِحُ‏: چنگال و منقار و دندانهاى حيوانات شكارى.
+ «قرف»: «إِنَّ الَّذينَ يَكْسِبُونَ‏ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِما كانُوا يَقْتَرِفُونَ»
+ «حصل»

دستاورد آنان براى آنان و دستاورد شما براى شماست!

کسب:
«الكواسب: الجوارح من الطير»
تحصيل شي‏ء مادّىّ أو معنوىّ
(بدست آوردن و در تحت اختيار گرفتن)
«وَ لكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ‏ قُلُوبُكُمْ» «دستاوردهای قلبی»
دستاوردهای قلبی: «ما كَسَبَتْ – ما كَسَبْتُمْ»
[سورة البقرة (2): آية 134]:
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَها ما كَسَبَتْ وَ لَكُمْ ما كَسَبْتُمْ وَ لا تُسْئَلُونَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ (134)
آن جماعت را روزگار به سر آمد؛
دستاورد آنان براى آنان و دستاورد شما براى شماست؛
و از آنچه آنان مى‌‏كرده‏‌اند، شما بازخواست نخواهيد شد.

ابتغاء و طلب و إصابة
كسبت مالا : ربحته
كسب الإثم و اكتسبه: تحمّله
كسبت زيدا مالا و علما، أى أنلته
[كُسْبَ‏ الْغَنَمِ]:
«الكُسْبُ‏: الكُنْجَارَقُ»: کنجاره روغن، کنجاله روغن‌گیری شده!
الْكُسْبُ‏: فضلة دهن السمسم،
شیشه روغن زرد که روی کابینت مدتی مانده باشد ته نشین میشه، بالاش رقیق و صاف و تهش رسوب کدرتر! این قسمت که خودشو به ته ظرف نزدیک کرده و رسوب کرده، میشه کُسب!
مفهوم زیبای نزدیک در این واژه، اونو به هزار واژه وصل میکنه!
و منه‏ الْحَدِيثُ‏:” ثَلَاثَ يُؤْكَلْنَ فَيَهْزِلْنَ: الطَّلْعُ، وَ الْكُسْبُ‏، وَ الْجَزَرُ”.
الكُسْبُ‏: ثُفلُ الدُّهنِ.
+ «ثفل»
مفهوم هزار واژه در این واژه نیز وجود دارد!
رسوب کردن و ته‌نشین شدن یعنی نزدیک شدن به ته دیگ یا ظرف و چسبیدن و اتصال با این قسمت که باعث میشه برنج ته‌دیگ از بقیه برنجها متفاوت بشه!
این میشه همون صلی! ولی! جفت! زوج! و … 1000 واژه!
ته‌دیگ زعفرانی!
پس اکتساب زمانی معنا پیدا می‌کند که اهل نور یقین به صاحب نور علم خود در ملک و ملکوت بچسبد، + «حبّ»، و از او ارتزاق علمی نماید و این همان فرآیندی است که هزار واژه میخوان اینو تفهیم کنن و این میشه همون نور الولایة.

دپوزیت – سدیمانتاسیون
[کسب – قبض و بسط]:
[کسب – حصل]:
+ «حصل»
رسیدن به نور معالم ربانی «إذا حَصَلَتْ»
+ «قرف»
اللغة:
… و الكسب ما يفعل لاجتلاب النفع أو دفع الضرر
و إنما يوصف به العبد دون الله تعالى لاستحالة النفع و الضرر عليه سبحانه
و الكواسب الجوارح من الطير لأنها تكسب ما تنتفع به
و أصل الكسب العمل الذي يجلب به نفع أو يدفع به ضرر
و كل عامل عملا بمباشرة منه له و معاناة فهو كاسب له
و قيل الكسب عبارة عن كل عمل بجارحة يجتلب به نفع أو يدفع به مضرة
و منه يقال للجوارح من الطير كواسب.

مشتقات ریشۀ «کسب» در آیات قرآن:

فَوَيْلٌ لِلَّذينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْديهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَليلاً فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْديهِمْ وَ وَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ‏ (79)
بَلى‏ مَنْ كَسَبَ‏ سَيِّئَةً وَ أَحاطَتْ بِهِ خَطيئَتُهُ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (81)
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَها ما كَسَبَتْ‏ وَ لَكُمْ ما كَسَبْتُمْ‏ وَ لا تُسْئَلُونَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ (134)
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَها ما كَسَبَتْ‏ وَ لَكُمْ ما كَسَبْتُمْ‏ وَ لا تُسْئَلُونَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ (141)
أُولئِكَ لَهُمْ نَصيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَ اللَّهُ سَريعُ الْحِسابِ (202)
لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ في‏ أَيْمانِكُمْ وَ لكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ‏ قُلُوبُكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ حَليمٌ (225)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَ الْأَذى‏ كَالَّذي يُنْفِقُ مالَهُ رِئاءَ النَّاسِ وَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَيْهِ تُرابٌ فَأَصابَهُ وابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ عَلى‏ شَيْ‏ءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرينَ (264)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ‏ وَ مِمَّا أَخْرَجْنا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَ لا تَيَمَّمُوا الْخَبيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَ لَسْتُمْ بِآخِذيهِ إِلاَّ أَنْ تُغْمِضُوا فيهِ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَميدٌ (267)
وَ اتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ‏ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ (281)
لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ‏ وَ عَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ‏ رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسينا أَوْ أَخْطَأْنا رَبَّنا وَ لا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً كَما حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَ لا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَ اعْفُ عَنَّا وَ اغْفِرْ لَنا وَ ارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرينَ (286)
فَكَيْفَ إِذا جَمَعْناهُمْ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فيهِ وَ وُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ‏ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ (25)
إِنَّ الَّذينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ بِبَعْضِ ما كَسَبُوا وَ لَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَليمٌ (155)
وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَ مَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ‏ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ (161)
وَ لا تَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى‏ بَعْضٍ لِلرِّجالِ نَصيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَ لِلنِّساءِ نَصيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ‏ وَ سْئَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليماً (32)
فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقينَ فِئَتَيْنِ وَ اللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَ تُريدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبيلاً (88)
وَ مَنْ يَكْسِبْ‏ إِثْماً فَإِنَّما يَكْسِبُهُ‏ عَلى‏ نَفْسِهِ وَ كانَ اللَّهُ عَليماً حَكيماً (111)
وَ مَنْ يَكْسِبْ‏ خَطيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَريئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبيناً (112)
وَ السَّارِقُ وَ السَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ (38)
وَ هُوَ اللَّهُ فِي السَّماواتِ وَ فِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَ جَهْرَكُمْ وَ يَعْلَمُ ما تَكْسِبُونَ‏ (3)
وَ ذَرِ الَّذينَ اتَّخَذُوا دينَهُمْ لَعِباً وَ لَهْواً وَ غَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا وَ ذَكِّرْ بِهِ أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ بِما كَسَبَتْ‏ لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَ لا شَفيعٌ وَ إِنْ تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لا يُؤْخَذْ مِنْها أُولئِكَ الَّذينَ أُبْسِلُوا بِما كَسَبُوا لَهُمْ شَرابٌ مِنْ حَميمٍ وَ عَذابٌ أَليمٌ بِما كانُوا يَكْفُرُونَ (70)
وَ ذَرُوا ظاهِرَ الْإِثْمِ وَ باطِنَهُ إِنَّ الَّذينَ يَكْسِبُونَ‏ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِما كانُوا يَقْتَرِفُونَ (120)
وَ كَذلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمينَ بَعْضاً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (129)
هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتي‏ بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ‏ في‏ إيمانِها خَيْراً قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ (158)
قُلْ أَ غَيْرَ اللَّهِ أَبْغي‏ رَبًّا وَ هُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ لا تَكْسِبُ‏ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْها وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى‏ ثُمَّ إِلى‏ رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فيهِ تَخْتَلِفُونَ (164)
وَ قالَتْ أُولاهُمْ لِأُخْراهُمْ فَما كانَ لَكُمْ عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ‏ (39)
وَ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى‏ آمَنُوا وَ اتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ وَ لكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْناهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (96)
فَلْيَضْحَكُوا قَليلاً وَ لْيَبْكُوا كَثيراً جَزاءً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (82)
سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ جَزاءً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (95)
أُولئِكَ مَأْواهُمُ النَّارُ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (8)
وَ الَّذينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ جَزاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِها وَ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ما لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عاصِمٍ كَأَنَّما أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِماً أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (27)
ثُمَّ قيلَ لِلَّذينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ‏ (52)
أَ فَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى‏ كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ‏ وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِما لا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَ صُدُّوا عَنِ السَّبيلِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ (33)
وَ قَدْ مَكَرَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلِلَّهِ الْمَكْرُ جَميعاً يَعْلَمُ ما تَكْسِبُ‏ كُلُّ نَفْسٍ وَ سَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ (42)
مَثَلُ الَّذينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ أَعْمالُهُمْ كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ في‏ يَوْمٍ عاصِفٍ لا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلى‏ شَيْ‏ءٍ ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعيدُ (18)
لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ‏ إِنَّ اللَّهَ سَريعُ الْحِسابِ (51)
فَما أَغْنى‏ عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (84)
وَ رَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤاخِذُهُمْ بِما كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً (58)
إِنَّ الَّذينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ‏ مِنَ الْإِثْمِ وَ الَّذي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظيمٌ (11)
ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ‏ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذيقَهُمْ بَعْضَ الَّذي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (41)
إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَ يَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ وَ ما تَدْري نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ‏ غَداً وَ ما تَدْري نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ خَبيرٌ (34)
وَ الَّذينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبيناً (58)
وَ لَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى‏ ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ وَ لكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلى‏ أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِعِبادِهِ بَصيراً (45)
الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى‏ أَفْواهِهِمْ وَ تُكَلِّمُنا أَيْديهِمْ وَ تَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (65)
أَ فَمَنْ يَتَّقي‏ بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ قيلَ لِلظَّالِمينَ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ‏ (24)
وَ بَدا لَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (48)
قَدْ قالَهَا الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَما أَغْنى‏ عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (50)
فَأَصابَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا وَ الَّذينَ ظَلَمُوا مِنْ هؤُلاءِ سَيُصيبُهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا وَ ما هُمْ بِمُعْجِزينَ (51)
الْيَوْمَ تُجْزى‏ كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ‏ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَريعُ الْحِسابِ (17)
أَ فَلَمْ يَسيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَ أَشَدَّ قُوَّةً وَ آثاراً فِي الْأَرْضِ فَما أَغْنى‏ عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (82)
وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى‏ عَلَى الْهُدى‏ فَأَخَذَتْهُمْ صاعِقَةُ الْعَذابِ الْهُونِ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (17)
تَرَى الظَّالِمينَ مُشْفِقينَ مِمَّا كَسَبُوا وَ هُوَ واقِعٌ بِهِمْ وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ في‏ رَوْضاتِ الْجَنَّاتِ لَهُمْ ما يَشاؤُنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبيرُ (22)
وَ ما أَصابَكُمْ مِنْ مُصيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ‏ أَيْديكُمْ وَ يَعْفُوا عَنْ كَثيرٍ (30)
أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِما كَسَبُوا وَ يَعْفُ عَنْ كَثيرٍ (34)
مِنْ وَرائِهِمْ جَهَنَّمُ وَ لا يُغْني‏ عَنْهُمْ ما كَسَبُوا شَيْئاً وَ لا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِياءَ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (10)
قُلْ لِلَّذينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (14)
وَ خَلَقَ اللَّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَ لِتُجْزى‏ كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ‏ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ (22)
وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ اتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَ ما أَلَتْناهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْ‏ءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِما كَسَبَ‏ رَهينٌ (21)
كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ‏ رَهينَةٌ (38)
كَلاَّ بَلْ رانَ عَلى‏ قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ‏ (14)
ما أَغْنى‏ عَنْهُ مالُهُ وَ ما كَسَبَ‏ (2)

اشتراک گذاری مطالب در شبکه های اجتماعی