دکتر محمد شعبانی راد

اقامت دائمی اهل نور در مدینۀ نورانی! اهل المدینة!

Permanent Immigration & Residency!

«مدن» یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة» است.
در فرهنگ لغات عربی می‌نویسند:
«مَدَنَ‏ بالمكان: أقام به»
+ «اقامة صلاة»
+ «دومی نورت باش!»

وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدينَةِ رَجُلٌ يَسْعى!
وَ جاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدينَةِ يَسْعى‏!

مدینة نورانی! اهل المدینة! اقامتگاه نورانی! اهل نور، اهل تمدّن!
اهل نور، با نور، متمدن زندگی می‌کنند!
اهل مدینة، اهل اقامة نور هستند! مقیم بالنور و فی النور هستند!
اقامت دائمی اهل نور در مدینۀ نورانی! اهل المدینة!
«Permanent residency»:
مهاجرت «کوچ» به مدینة نورانی و اقامت دائم در این دار السلام!
مفهوم «مدینه»، زیبایی آیات قرآن را برایمان نمایان نمود.
«مدینة»: نام زیبای معالم ربانی و آیات!
حالا با این بیان آیات قرآن رو که واژه مدن و مدینه دارند را دوباره بخوان و تفقه کن.
«فَأَصْبَحَ فِي‏ الْمَدِينَةِ خائِفاً يَتَرَقَّبُ‏ –  
وَ جاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى‏ الْمَدِينَةِ يَسْعى ‏-  
يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى‏ الْمَدِينَةِ».
«اهل مدینه» همان اهل نور یقین نسبت به معالم ربانی هستند.
[مَدَنَ‏ – أقام]: اهل مدینه اهل اقامه صلاة هستند «مَدَنَ‏ بالمكان: أقام به»
«ابن مدينة: العالم بأمرها»: صاحبان نور، و اهل نور یقین با یاد معالم ربانی، از امرالله آل محمد ع مطلع می‌شوند.
+ «ایمان به غیب»
فقط اهل نور یقین، با یادآوری معالم ربانی، انسانهای متمدنی هستند:
«تَمَدَّنَ‏ أى تخلّق بأخلاق أهل المدينة»
«تَمَدَّنَ‏- تَمَدُّناً [مدن‏]: به اخلاق مردم شهرنشين خوى گرفت، از جهل و نادانى به شهريگرى و انسانيت تغيير يافت.»
اولش جاهل بود، اما با یاد معالم ربانی دانست و عالم شد و منور به نور فروزان علوم آل محمد ع گردید و متمدن شد.
به نورت خو بگیر! متمدن زندگی کن!
+ «صور – فصرهن الیک»
به‌به چقدر این مفهوم زیبا شد:
«وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتيمَيْنِ فِي الْمَدينَةِ»
از عبارت «فِي الْمَدينَةِ» معلوم میشه اون دو تا، اهل نور ولایت بودند که خضر ع برای اونها دیوار رو ترمیم نمود.
یعنی معالم ربانی برای اهل یقین هر زمان خودش این اعتقاد را حفظ و ترمیم می‌نماید، بعبارت دیگر زحمات صاحبان نور، به درد اهل یقین آن زمان می خورد تا از گنج علمی آل محمد ع بهره مند شوند، اما با اهل حسادت اتمام حجت می‌شود.
«إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي‏ الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها»:
این اشاره به همون شایعه پراکنی‌های اهل شک و معارینی است که قصد از بین بردن اندیشه و معالم ربانی را دارند، یعنی اهل شک مدام تلاش می کنند با هر مکر و کلکی شده، از عده اهل یقین نسبت به معالم ربانی بکاهند.
داستان تکراری لیدر سوء: «فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي‏ الْمَدائِنِ‏ حاشِرِينَ»
داستان تکراری اهل نور:
«ما كانَ لِأَهْلِ‏ الْمَدِينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ»
اهل یقین همان اهل مدینه اند که از دستورات مافوق علمی خود تخلف نمی‌نمایند.
داستان تکراری اهل حسادتی که سمعنا و عصینا گفتند:
«وَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ»:
معارین با صاحب نور آشنا شده و پی به ارزش و عظمت اندیشه آل محمد ع می‌برند ولی متاسفانه آگاهانه آن را انکار می کنند. اینکه «وَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ» هستند و بعدا «مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ» می‌شوند [+ «سلخ»]، در این آیه زمانی زیبایی مفهومش معلوم شد که بدانیم «مدینه» نام زیبای معالم ربانی صاحبان نور است.

أَيْنَ‏ الَّذِينَ‏ … مَدَّنُوا الْمَدَائِنَ‏؟!

ماموریت صاحبان نور، «مَدَّنُوا الْمَدَائِنَ» است!
+ «ظهر»

امام علی علیه السلام:
أَيْنَ‏ الَّذِينَ‏ سَارُوا بِالْجُيُوشِ وَ هَزَمُوا [الْأُلُوفَ‏] بِالْأُلُوفِ وَ عَسْكَرُوا الْعَسَاكِرَ
وَ مَدَّنُوا الْمَدَائِنَ

وَ مِنْهَا قَدْ لَبِسَ لِلْحِكْمَةِ جُنَّتَهَا وَ أَخَذَهَا بِجَمِيعِ أَدَبِهَا مِنَ الْإِقْبَالِ عَلَيْهَا وَ الْمَعْرِفَةِ بِهَا وَ التَّفَرُّغِ لَهَا
فَهِيَ عِنْدَ نَفْسِهِ ضَالَّتُهُ الَّتِي يَطْلُبُهَا وَ حَاجَتُهُ الَّتِي يَسْأَلُ عَنْهَا
فَهُوَ مُغْتَرِبٌ إِذَا اغْتَرَبَ الْإِسْلَامُ وَ ضَرَبَ بِعَسِيبِ ذَنَبِهِ‏ وَ أَلْصَقَ الْأَرْضَ بِجِرَانِهِ‏
بَقِيَّةٌ مِنْ بَقَايَا حُجَّتِهِ
خَلِيفَةٌ مِنْ خَلَائِفِ أَنْبِيَائِه‏.
كجايند آنها كه با لشكرهاى انبوه حركت كردند و هزاران تن را شكست دادند،
سپاهيان فراوانى گرد آوردند، و شهرها ساختند؟
زره دانش بر تن دارد، و با تمامى آداب، و با توجّه و معرفت كامل آن را فرا گرفته است،
حكمت گمشده اوست كه همواره در جستجوى آن مى باشد،
و نياز اوست كه در به دست آوردنش مى‌پرسد.
در آن هنگام كه اسلام غروب مى‌كند و چونان شترى در راه مانده دم خود را به حركت در آورده، گردن به زمين مى چسباند.
او پنهان خواهد شد (دوران غيبت صغرى و كبرى)
او باقى‌مانده حجّت‌هاى الهى، و آخرين جانشين از جانشينان پيامبران است.

مشتقات ریشۀ «مدن» در آیات قرآن:

وَ إِلى‏ مَدْيَنَ‏ أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ قَدْ جاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَ الْميزانَ وَ لا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْياءَهُمْ وَ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (85)
قالُوا أَرْجِهْ وَ أَخاهُ وَ أَرْسِلْ فِي الْمَدائِنِ‏ حاشِرينَ (111)
قالَ فِرْعَوْنُ آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (123)
أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ قَوْمِ إِبْراهيمَ وَ أَصْحابِ مَدْيَنَ‏ وَ الْمُؤْتَفِكاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (70)
وَ مِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَ مِنْ أَهْلِ الْمَدينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلى‏ عَذابٍ عَظيمٍ (101)
ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَ لا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصيبُهُمْ ظَمَأٌ وَ لا نَصَبٌ وَ لا مَخْمَصَةٌ في‏ سَبيلِ اللَّهِ وَ لا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغيظُ الْكُفَّارَ وَ لا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنينَ (120)
وَ إِلى‏ مَدْيَنَ‏ أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ وَ لا تَنْقُصُوا الْمِكْيالَ وَ الْميزانَ إِنِّي أَراكُمْ بِخَيْرٍ وَ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ مُحيطٍ (84)
كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فيها أَلا بُعْداً لِمَدْيَنَ‏ كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ (95)
وَ قالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدينَةِ امْرَأَتُ الْعَزيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها حُبًّا إِنَّا لَنَراها في‏ ضَلالٍ مُبينٍ (30)
وَ جاءَ أَهْلُ الْمَدينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (67)
وَ كَذلِكَ بَعَثْناهُمْ لِيَتَسائَلُوا بَيْنَهُمْ قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى‏ طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ وَ لْيَتَلَطَّفْ وَ لا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَداً (19)
وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتيمَيْنِ فِي الْمَدينَةِ وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَ كانَ أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغا أَشُدَّهُما وَ يَسْتَخْرِجا كَنزَهُما رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَ ما فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْري ذلِكَ تَأْويلُ ما لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (82)
إِذْ تَمْشي‏ أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى‏ مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ إِلى‏ أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَ لا تَحْزَنَ وَ قَتَلْتَ نَفْساً فَنَجَّيْناكَ مِنَ الْغَمِّ وَ فَتَنَّاكَ فُتُوناً فَلَبِثْتَ سِنينَ في‏ أَهْلِ مَدْيَنَ‏ ثُمَّ جِئْتَ عَلى‏ قَدَرٍ يا مُوسى‏ (40)
وَ أَصْحابُ مَدْيَنَ‏ وَ كُذِّبَ مُوسى‏ فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكيرِ (44)
قالُوا أَرْجِهْ وَ أَخاهُ وَ ابْعَثْ فِي الْمَدائِنِ‏ حاشِرينَ (36)
فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدائِنِ‏ حاشِرينَ (53)
وَ كانَ فِي الْمَدينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَ لا يُصْلِحُونَ (48)
وَ دَخَلَ الْمَدينَةَ عَلى‏ حينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ فيها رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هذا مِنْ شيعَتِهِ وَ هذا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغاثَهُ الَّذي مِنْ شيعَتِهِ عَلَى الَّذي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسى‏ فَقَضى‏ عَلَيْهِ قالَ هذا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبينٌ (15)
فَأَصْبَحَ فِي الْمَدينَةِ خائِفاً يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قالَ لَهُ مُوسى‏ إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبينٌ (18)
وَ جاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدينَةِ يَسْعى‏ قالَ يا مُوسى‏ إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحينَ (20)
وَ لَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقاءَ مَدْيَنَ‏ قالَ عَسى‏ رَبِّي أَنْ يَهْدِيَني‏ سَواءَ السَّبيلِ (22)
وَ لَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ‏ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ قالَ ما خَطْبُكُما قالَتا لا نَسْقي‏ حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ وَ أَبُونا شَيْخٌ كَبيرٌ (23)
وَ لكِنَّا أَنْشَأْنا قُرُوناً فَتَطاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ وَ ما كُنْتَ ثاوِياً في‏ أَهْلِ مَدْيَنَ‏ تَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِنا وَ لكِنَّا كُنَّا مُرْسِلينَ (45)
وَ إِلى‏ مَدْيَنَ‏ أَخاهُمْ شُعَيْباً فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ ارْجُوا الْيَوْمَ الْآخِرَ وَ لا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدينَ (36)
لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذينَ في‏ قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فيها إِلاَّ قَليلاً (60)
وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‏ قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلينَ (20)
يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِلْمُؤْمِنينَ وَ لكِنَّ الْمُنافِقينَ لا يَعْلَمُونَ (8)

اشتراک گذاری مطالب در شبکه های اجتماعی