Jealousy! Jealousy! Jealousy!
Woe to jealousy!
On that Day, woe to those who beliers The Truth!
Woe to the sinful liar!
«ویل» یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«الويل: حُلول الشَّرّ»
اهل نور با قبض نور قلب خود، متوجه اشتباه خود میشوند!
متوجه نار، جهنم، شرّ، ویل و … میشوند!
ای وای! ای وای! ای وای!
یه روزی حسود میگه ای وای بر من، که دیگه دیر شده!
ای وای بر اهل حسادت! وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ!
ای وای بر اهل حسادت! واویلا!
وای به حالت ای حسود! یا ویلتی!
وای به حال حسودی که آن اشتباه مرگبار را مرتکب شد! وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ!
[ویل – قبض و بسط]:
+ «خوشا به حالت «بشر»! – بدا به حالت! وای به حالت!»
در واقع وقتی نور قلب، قبض میشود، میشه همون وقتی که باید بگیم: وای به حال ما «یا ویلتی!»
کیا در قرآن گفتن یا ویلتی؟!
قابیل برادر هابیل،
خانم ساره همسر ابراهیم ع مادر اسحق ع،
ظالم و کافر (در واقع فرمول کلی اهل شک حسودی که به آیاتی و رسلی هیچ توجهی نکردهاند.)
فَبَعَثَ اللَّهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُواري سَوْأَةَ أَخيهِ
قالَ يا وَيْلَتى أَ عَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هذَا الْغُرابِ فَأُوارِيَ سَوْأَةَ أَخي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمينَ (31)
پس، خدا زاغى را برانگيخت كه زمين را مىكاويد، تا به او نشان دهد چگونه جسد برادرش را پنهان كند. [قابيل] گفت: «واى بر من، آيا عاجزم كه مثل اين زاغ باشم تا جسد برادرم را پنهان كنم؟» پس از [زمره] پشيمانان گرديد. (31)
قالَتْ يا وَيْلَتى أَ أَلِدُ وَ أَنَا عَجُوزٌ وَ هذا بَعْلي شَيْخاً إِنَّ هذا لَشَيْءٌ عَجيبٌ (72)
[همسر ابراهيم] گفت: «اى واى بر من، آيا فرزند آورم با آنكه من پير زنم، و اين شوهرم پير مرد است؟ واقعاً اين چيز بسيار عجيبى است.» (72)
[سورة الفرقان (25): الآيات 21 الى 30]
وَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً (27)
و روزى است كه ستمكار دستهاى خود را مىگَزد [و] مىگويد: «اى كاش با پيامبر راهى برمىگرفتم.»
يا وَيْلَتى لَيْتَني لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَليلاً (28)
«اى واى، كاش فلانى را دوست [خود] نگرفته بودم. (28)
اَلْوَيْلُ كُلُّ اَلْوَيْلِ لِمَنْ لاَ يَعْرِفُ لَنَا حَقَّ مَعْرِفَتِنَا وَ أَنْكَرَ فَضْلَنَا
وای به حال کسی که قبض و بسط نور قلبشو نفهمه!
وای به حال کسی که رضا و سخط ولیّ خدا رو نفهمه!
وای به حال کسی که فرق کلام فرشتۀ نگهبان و تکلمات شیطان رو توی قلبش نفهمه!
بدا به حال کسی که دوست و دشمنشو نشناسه!
امام علی علیه السلام:
سَلْمَانَ اَلْفَارِسِيِّ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ قَالَ
قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ:
يَا سَلْمَانُ
اَلْوَيْلُ كُلُّ اَلْوَيْلِ لِمَنْ لاَ يَعْرِفُ لَنَا حَقَّ مَعْرِفَتِنَا وَ أَنْكَرَ فَضْلَنَا
يَا سَلْمَانُ
أَيُّمَا أَفْضَلُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَوْ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
قَالَ سَلْمَانُ
بَلْ مُحَمَّدٌ أَفْضَلُ
فَقَالَ يَا سَلْمَانُ
فَهَذَا آصَفُ بْنُ بَرْخِيَا قَدَرَ أَنْ يَحْمِلَ عَرْشَ بِلْقِيسَ مِنْ فَارِسَ إِلَى سَبَإٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ وَ عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ اَلْكِتَابِ وَ لاَ أَفْعَلُ أَنَا أَضْعَافَ ذَلِكَ وَ عِنْدِي أَلْفُ كِتَابٍ
أَنْزَلَ اَللَّهُ عَلَى شِيثِ بْنِ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ خَمْسِينَ صَحِيفَةً
وَ عَلَى إِدْرِيسَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ثَلاَثِينَ صَحِيفَةً
وَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ اَلْخَلِيلِ عِشْرِينَ صَحِيفَةً وَ اَلتَّوْرَاةَ وَ اَلْإِنْجِيلَ وَ اَلزَّبُورَ وَ اَلْفُرْقَانَ
فَقُلْتُ صَدَقْتَ يَا سَيِّدِي
قَالَ اَلْإِمَامُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ
يَا سَلْمَانُ
إِنَّ اَلشَّاكَّ فِي أُمُورِنَا وَ عُلُومِنَا كَالْمُسْتَهْزِئِ فِي مَعْرِفَتِنَا وَ حُقُوقِنَا
وَ قَدْ فَرَضَ اَللَّهُ وَلاَيَتَنَا فِي كِتَابِهِ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ وَ بَيَّنَ مَا أَوْجَبَ اَلْعَمَلَ بِهِ وَ هُوَ مَكْشُوفٌ.
شيخ مفيد از سلمان فارسى نقل ميكند كه امير المؤمنين عليه السّلام فرمود:
سلمان!
تمام واى و اندوه، مال كسى است كه عارف بحق معرفت ما نباشد و منكر فضل ما باشد.
اى سلمان!
كدام يك از اين دو افضلند حضرت محمّد يا سليمان بن داود
سلمان گفت نه محمّد صلّى اللّٰه عليه و آله و سلّم افضل است
فرمود
اينك آصف بن برخيا توانست كه تخت بلقيس را از فارس به سبا در يك چشم بهم زدن ببرد با اينكه در نزد او مقدارى از علم كتاب بود.
من نميتوانم چندين برابر آن انجام دهم با اينكه نزد من هزار كتاب است،
خداوند بر شيث پسر آدم پنجاه صحيفه فرستاد
و بر ادريس سى صحيفه
و بر ابراهيم خليل بيست و تورات و انجيل و زبور و فرقان
عرضكردم صحيح ميفرمائيد سرورم
فرمود:
ای سلمان،
كسى كه شك در امور و علوم ما داشته باشد مانند شخصى است كه معرفت و حقوق ما را مسخره كند. خداوند ولايت ما را در چند جاى قرآن واجب نموده و آشكارا عمل به آن را واجب نموده اين مطلب واضح است.
وای به حال معارین!
امام صادق علیه السلام:
عَنِ اَلْمُفَضَّلِ اَلْجُعْفِيِّ قَالَ
قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ:
إِنَّ اَلْحَسْرَةَ وَ اَلنَّدَامَةَ وَ اَلْوَيْلَ كُلَّهُ لِمَنْ لَمْ يَنْتَفِعْ بِمَا أَبْصَرَهُ
وَ لَمْ يَدْرِ مَا اَلْأَمْرُ اَلَّذِي هُوَ عَلَيْهِ مُقِيمٌ أَ نَفْعٌ لَهُ أَمْ ضَرٌّ
قُلْتُ لَهُ فَبِمَ يُعْرَفُ اَلنَّاجِي مِنْ هَؤُلاَءِ جُعِلْتُ فِدَاكَ
قَالَ
مَنْ كَانَ فِعْلُهُ لِقَوْلِهِ مُوَافِقاً فَأُثْبِتَ لَهُ اَلشَّهَادَةُ بِالنَّجَاةِ
وَ مَنْ لَمْ يَكُنْ فِعْلُهُ لِقَوْلِهِ مُوَافِقاً فَإِنَّمَا ذَلِكَ مُسْتَوْدَعٌ.
مفضل جعفى گويد:
حضرت صادق عليه السّلام فرمود:
براستى حسرت و پشيمانى و واى، همۀ اينها براى آن كس است كه به آنچه بيند سود نبرد
و آنچه بر آن استوار است (از روش و عقيده) نداند كه چيست و آيا برايش سود بخشد يا زيان؟
من عرضكردم:
قربانت پس از ميان اين مردم رستگارشان به چه چيز شناخته شود؟
فرمود:
آن كس كه كردارش با گفتارش موافقت دارد (و آنچه ميگويد بدان عمل كند) گواهى به نجات و رستگارى براى او ثابت شده،
و هر كه كردارش موافقت با گفتارش ندارد ايمانش عاريهای است.
ویل، جحیم، جهنم، نار
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ:
فِي قَوْلِهِ:
وَ إِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ
يُرِيدُ أُوقِدَتْ لِلْكَافِرِينَ
وَ الْجَحِيمُ النَّارُ الْأَعْلَى مِنْ جَهَنَّمَ
وَ الْجَحِيمُ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ مَا عَظُمَ مِنَ النَّارِ كَقَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ:
ابْنُوا لَهُ بُنْياناً فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ
يُرِيدُ النَّارَ الْعَظِيمَةَ.
[تفسير القمي] فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ:
أَمَّا الْوَيْلُ فَبَلَغَنَا وَ اللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّهَا بِئْرٌ فِي جَهَنَّمَ.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص:
الصَّلَاةُ عِمَادُ الدِّينِ
فَمَنْ تَرَكَ صَلَاتَهُ مُتَعَمِّداً فَقَدْ هَدَمَ دِينَهُ
وَ مَنْ تَرَكَ أَوْقَاتَهَا يَدْخُلُ الْوَيْلَ
وَ الْوَيْلُ وَادٍ فِي جَهَنَّمَ كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى:
فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ.
[تفسير القمي]:
وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ
قَالَ الَّذِينَ يَبْخَسُونَ الْمِكْيَالَ وَ الْمِيزَانَ.
ویل برای اهل حسادت!
طوبی برای اهل نور!
عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص ذَاتَ يَوْمٍ يَا عَلِيُّ
إِنَّ جَبْرَئِيلَ ع أَخْبَرَنِي أَنَّ أُمَّتِي يَغْدِرُ بِكَ مِنْ بَعْدِي
فَوَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ ثُمَّ وَيْلٌ لَهُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ
وَ مَا وَيْلٌ
قَالَ وَادٍ فِي جَهَنَّمَ أَكْثَرُ أَهْلِهِ مُعَادُوكَ وَ الْقَاتِلُونَ لِذُرِّيَّتِكَ وَ النَّاكِثُونَ لِبَيْعَتِكَ
فَطُوبَى ثُمَّ طُوبَى ثُمَّ طُوبَى ثَلَاثَ مَرَّاتٍ لِمَنْ أَحَبَّكَ وَ وَالاكَ
قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ
وَ مَا طُوبَى
قَالَ
شَجَرَةٌ فِي دَارِكَ فِي الْجَنَّةِ
لَيْسَ دَارٌ مِنْ دُورِ شِيعَتِكَ فِي الْجَنَّةِ إِلَّا وَ فِيهَا غُصْنٌ مِنْ تِلْكَ الشَّجَرَةِ
تَهْدِلُ عَلَيْهِمْ بِكُلِّ مَا يَشْتَهُونَ.
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ:
إِنَّ أَهْلَ بَيْتِيَ الْهُدَاةُ بَعْدِي
أَعْطَاهُمُ اللَّهُ فَهْمِي وَ عِلْمِي
وَ خُلِقُوا مِنْ طِينَتِي
فَوَيْلٌ لِلْمُنْكِرِينَ حَقَّهُمْ مِنْ بَعْدِيَ الْقَاطِعِينَ فِيهِمْ صِلَتِي
لَا أَنَالَهُمُ اللَّهُ شَفَاعَتِي.
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص:
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَحْيَا حَيَاتِي وَ يَمُوتَ مَمَاتِي وَ يَسْكُنَ جَنَّةَ عَدْنٍ الَّتِي غَرَسَهَا اللَّهُ
فَلْيُوَالِ عَلِيّاً مِنْ بَعْدِي وَ لْيُوَالِ وَلِيَّهُ وَ لْيَقْتَدِ بِالْأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِي
فَإِنَّهُمْ عِتْرَتِي خُلِقُوا مِنْ طِينَتِي
رُزِقُوا فَهْماً وَ عِلْماً
وَيْلٌ لِلْمُكَذِّبِينَ بِفَضْلِهِمْ مِنْ أُمَّتِيَ الْقَاطِعِينَ فِيهِمْ صِلَتِي
لَا أَنَالَهُمُ اللَّهُ شَفَاعَتِي.
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص:
أَمَا وَ اللَّهِ إِنَّ فِي أَهْلِ بَيْتِي مِنْ عِتْرَتِي لَهُدَاةً مُهْتَدِينَ مِنْ بَعْدِي
يُعْطِيهِمْ عِلْمِي وَ فَهْمِي وَ حِلْمِي وَ خُلُقِي
وَ طِينَتُهُمْ مِنْ طِينَتِيَ الطَّاهِرَةِ
فَوَيْلٌ لِلْمُنْكِرِينَ لِحَقِّهِمُ الْمُكَذِّبِينَ لَهُمْ مِنْ بَعْدِيَ الْقَاطِعِينَ فِيهِمْ صِلَتِيَ
الْمُسْتَوْلِينَ عَلَيْهِمْ وَ الْآخِذِينَ مِنْهُمْ حَقَّهُمْ
أَلَا فَلَا أَنَالَهُمُ اللَّهُ شَفَاعَتِي.
حبّ و بغض – رضا و سخط – ویل
رسول خدا صلی الله علیه و آله و سلم:
وَ عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص:
يَا سَلْمَانُ
مَنْ أَحَبَّ فَاطِمَةَ ابْنَتِي فَهُوَ فِي الْجَنَّةِ مَعِي
وَ مَنْ أَبْغَضَهَا فَهُوَ فِي النَّارِ
يَا سَلْمَانُ
حُبُّ فَاطِمَةَ يَنْفَعُ فِي مِائَةِ مَوْطِنٍ
أَيْسَرُ تِلْكَ الْمَوَاطِنِ الْمَوْتُ وَ الْقَبْرُ وَ الْمِيزَانُ وَ الْمَحْشَرُ وَ الصِّرَاطُ وَ الْمُحَاسَبَةُ
فَمَنْ رَضِيَتْ عَنْهُ ابْنَتِي فَاطِمَةُ رَضِيتُ عَنْهُ
وَ مَنْ رَضِيتُ عَنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
وَ مَنْ غَضِبَتْ عَلَيْهِ فَاطِمَةُ غَضِبْتُ عَلَيْهِ
وَ مَنْ غَضِبْتُ عَلَيْهِ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ
يَا سَلْمَانُ
وَيْلٌ لِمَنْ يَظْلِمُهَا وَ يَظْلِمُ ذُرِّيَّتَهَا وَ شِيعَتَهَا.
حبّ و بغض – طوبی و ویل
امام رضا علیه السلام:
عَنِ الرِّضَا عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِعَلِيٍّ
إِنَّ اللَّهَ اطَّلَعَ إِلَى الْأَرْضِ فَاخْتَارَنِي
ثُمَّ اطَّلَعَ إِلَيْهَا فَاخْتَارَكَ
أَنْتَ أَبُو وُلْدِي وَ قَاضِي دَيْنِي وَ الْمُنْجِزُ عِدَاتِي
وَ أَنْتَ غَداً عَلَى حَوْضِي
طُوبَى لِمَنْ أَحَبَّكَ وَ وَيْلٌ لِمَنْ أَبْغَضَكَ.
ویل و کفر و کذب و ظلم و غفل و افک و همز و لمز و …
از هزار واژگان مترادف حسد!
وَ أَنْزَلَ فِي الْكَيْلِ
وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ
وَ لَمْ يَجْعَلِ الْوَيْلَ لِأَحَدٍ حَتَّى يُسَمِّيَهُ كَافِراً
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى:
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ.
وای به حال حسود که پشت به نورش میکنه و رو به تمناهاشه!
رسول خدا صلى اللّٰه عليه و آله و سلم:
إِنَّ اللَّهَ عَزَّوَجَلَّ یَقُولُ:
وَیْلٌ لِلَّذِینَ یَخْتِلُونَ الدُّنْیَا بِالدِّینِ
وَ وَيْلٌ لِلَّذِينَ يَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ
وَ وَیْلٌ لِلَّذِینَ یَسِیرُ الْمُؤْمِنُ فِیهِمْ بِالتَّقِیَّهًْ
أَ بِی یَغْتَرُّونَ
أَمْ عَلَیَّ یَجْتَرِءُونَ
فَبِی حَلَفْتُ لَأُتِیحَنَّ لَهُمْ فِتْنَهًْ تَتْرُکُ الْحَلِیمَ مِنْهُمْ حَیْرَانَ.
خداى عز و جل فرمايد:
واى بر كسانى كه دين را دام بدست آوردن دنيا كنند،
واى بر كسانى كه مردمى را كه به عدالت دستور دهند بكشند،
واى بر كسانى كه مؤمن در ميان آنها با خوف و تقيه بسر برد،
اينها بمن مغرور ميشوند؟ (براى اينكه نعمت و مهلتشان ميدهم) يا بر من گستاخى ميكنند،
بحق خودم سوگند كه فتنه و بلائى براى آنها پيش آوردم كه خردمندشان سر گردان شود.
«ویل – ثبر»:
«الثُّبُورُ الْوَیْل»
+ «تمنّاها به قلب حسود، پین شده! قلب مثبور!»
تمناها عامل هلاکت هستند!
اهل تمنا اینو خواهند گفت: وای بر من!
وای بر من که این پستانک تمنای بی ارزش رو از دهانم در نیاوردم!
«فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً»
بهزودي فرياد ميزند واي بر من كه هلاك شدم!
علیّبنابراهیم (رحمة الله علیه):
الثُّبُورُ الْوَیْل.
الثُّبُورُ، بهمعنای هلاکت است.
«لهف – ویل – ثبر»
الرّسول (صلی الله علیه و آله)-
عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ عَنْ أَبِیعَبْدِاللَّهِ (علیه السلام) قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّه (صلی الله علیه و آله) لِجَبْرَئِیلَ (علیه السلام):
یَا جَبْرَئِیلُ، أَرِنِی کَیْفَ یَبْعَثُ اللَّهُ تَبَارَکَ وَ تَعَالَی الْعِبَادَ یَوْمَ الْقِیَامَهًِْ؟
قَالَ: نَعَمْ. فَخَرَجَ إِلَی مَقْبَرَهًِْ بَنِی سَاعِدَهًَْ، فَأَتَی قَبْراً فَقَالَ لَهُ: اخْرُجْ بِإِذْنِ اللَّهِ.
فَخَرَجَ رَجُلٌ یَنْفُضُ رَأْسَهُ مِنَ التُّرَابِ، وَ هُوَ یَقُولُ: وَا لَهْفَاهْ
وَ اللَّهْفُ هُوَ الثُّبُورُ
ثُمَّ قَالَ: ادْخُلْ. فَدَخَلَ.
پیامبر (صلی الله علیه و آله):
امام صادق (علیه السلام) فرمود:
رسول خدا (صلی الله علیه و آله) به جبرئیل فرمود:
«ای جبرئیل! به من نشان ده که خدای تبارکوتعالی چگونه بندگانش را روز قیامت زنده میکند»؟
جبرئیل عرض کرد: «بله»؛ پس بهسمت قبرستان بنیساعده رفت و به نزد قبری آمد. و به آن گفت: «به اذن خدا برخیز»!
پس مردی که سرش را از خاک میتکاند بیرون آمد درحالیکه میگفت:
«وای بر من!
و لهف بهمعنای هلاکت است».
سپس جبرئیل گفت:
«داخل شو! مرد داخل قبرش شد».
مشتقات ریشۀ «ویل» در آیات قرآن:
فَوَيْلٌ لِلَّذينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْديهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَليلاً فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْديهِمْ وَ وَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ (79)
فَبَعَثَ اللَّهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُواري سَوْأَةَ أَخيهِ قالَ يا وَيْلَتى أَ عَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هذَا الْغُرابِ فَأُوارِيَ سَوْأَةَ أَخي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمينَ (31)
قالَتْ يا وَيْلَتى أَ أَلِدُ وَ أَنَا عَجُوزٌ وَ هذا بَعْلي شَيْخاً إِنَّ هذا لَشَيْءٌ عَجيبٌ (72)
اللَّهِ الَّذي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ وَيْلٌ لِلْكافِرينَ مِنْ عَذابٍ شَديدٍ (2)
وَ وُضِعَ الْكِتابُ فَتَرَى الْمُجْرِمينَ مُشْفِقينَ مِمَّا فيهِ وَ يَقُولُونَ يا وَيْلَتَنا ما لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغيرَةً وَ لا كَبيرَةً إِلاَّ أَحْصاها وَ وَجَدُوا ما عَمِلُوا حاضِراً وَ لا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً (49)
فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظيمٍ (37)
قالَ لَهُمْ مُوسى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وَ قَدْ خابَ مَنِ افْتَرى (61)
قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمينَ (14)
بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذا هُوَ زاهِقٌ وَ لَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ (18)
وَ لَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمينَ (46)
وَ اقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذينَ كَفَرُوا يا وَيْلَنا قَدْ كُنَّا في غَفْلَةٍ مِنْ هذا بَلْ كُنَّا ظالِمينَ (97)
يا وَيْلَتى لَيْتَني لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَليلاً (28)
وَ قالَ الَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً وَ لا يُلَقَّاها إِلاَّ الصَّابِرُونَ (80)
قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَ صَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52)
وَ قالُوا يا وَيْلَنا هذا يَوْمُ الدِّينِ (20)
وَ ما خَلَقْنَا السَّماءَ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما باطِلاً ذلِكَ ظَنُّ الَّذينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ (27)
أَ فَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولئِكَ في ضَلالٍ مُبينٍ (22)
قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَاسْتَقيمُوا إِلَيْهِ وَ اسْتَغْفِرُوهُ وَ وَيْلٌ لِلْمُشْرِكينَ (6)
فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذابِ يَوْمٍ أَليمٍ (65)
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثيمٍ (7)
وَ الَّذي قالَ لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَ تَعِدانِني أَنْ أُخْرَجَ وَ قَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلي وَ هُما يَسْتَغيثانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ ما هذا إِلاَّ أَساطيرُ الْأَوَّلينَ (17)
فَوَيْلٌ لِلَّذينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذي يُوعَدُونَ (60)
فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (11)
قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا طاغينَ (31)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (15)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (19)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (24)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (28)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (34)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (37)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (40)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (45)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (47)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (49)
وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفينَ (1)
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبينَ (10)
وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (1)
فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ (4)