Luminous contract!
«عقد» یکی از هزار واژه مترادف «نور الولایة» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«عقدت الحبل»
«عقد الشيء بغيره و هو وصله به»
«يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ»
«اى كسانى كه ايمان آوردهايد، به قراردادها[ى خود] وفا كنيد.»
[وفای به عهد – وفای به عقد]
امام صادق علیه السلام:
عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ سَنَانٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَاعَبْدِاللَّهِ علیه السلام عَنْ قَوْلِ اللَّهِ:
یَا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ؟ قَالَ: الْعُهُودُ.
عبداللهبنسنان گوید: از امام صادق علیه السلام دربارهی سخن خداوند متعال:
یا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ پرسیدم. فرمود: «مقصود عهدها است».
أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أَیْ بِالْعُهُودِ وَ ذَلِکَ هُوَ الْحَلْفُ.
أَوْفُوا بِالْعُقُودِ یعنی به عهدها وفا کنید. و آن همان معنای سوگند است.
«عقد – حلف – عهد»
مفهوم «انضمام جزئين أو أجزاء و شدّها في نقطة معيّنة» از واژه عقد استنباط میشود.
«عُقْدَةَ النِّكاحِ»
«عَقِيدُ العَسْكِر: فرمانده لشكر»
«العُقْدَةُ: الوِلايةُ على البَلَدِ»
قلبِ سلیم، به نور گره خورده!
قلب سلیم، با نور، قرارداد بسته!
قراردادِ نورانی!
اعتقادِ نورانی!
گرهِ نورانی!
اتصال نورانی «وصل»! صله رحم!
امام صادق علیه السلام:
«عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ
إِنَّ الْقَلْبَ لَيَتَرَجَّجُ فِيمَا بَيْنَ الصَّدْرِ وَ الْحَنْجَرَةِ حَتَّى يُعْقَدَ عَلَى الْإِيمَانِ
فَإِذَا عُقِدَ عَلَى الْإِيمَانِ قَرَّ وَ ذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ
وَ مَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ قَالَ يَسْكُنُ»
اعتقاد قلبی:
قلب، صاحب نورشو باید باور داشته باشه! عمل به نور، بدون باور قلبی نسبت به صاحب این نور، هیچ فایدهای برای عمل کننده نخواهد داشت و قلبش، نور آرامش را تجربه نخواهد کرد.
امام صادق علیه السلام:
«لَوْ أَنَّ اَلْعِبَادَ وَصَفُوا اَلْحَقَّ وَ عَمِلُوا بِهِ وَ لَمْ يَعْقِدْ قُلُوبُهُمْ عَلَى أَنَّهُ اَلْحَقُّ مَا اِنْتَفَعُوا.»
امام رضا علیه السلام:
«اَلْإِيمَانُ عَقْدٌ بِالْقَلْبِ وَ لَفْظٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْجَوَارِحِ لاَ يَكُونُ اَلْإِيمَانُ إِلاَّ هَكَذَا»
«ايمان عبارتست از اعتقاد قلبى،اقرار زبانى و عمل با جوارح،و ايمان غير از اين نخواهد بود.»
خطبه 144 نهج البلاغه
کجایند قلبهایی که با نور قرارداد بستهاند؟!
أَيْنَ الْقُلُوبُ الَّتِي وُهِبَتْ لِلَّهِ وَ عُوقِدَتْ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ؟!
امام علی علیه السلام:
أَيْنَ الْعُقُولُ الْمُسْتَصْبِحَةُ بِمَصَابِيحِ الْهُدَى وَ الْأَبْصَارُ اللَّامِحَةُ إِلَى مَنَارِ التَّقْوَى
أَيْنَ الْقُلُوبُ الَّتِي وُهِبَتْ لِلَّهِ وَ عُوقِدَتْ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ
ازْدَحَمُوا عَلَى الْحُطَامِ وَ تَشَاحُّوا عَلَى الْحَرَامِ
وَ رُفِعَ لَهُمْ عَلَمُ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ فَصَرَفُوا عَنِ الْجَنَّةِ وُجُوهَهُمْ وَ أَقْبَلُوا إِلَى النَّارِ بِأَعْمَالِهِمْ
وَ دَعَاهُمْ رَبُّهُمْ فَنَفَرُوا وَ وَلَّوْا وَ دَعَاهُمُ الشَّيْطَانُ فَاسْتَجَابُوا وَ أَقْبَلُوا
كجايند عقلهاى افروخته شده به چراغهاى هدايت و ديده هاى نگرنده به نشانه تقوى و پرهيزكارى
كجايند دلهايى كه بخدا تخصيص داده شده و به طاعت و بندگى خدا بسته شدهاند.
(كجايند طرفداران پيشوايان دين كه بجز اطاعت و فرمانبردارى خدا پيشهاى ندارند در حاليكه بنى اميّه) بمتاع دنيا هجوم آورده و براى حرام با يكديگر زد و خورد مى نمايند، و نشانه بهشت و آتش براى ايشان نمايان است، پس از بهشت رو گردانده و با اعمال و كردارشان به آتش توجّه نموده اند، و پروردگارشان آنها را (براه رستگارى) دعوت فرموده، آنان رميده پشت گردانيدند، و شيطان ايشان را (براه ذلّت و بدبختى) خوانده، آنها دعوتش را پذيرفته بآن رو آوردند.
مشتقات ریشۀ «عقد» در آیات قرآن:
وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ فيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ في أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَ لكِنْ لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلاَّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَ لا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما في أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَليمٌ (235)
وَ إِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَ قَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَريضَةً فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ إِلاَّ أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ وَ أَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ لا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصيرٌ (237)
وَ لِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَ الْأَقْرَبُونَ وَ الَّذينَ عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهيداً (33)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهيمَةُ الْأَنْعامِ إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَ أَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ ما يُريدُ (1)
لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ في أَيْمانِكُمْ وَ لكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكينَ مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْليكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْريرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ إِذا حَلَفْتُمْ وَ احْفَظُوا أَيْمانَكُمْ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (89)
وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِساني (27)
وَ مِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ (4)