Luminous awning!
«ظلل – ظلّ» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژه مترادف «نور الولایة»، «وَ ظِلٍّ مَمْدُودٍ»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است. «ظِلٍّ لا ظَلِيلٍ!»
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«ظَلَّلَنِي الشّجرُ ، و أَظَلَّنِي: آن درخت بر من سايه انداخت.»
«تَظَلَّلَ بالشجرة : در زير سايهى درخت نشست.»
«الظُّلَّة : چتر كوچك، سايهبان، آن چه كه جلوى سرما و يا گرما را مىگيرد، سايه درخت و مانند آن.»
«المَظَلَّة : چتر، چادر.»
«المِظَلَّة : چتر، چادر بزرگ، سايبان، چتر نجات كه آنرا «مِظَلَّة واقِيَة و مِظلَّة هَابطة» نيز گويند.»
«أَنَا فِى ظِلِّ فُلَانٍ: أَىْ فِى سَتْرِهِ»
کاربرد معنای مذموم واژۀ ظلل: «ظِلٍّ لا ظَلِيلٍ!»
ظلّی که اهل حسادت رو به متشابهات میندازه
و در حقیقت ظلّ ممدوح نیست و سایۀ آرامش و مهربانی نیست!
«انْطَلِقُوا إِلى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ لا ظَلِيلٍ وَ لا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ،
برويد به سوى [آن] دود سه شاخه، نه سايهدار است و نه اَز شعله [آتش] حفاظت مىكند.»
«سایهبان نورانی!»
«آفتابگیر نورانی!»
+ مقاله «درک زبان نورانی سایهها!»
«إِنَّ الْمُتَّقينَ في ظِلالٍ وَ عُيُونٍ»
«الْمُقَرَّبِينَ فِي الْأَظِلَّةِ»
«ظلّ الله»
نور فرایندی است که اهل یقین، زیر سایهی صاحبانِ نور، خوش میگذرانند!
«سايهنشينان حشمت و عظمت، نزديكان آستان الهى»
امام صادق علیه السلام:
«عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ:
كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَكْتُبُ بِهَذِهِ الْخُطْبَةِ إِلَى أَكَابِرِ أَصْحَابِهِ،
وَ فِيهَا كَلَامٌ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ،
إِلَى الْمُقَرَّبِينَ فِي الْأَظِلَّةِ،
الْمُمْتَحَنِينَ بِالْبَلِيَّةِ،
الْمُسَارِعِينَ فِي الطَّاعَةِ،
الْمُنْشَئِينَ فِي الْكَرَّةِ،
تَحِيَّةٌ مِنَّا إِلَيْكُمْ، سَلَامٌ عَلَيْكُمْ،
أَمَّا بَعْدُ:
فَإِنَّ نُورَ الْبَصِيرَةِ رُوحُ الْحَيَاةِ
الَّذِي لَا يَنْفَعُ إِيمَانٌ إِلَّا بِهِ مَعَ اتِّبَاعِ كَلِمَةِ اللَّهِ وَ التَّصْدِيقِ بِهَا،
فَالْكَلِمَةُ مِنَ الرُّوحِ، وَ الرُّوحُ مِنَ النُّورِ، وَ النُّورُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ،
فَبِأَيْدِيكُمْ سَبَبٌ وَصَلَ إِلَيْكُمْ مِنَّا نِعْمَةٌ مِنَ اللَّهِ لَا تَعْقِلُونَ شُكْرَهَا،
خَصَّكُمْ بِهَا وَ اسْتَخْلَصَكُمْ لَهَا
وَ تِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَ ما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ.»
امام علی (علیه السلام)- سنانبنظریف از امام صادق (علیه السلام) نقل میکند که امیرمؤمنان (علیه السلام) این خطبه را برای بزرگان اصحابش نوشته که در بردارندهی سخنانی از پیامبر (صلی الله علیه و آله) است.
بسم الله الرّحمن الرّحیم،
این نامهای است برای مقرّبان الهی
و آنان که با بلاها امتحان شده
و در پیروی از خداوند، از یکدگر پیشی میگیرند
و بعد از مرگ رجعت میکنند،
سلام و درود ما بر شما.
امّا بعد،
همانا نور بینش، مایه زندگی است
که ایمان بدون آن فایدهای ندارد مگر اینکه از سخن خدا پیروی شده و به آن تصدیق شود.
سخن خداوند از روح است و این روح از نوری است که این نور، نور آسمانها و زمین میباشد.
شما نعمتی در اختیار دارید که بهوسیلهی ما به شما رسیده
و شما در سپاسگزاری از این نعمت الهی نمیاندیشید،
خداوند این نعمت را به شما ارزانی داشت و شما را برای آن برگزید.
«وَ تِلْكَ اَلْأَمْثٰالُ نَضْرِبُهٰا لِلنّٰاسِ وَ مٰا يَعْقِلُهٰا إِلاَّ اَلْعٰالِمُونَ»
«يعنى اين مثلها را ميزنيم براى مردم و درك نكنند آنها را مگر دانايان.»
مطالعه کامل این حدیث به علاقمندان توصیه میشود.
[نشانی: کشف المحجة لثمرة المهجة (سید بن طاووس) , جلد۱ , صفحه۲۷۰]
[سورة النحل (16): الآيات 81 الى 85]
«وَ اللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالاً»
«و خدا از آنچه آفريده، به سود شما سايههايى فراهم آورده»
«سایهبان نورانی!»
«آفتابگیر نورانی!»
[سورة الواقعة (56): الآيات 27 الى 40]: «وَ ظِلٍّ مَمْدُودٍ»
«عَنْ نَصْرِ بْنِ قَابُوسَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ
وَ ظِلٍّ مَمْدُودٍ وَ ماءٍ مَسْكُوبٍ وَ فاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ لا مَقْطُوعَةٍ وَ لا مَمْنُوعَةٍ
قَالَ يَا نَصْرُ إِنَّهُ لَيْسَ حَيْثُ تَذْهَبُ النَّاسُ
إِنَّمَا هُوَ الْعَالِمُ وَ مَا يَخْرُجُ مِنْهُ.»
نصر بن قابوس گفت: از حضرت صادق عليه السّلام سؤال كردم معنى آيه:
«وَ ظِلٍّ مَمْدُودٍ، `وَ مٰاءٍ مَسْكُوبٍ، `وَ فٰاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ، `لاٰ مَقْطُوعَةٍ وَ لاٰ مَمْنُوعَةٍ»
فرمود نصر! آن طور كه مردم خيال مىكنند نيست منظور عالم است و آنچه از او تراوش مىكند.
+ «دحو الارض».
«ظلّ الله»:
سایه این درخت در این بیابان داغ چقدر ارزش داره؟!
این سایه همون فرایند نور الولایة است!
همون فهم قبض و بسط نور قلبه!
که با کمک این سایه، از نار مهلک بیابان حسد این دنیا نجات پیدا میکنیم.
مشتقات ریشۀ «ظلل» در آیات قرآن:
وَ ظَلَّلْنا عَلَيْكُمُ الْغَمامَ وَ أَنْزَلْنا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَ السَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَ ما ظَلَمُونا وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (57)
هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ في ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَ الْمَلائِكَةُ وَ قُضِيَ الْأَمْرُ وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (210)
وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدينَ فيها أَبَداً لَهُمْ فيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ نُدْخِلُهُمْ ظِلاًّ ظَليلاً (57)
وَ قَطَّعْناهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْباطاً أُمَماً وَ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ وَ ظَلَّلْنا عَلَيْهِمُ الْغَمامَ وَ أَنْزَلْنا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَ السَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَ ما ظَلَمُونا وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (160)
وَ إِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَ ظَنُّوا أَنَّهُ واقِعٌ بِهِمْ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَ اذْكُرُوا ما فيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (171)
وَ لِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً وَ ظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ (15)
مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ أُكُلُها دائِمٌ وَ ظِلُّها تِلْكَ عُقْبَى الَّذينَ اتَّقَوْا وَ عُقْبَى الْكافِرينَ النَّارُ (35)
وَ لَوْ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا فيهِ يَعْرُجُونَ (14)
أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلى ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ عَنِ الْيَمينِ وَ الشَّمائِلِ سُجَّداً لِلَّهِ وَ هُمْ داخِرُونَ (48)
وَ إِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثى ظَلَ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَ هُوَ كَظيمٌ (58)
وَ اللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالاً وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبالِ أَكْناناً وَ جَعَلَ لَكُمْ سَرابيلَ تَقيكُمُ الْحَرَّ وَ سَرابيلَ تَقيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ (81)
قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ وَ إِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ وَ انْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً (97)
أَ لَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَ وَ لَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَليلاً (45)
إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعينَ (4)
قالُوا نَعْبُدُ أَصْناماً فَنَظَلُ لَها عاكِفينَ (71)
فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كانَ عَذابَ يَوْمٍ عَظيمٍ (189)
فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِ فَقالَ رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقيرٌ (24)
وَ لَئِنْ أَرْسَلْنا ريحاً فَرَأَوْهُ مُصْفَرًّا لَظَلُّوا مِنْ بَعْدِهِ يَكْفُرُونَ (51)
وَ إِذا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلاَّ كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ (32)
وَ لاَ الظِّلُ وَ لاَ الْحَرُورُ (21)
هُمْ وَ أَزْواجُهُمْ في ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ (56)
لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَ مِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبادَهُ يا عِبادِ فَاتَّقُونِ (16)
إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَواكِدَ عَلى ظَهْرِهِ إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (33)
وَ إِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِما ضَرَبَ لِلرَّحْمنِ مَثَلاً ظَلَ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَ هُوَ كَظيمٌ (17)
وَ ظِلٍ مَمْدُودٍ (30)
وَ ظِلٍ مِنْ يَحْمُومٍ (43)
لَوْ نَشاءُ لَجَعَلْناهُ حُطاماً فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (65)
فَلَمَّا رَأَوْها قالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ (26)
وَ دانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُها وَ ذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْليلاً (14)
انْطَلِقُوا إِلى ظِلٍ ذي ثَلاثِ شُعَبٍ (30)
لا ظَليلٍ وَ لا يُغْني مِنَ اللَّهَبِ (31)
إِنَّ الْمُتَّقينَ في ظِلالٍ وَ عُيُونٍ (41)
وَ إِذا رَأَوْهُمْ قالُوا إِنَّ هؤُلاءِ لَضالُّونَ (32)