Light up slowly!
«هود – یهود» یکی از هزار واژه مترادف «نور» است.
«الهود النّور الولایة» : «إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ، أى لانت قلوبنا» + «اخذ: گرایش و گزینش»
«هاوَدَهُ: به او گرايش كرد، به او باز گشت، با او آشتى و سازش كرد.»
«هاوَدَهُ فِى البَيْع: بهاى فروش را به وى تخفيف داد.»
«مَعْنَى هُودٍ أَنَّهُ هُدِيَ إِلَى مَا ضَلَّ عَنْهُ قَوْمُهُ
وَ بُعِثَ لِيَهْدِيَهُمْ مِنْ ضَلَالَتِهِمْ»
«هود» اين نام بدين جهت بر او نهاده شده كه
هدايت يافت از آنچه قومش را گمراه ساخته بود، و به آن مبتلا نگرديد.
سپس از طرف خداوند مبعوث شد تا آنان را از گمراهى رهانيده و به شاهراه هدايت برساند.
+ «هدی – ضلل»
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«تَهَوَّدَ في مشيه: إذا مشى مشيا رفيقا تشبيها باليهود في حركتهم عند القراءة،
در حركت شباهت يهود است و با مدارا راه رفت.»
«هَوَّدَ الرّائض الدابّة: سيّرها برفق، اشتربان حيوانات را با مدارا حركت داد.»
+ «روض»
«الْهَوْدُ: الرّجوع برفق، هَوْد يعنى بازگشت يا رفق و مدارا»
«التَّهْوِيدُ: السَّيْرُ الرَّفِيقُ»
«التَّهْوِيدُ: المشي الرويد مثل الدبيب، يعنى آرام راه رفتن.»
+ «دبب – دَبَ الصّبيُّ: دَرَجَ في المشي رُوَيداً»
«و أصله من الهَوَادَةِ، و هي السكون و المحاباة و الصلح و الميل و اللين.»
«الهَوْدة: مجتمع السَّنام و قَحْدَتُه، و جمعُها هَوْدٌ»
«التَّهْوِيدُ: النوم»:
کسی که آروم رانندگی میکنه بهش میگن: اینقدر آروم میری که آدم خوابش میگیره!
این مفهوم در واژه هود مستتر است.
«و صار الْهَوْدُ في التّعارف التّوبة، در سخنان معمولى، هَوْد يعنى توبه و بازگشت از گناهان.»
+ «رجع»
+ «توب»
+ «ثخن»
+ «صلی»
«إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ، أى لانت قلوبنا»:
گرایش قلوب اهل نور به نور علم صاحبان نور. + «تهوی الیهم»
گرایشی که توام با آرامش قلبی است و اهل یقین از روی نور و بسط قلبی خود این را میفهمد.
مفهوم «حركة الى ارتياح و طلبه» از این واژه استنباط می شود: «گرایشی توام با آرامش قلبی»
پس «هود» میشه نام زیبای صاحبان نور و آیات محکم موید اندیشه آنها که اهل نور یقین، که آنها را باور دارند، در دل شرایط با استعمال اندیشه و علوم آنها، گرایش به نور این اندیشه و آرامش حاصل از عمل به آن را نصیب خود و دیگران مینماید، این میشه معنای واژه هود.
کتاب مقاییس اللغه مفهوم «إرواد و سكون» را آورده که همین گرایش توام با آرامش است.
مفردات اینو آورده: «الْهَوْدُ: الرّجوع برفق» باز هم میشه «گرایش توام با آرامش»،
یعنی با یاد نور، تولید نور عمل صالح نمودن.
فرقی نمیکنه اسم دینت چی باشه!
مهم اینه اهل نور باشی و با نور، تولید نور عمل صالح برای خودت بنمایی!
مهم نیست در زمان کدوم پیامبر به این دنیا پا بذاری!
مهم اینه زبان نور رو یاد بگیری و باهاش کار کنی
و تولید عمل صالح کنی و دستِ پر، به مرحله بعدی بری!
[سورة البقرة (۲): آية ۶۲]
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ الَّذِينَ هادُوا وَ النَّصارى وَ الصَّابِئِينَ
مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ عَمِلَ صالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ
وَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ (۶۲)
در حقيقت، كسانى كه [به اسلام] ايمان آورده،
و كسانى كه يهودى شدهاند، و ترسايان و صابئان،
هر كس به خدا و روز بازپسين ايمان داشت و كار شايسته كرد،
پس اجرشان را پيش پروردگارشان خواهند داشت،
و نه بيمى بر آنان است، و نه اندوهناك خواهند شد.
[سورة البقرة (۲): آية ۱۱۱]
وَ قالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى
تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (۱۱۱)
و گفتند: «هرگز كسى به بهشت درنيايد، مگر آنكه يهودى يا ترسا باشد.»
اين آرزوهاى [واهىِ] ايشان است. بگو: «اگر راست مىگوييد، دليل خود را بياوريد.»
[سورة البقرة (۲): آية ۱۳۵]
وَ قالُوا كُونُوا هُوداً أَوْ نَصارى تَهْتَدُوا
قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَ ما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (۱۳۵)
و [اهل كتاب] گفتند:
«يهودى يا مسيحى باشيد، تا هدايت يابيد»؛
بگو: «نه، بلكه [بر] آيين ابراهيم حقگرا [هستم]؛ و وى از مشركان نبود.»
[سورة البقرة (۲): آية ۱۴۰]
أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى
قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ
وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (۱۴۰)
يا مىگوييد: «ابراهيم و اسماعيل و اسحاق و يعقوب و اسباط [دوازدهگانه] يهودى يا نصرانى بودهاند؟»
بگو: «آيا شما بهتر مىدانيد يا خدا؟»
و كيست ستمكارتر از آن كس كه شهادتى از خدا را در نزد خويش پوشيده دارد؟
و خدا از آنچه مىكنيد غافل نيست.
[سورة النساء (۴): آية ۴۶]
مِنَ الَّذِينَ هادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ
وَ يَقُولُونَ سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ اسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَ راعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَ طَعْناً فِي الدِّينِ
وَ لَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ اسْمَعْ وَ انْظُرْنا لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَقْوَمَ
وَ لكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (۴۶)
برخى از آنان كه يهودىاند، كلمات را از جاهاى خود برمىگردانند،
و با پيچانيدن زبان خود و به قصد طعنه زدن در دين [اسلام، با درآميختن عِبرى به عَربى] مىگويند:
«شنيديم و نافرمانى كرديم؛ و بشنو [كه كاش] ناشنوا گردى.»
و [نيز از روى استهزا مىگويند:]
«راعنا» [كه در عربى يعنى: به ما التفات كن، ولى در عبرى يعنى: خبيث ما،]
و اگر آنان مىگفتند:
«شنيديم و فرمان برديم، و بشنو و به ما بنگر»،
قطعاً براى آنان بهتر و درستتر بود،
ولى خدا آنان را به علّت كفرشان لعنت كرد، در نتيجه جز [گروهى] اندك ايمان نمىآورند.
فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذينَ هادُوا حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَ بِصَدِّهِمْ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ كَثيراً (160)
يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌ (41)
إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فيها هُدىً وَ نُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذينَ أَسْلَمُوا لِلَّذينَ هادُوا وَ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللَّهِ وَ كانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَ اخْشَوْنِ وَ لا تَشْتَرُوا بِآياتي ثَمَناً قَليلاً وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ (44)
إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ الَّذينَ هادُوا وَ الصَّابِئُونَ وَ النَّصارى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ عَمِلَ صالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ (69)
وَ عَلَى الَّذينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذي ظُفُرٍ وَ مِنَ الْبَقَرِ وَ الْغَنَمِ حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُما إِلاَّ ما حَمَلَتْ ظُهُورُهُما أَوِ الْحَوايا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَ إِنَّا لَصادِقُونَ (146)
وَ إِلى عادٍ أَخاهُمْ هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ (65)
وَ اكْتُبْ لَنا في هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ قالَ عَذابي أُصيبُ بِهِ مَنْ أَشاءُ وَ رَحْمَتي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذينَ يَتَّقُونَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ الَّذينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ (156)
وَ إِلى عادٍ أَخاهُمْ هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ مُفْتَرُونَ (50)
قالُوا يا هُودُ ما جِئْتَنا بِبَيِّنَةٍ وَ ما نَحْنُ بِتارِكي آلِهَتِنا عَنْ قَوْلِكَ وَ ما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنينَ (53)
وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً وَ الَّذينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ نَجَّيْناهُمْ مِنْ عَذابٍ غَليظٍ (58)
وَ أُتْبِعُوا في هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ عاداً كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِعادٍ قَوْمِ هُودٍ (60)
وَ يا قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقاقي أَنْ يُصيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صالِحٍ وَ ما قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعيدٍ (89)
وَ عَلَى الَّذينَ هادُوا حَرَّمْنا ما قَصَصْنا عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَ ما ظَلَمْناهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (118)
إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ الَّذينَ هادُوا وَ الصَّابِئينَ وَ النَّصارى وَ الْمَجُوسَ وَ الَّذينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهيدٌ (17)
إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَ لا تَتَّقُونَ (124)
قُلْ يا أَيُّهَا الَّذينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِياءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (6)