Jealousy is your good performance inhibitor factor!
«منع» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«حِصَنٌ منيعٌ: دژ استوار كه دسترسى به آن غير مقدور است.»
«منع الحصن»
+ «بخل»
+ «صدّ سبیل»
منع:
منع الحصن مناعة، فهو منيع
المَنَاعَة (طبّ): نيروى باز دارنده جسم از بيماريها، مصونيت انسان از بيمارى.
نور معالم ربانی به اهل یقین مصونیت می دهد!
استعمال اندیشه آل محمد ع، به اهل یقین مناعت و مصونیت می دهد.
«حِصَنٌ منيعٌ» نام زیبای معالم ربانی صاحبان نور و آیات محکم موید اندیشه آنهاست.
«حِصَنٌ منيعٌ: دژ استوار كه دسترسى به آن غير مقدور است.»
+ «ابو»: مفهوم بازدارنده.
حسادت، نیروی بازدارندۀ بهرهوری از نور ولایت! مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُريبٍ!
حسادت، نیروی بازدارندۀ بهرهوری از نور ولایت! منّاع للخیر! معنای مذموم واژۀ «منع»!
نور، یعنی حسادت ممنوع! معنای ممدوح واژۀ «منع»!
« المَنَاعَة » نام زیبای معالم ربانی است.
مناعت داشتن یعنی عمل به معالم ربانی هنگام آیت عرضه شده.
یعنی آرامش داشتنی که شخص با خودداری از گناه با یاد معالم ربانی نصیبش می شود.
اصلا باید این یادآوری معالم ربانی برای گناه نکردن عنوان و ذکر شود چون گناه نکردن بدون علم، امکان پذیر نیست و دوامی ندارد و قطعا اگر کسی طینتا برای مدتی گناه نکند، یک روزی ماهیت این ویژگی بخاطر نداشتن بِرَند اندیشه صاحبان نور رو می شود؛ «سنریهم آیاتنا …» و گناه حتمی است،
لذا اون گناهنکردنی ارزش داره که مدام با یاد معالم ربانی و با مشارکت نور صورت گرفته باشه.
المنع النور الولایة (معنای ممدوح منع) – المنع الحسادة (معنای مذموم منع)
[منع – قطع] :
« المَمْنُوعُ: المقطوع »
+ حصن
+ عصم
+ لجا
+ حجب
[مانع بزرگی بنام حسادت]
مشتقات ریشۀ «منع» در آیات قرآن:
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فيهَا اسْمُهُ وَ سَعى في خَرابِها أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوها إِلاَّ خائِفينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌ (114)
الَّذينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قالُوا أَ لَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَ إِنْ كانَ لِلْكافِرينَ نَصيبٌ قالُوا أَ لَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَ نَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكافِرينَ عَلَى الْمُؤْمِنينَ سَبيلاً (141)
قالَ ما مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَني مِنْ نارٍ وَ خَلَقْتَهُ مِنْ طينٍ (12)
وَ ما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ لا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَ هُمْ كُسالى وَ لا يُنْفِقُونَ إِلاَّ وَ هُمْ كارِهُونَ (54)
فَلَمَّا رَجَعُوا إِلى أَبيهِمْ قالُوا يا أَبانا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنا أَخانا نَكْتَلْ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ (63)
وَ ما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلاَّ أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَ آتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِها وَ ما نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلاَّ تَخْويفاً (59)
وَ ما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى إِلاَّ أَنْ قالُوا أَ بَعَثَ اللَّهُ بَشَراً رَسُولاً (94)
وَ ما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى وَ يَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلاً (55)
قالَ يا هارُونُ ما مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا (92)
أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنا لا يَسْتَطيعُونَ نَصْرَ أَنْفُسِهِمْ وَ لا هُمْ مِنَّا يُصْحَبُونَ (43)
قالَ يا إِبْليسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالينَ (75)
مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُريبٍ (25)
لا مَقْطُوعَةٍ وَ لا مَمْنُوعَةٍ (33)
هُوَ الَّذي أَخْرَجَ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَ قَذَفَ في قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْديهِمْ وَ أَيْدِي الْمُؤْمِنينَ فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ (2)
مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثيمٍ (12)
وَ إِذا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً (21)
وَ يَمْنَعُونَ الْماعُونَ (7)