دکتر محمد شعبانی راد

نور گوارا، نوش جان! فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً!

Drink Online Fresh Science!

«مرء» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی می‌نویسند:
«طعامٌ‏ مَرِي‏ءٌ: غذاى گوارا»
«PLEASANT»
«مرء الطعام»
«مَرِئَ‏ الطعامُ: غذا گوارا شد.»
«أمرأنى الطعام: هنأنى الطعام»
«الطيب و السواغ و الهناء في أكل الطعام»
«فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً»
«ارْضٌ‏ مَرِيئَةٌ: جاى خوش آب و هوا»:
خوش آب و هوا ترین حالِ دل رو کی داره؟!
«a heart with a pleasant climate»
این قلوب، «Tourist Maker» هستند!
+ «فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ،
پس دلهاى برخى از مردم را به سوى آنان گرايش ده.»
+ «مانکن با عرضه!»
قلب اهل نور مثل یک جای خوش آب و هوا میمونه!
با صاحبان نور و اهل نور، بهت خوش میگذره!
به این میگن مرد «المَرْءُ» و زن «الْمَرْأَةُ»،
قلبی با حالِ خوب! به این میگن قلب گوارا! قلب مفید!
به این میگن «مروّت» و مردانگی!
چون اهل گذشت‌اند! اهل مقابله به مثل نیستند!
«اسْتَمْرَأ الطعامَ: غذا را نيكو يافت و يا آنرا گوارا شمرد.»
+ «هنء»
+ «طرو – نور، رازِ شادابی!»
+ «فتو – اکسیر جوانی!»

+ «هنء»

+ «قدس»

علم تازه و گوارا – به یاد ماندنی کردن علم!

Fresh Science – Making Science Memorable!

PLEASANT CONCEPT!

چه شادی‌هایی که زیر پای انسانهای حسود سرکوب میشوند،
زیرا اهل حسادت فقط به تمنّای خود توجه دارند،
و هیچ توجهی به کلام نورانی فرشتۀ نگهبان خود ندارند،
و این اوامر نورانی را نادیده می‌گیرند.

نور گوارا، نوش جان! فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً!
نور خوشگوار، نوش جان!
علوم نورانی، نوش جان و گوارای وجود اهل نور باد! فکلوه هنیئا مریئا!
«مروّة»:
«الْمُرُوَّةُ اسْمٌ جامِعٌ لِسائرِ الْفَضائِلِ والْمَحاسِن،
جوان‏مردىِ، نامى است كه همه فضايل و محاسن را در بر مى‌‏گيرد.»
نام زیبای معالم ربانی صاحبان نور و آیات محکم موید اندیشه آنهاست که اهل یقین در دل شرایط با استعمال این معالم ربانی تولید نور آرامش عمل صالح می‌نمایند.
در واقع اهل یقین با یاد معالم ربانی آیات تلخ را شیرین و گوارا می‌یابند و درک می‌کنند:
«فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً»
و این معنی مروت است و اهل مروت، همان اهل یقین هستند.
+ «لذذ»
اینجوری فرآیند نور ولایت به ثمر می‌نشیند:
[استثمار – بهره برداری]:
وَ اسْتِثْمَارُ الْمَالِ تَمَامُ الْمُرُوءَة
و بهره‌بردارى از مال، كمال مردانگى است‏.
«قِيلَ فَمَا الْمُرُوَّةُ؟
قَالَ حِفْظُ الدِّينِ وَ إِعْزَازُ النَّفْسِ وَ لِينُ الْكَنَفِ‏ وَ تَعَهُّدُ الصَّنِيعَةِ وَ أَدَاءُ الْحُقُوقِ وَ التَّحَبُّبُ إِلَى النَّاسِ»
[اگه مردی، به علمت عمل کن!]:
+ «رهن»
اگه از علم بهره‌برداری نشه، چرا اینقدر برای کسب علم باید تلاش کرد؟!
مرد اونه که بتونه به علمش عمل کنه! معنای واقعی مروت و مردانگی اینه!
+ «فَالْعَالِمُ بِهَذَا الْعَامِلُ بِهِ أَعْظَمُ النَّاسِ رَاحَةً فِي مَنْفَعَةٍ»
مرد اونه که پا روی دلخواههاش بذاره و سیئه حسد و کبرشو با نور ولایت مهار کنه و شرایط تلخ رو به شرایط شیرین تبدیل کنه! به این میگن مرد! به این میگن مروت و جوانمردی! حالا این مرد با این کارش یعنی عمل به نور ولایت میتونه نطفه‌گذار باشه! میتونه مکان خوش آب و هوایی باشه که همۀ توریستها را به سمت خودش جلب کنه! میتونه اسم «مرء» رو معنا کنه!
اهل یقین، اهل مروت‌اند! اهل نامردی نیستند! اهل شک نامرد‌اند! یعنی نمیخوان به علمی که از صاحبان نور شنیده‌اند عمل نمایند، لذا هرگز مانکن باعرضه و مبلّغ اندیشۀ آل محمد ع نخواهند بود.
«أَيُّهَا النَّاسُ
اعْلَمُوا عِلْماً يَقِيناً أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَجْعَلْ لِلْعَبْدِ وَ إِنِ اشْتَدَّ جَهْدُهُ وَ عَظُمَتْ حِيلَتُهُ وَ كَثُرَتْ نِكَايَتُهُ أَكْثَرَ مِمَّا قَدَّرَ لَهُ فِي الذِّكْرِ الْحَكِيمِ وَ لَمْ يَحُلْ بَيْنَ الْمَرْءِ عَلَى ضَعْفِهِ وَ قِلَّةِ حِيلَتِهِ وَ بَيْنَ مَا كُتِبَ لَهُ فِي الذِّكْرِ الْحَكِيمِ‏
اى مردم
به يقين بدانيد كه خداوند هر چه بنده سخت كوشى كند و چاره‏‌جويى بسيار نمايد و رنج برد،
بيش از آنچه در ذكر حكيم (و لوح قديم) برايش مقدّر فرموده مقرّر ندارد.
و ضعف و بيچارگى آدمى هر قدر باشد مانع آن نيست كه به آنچه در لوح محفوظ برايش نوشته‏‌اند (و رزق مقسوم مقدّر خود) برسد.
أَيُّهَا النَّاسُ‏
إِنَّهُ لَنْ يَزْدَادَ امْرُؤٌ نَقِيراً بِحِذْقِهِ‏ وَ لَنْ يَنْتَقِصَ نَقِيراً بِحُمْقِهِ
فَالْعَالِمُ بِهَذَا الْعَامِلُ بِهِ أَعْظَمُ النَّاسِ رَاحَةً فِي مَنْفَعَةٍ
وَ التَّارِكُ لَهُ أَكْثَرُ النَّاسِ شُغُلًا فِي مَضَرَّةٍ
رُبَّ مُنْعَمٍ عَلَيْهِ فِي نَفْسِهِ مُسْتَدْرَجٌ بِالْإِحْسَانِ إِلَيْهِ
وَ رُبَّ مُبْتَلًى عِنْدَ النَّاسِ مَصْنُوعٌ لَه‏
اى مردم
هيچ كس به مهارت و استادى خويش ذرّه‏‌اى (بر روزى خود) نيفزايد و به نادانى خود ارزنى‏ از آن نكاهد، پس هر كس اين را بداند و به كار بندد در سوديابى از پر آسايش‏‌ترين مردم است،
و هر كس آن را وانهد در زيان بردن بيش از ديگر مردم دچار و گرفتار باشد.
بسا نعمت يافته‌‏اى كه با احسان (پروردگار بر خويش) مغرور و غافلگير شود
و بسا گرفتارى، در نظر مردم، كه خدايش چنان گرفتار ساخته (تا اجرش را بيفزايد).

«مرء» نام زیبای معالم ربانی صاحبان نور و آیات محکم موید اندیشه آنهاست.
+ «هنا»
+ «قبض و بسط»

«المراءة: مصدر الشي‏ء المري‏ء الّذى يستمرأ»
«مَريئاً»

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‏:
فِي قَوْلِ اللَّهِ‏
يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ‏
قَالَ
هُوَ أَنْ يَشْتَهِيَ الشَّيْ‏ءَ بِسَمْعِهِ وَ بَصَرِهِ وَ لِسَانِهِ وَ يَدِهِ أَمَا إِنْ هُوَ غَشِيَ شَيْئاً بِمَا يَشْتَهِي فَإِنَّهُ لَا يَأْتِيهِ إِلَّا وَ قَلْبُهُ مُنْكِرٌ لَا يَقْبَلُ الَّذِي يَأْتِي يَعْرِفُ أَنَّ الْحَقَّ لَيْسَ فِيهِ.»
+ « وَ فِي خَبَرِ هِشَامٍ عَنْهُ ع قَالَ:
يَحُولَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ أَنْ يَعْلَمَ أَنَّ الْبَاطِلَ حَقٌ‏.»

« بَيْنَ الْمَرْءِ وَ زَوْجِهِ – بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ »
[مرأ – هماهنگی – موافقت] :
مَرُؤَ الطعامُ – أَمْرَأَ الطعامُ  : إذا تخصّص بالمري‏ء لموافقة الطّبع،
قال تعالى: فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً
غذائى كه با موافقت طبع آدمى و شيره مرى و دستگاه گوارش است.
«فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً»:
ای اهل یقینی که کاراتو منطبق با یاد معالم ربانی پیش می‌بری، این نور علم آل محمد ع منطبق و موافق طبع و عقل و قلب سلیم توست، نوش جان! تا میتونی از این علوم نورانی آل محمد ع لذت ببر.

مشتقات ریشۀ «مرء» در آیات قرآن:

وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطينُ عَلى‏ مُلْكِ سُلَيْمانَ وَ ما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَ لكِنَّ الشَّياطينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَ ما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَ مارُوتَ وَ ما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ زَوْجِهِ وَ ما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ يَتَعَلَّمُونَ ما يَضُرُّهُمْ وَ لا يَنْفَعُهُمْ وَ لَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَ لَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ (102)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى‏ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَ لا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَ لْيُمْلِلِ الَّذي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ الَّذي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفيهاً أَوْ ضَعيفاً أَوْ لا يَسْتَطيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَ اسْتَشْهِدُوا شَهيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتانِ‏ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا الْأُخْرى‏ وَ لا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا وَ لا تَسْئَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغيراً أَوْ كَبيراً إِلى‏ أَجَلِهِ ذلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَ أَقْوَمُ لِلشَّهادَةِ وَ أَدْنى‏ أَلاَّ تَرْتابُوا إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجارَةً حاضِرَةً تُديرُونَها بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوها وَ أَشْهِدُوا إِذا تَبايَعْتُمْ وَ لا يُضَارَّ كاتِبٌ وَ لا شَهيدٌ وَ إِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ يُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (282)
إِذْ قالَتِ امْرَأَتُ‏ عِمْرانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ ما في‏ بَطْني‏ مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّميعُ الْعَليمُ (35)
قالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لي‏ غُلامٌ وَ قَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَ امْرَأَتي‏ عاقِرٌ قالَ كَذلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ ما يَشاءُ (40)
وَ آتُوا النِّساءَ صَدُقاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْ‏ءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنيئاً مَريئاً (4)
وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَ لَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى‏ بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَليمٌ حَليمٌ (12)
وَ إِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحاً وَ الصُّلْحُ خَيْرٌ وَ أُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ وَ إِنْ تُحْسِنُوا وَ تَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبيراً (128)
يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَ لَهُ أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ وَ هُوَ يَرِثُها إِنْ لَمْ يَكُنْ لَها وَلَدٌ فَإِنْ كانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثانِ مِمَّا تَرَكَ وَ إِنْ كانُوا إِخْوَةً رِجالاً وَ نِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (176)
فَأَنْجَيْناهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ‏ كانَتْ مِنَ الْغابِرينَ (83)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اسْتَجيبُوا لِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْييكُمْ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ وَ أَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24)
وَ امْرَأَتُهُ‏ قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ وَ مِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ (71)
قالُوا يا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَ لا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ امْرَأَتَكَ‏ إِنَّهُ مُصيبُها ما أَصابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَ لَيْسَ الصُّبْحُ بِقَريبٍ (81)
وَ قالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لاِمْرَأَتِهِ‏ أَكْرِمي‏ مَثْواهُ عَسى‏ أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَ كَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَ لِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْويلِ الْأَحاديثِ وَ اللَّهُ غالِبٌ عَلى‏ أَمْرِهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ (21)
وَ قالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدينَةِ امْرَأَتُ‏ الْعَزيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها حُبًّا إِنَّا لَنَراها في‏ ضَلالٍ مُبينٍ (30)
قالَ ما خَطْبُكُنَّ إِذْ راوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حاشَ لِلَّهِ ما عَلِمْنا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقينَ (51)
إِلاَّ امْرَأَتَهُ‏ قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرينَ (60)
وَ إِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائي‏ وَ كانَتِ امْرَأَتي‏ عاقِراً فَهَبْ لي‏ مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (5)
قالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لي‏ غُلامٌ وَ كانَتِ امْرَأَتي‏ عاقِراً وَ قَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا (8)
يا أُخْتَ هارُونَ ما كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَ ما كانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28)
إِنَّ الَّذينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ‏ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَ الَّذي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظيمٌ (11)
إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَ أُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ لَها عَرْشٌ عَظيمٌ (23)
فَأَنْجَيْناهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ‏ قَدَّرْناها مِنَ الْغابِرينَ (57)
وَ قالَتِ امْرَأَتُ‏ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لي‏ وَ لَكَ لا تَقْتُلُوهُ عَسى‏ أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ (9)
وَ لَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ‏ تَذُودانِ قالَ ما خَطْبُكُما قالَتا لا نَسْقي‏ حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ وَ أَبُونا شَيْخٌ كَبيرٌ (23)
قالَ إِنَّ فيها لُوطاً قالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فيها لَنُنَجِّيَنَّهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ‏ كانَتْ مِنَ الْغابِرينَ (32)
وَ لَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سي‏ءَ بِهِمْ وَ ضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَ قالُوا لا تَخَفْ وَ لا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَ أَهْلَكَ إِلاَّ امْرَأَتَكَ‏ كانَتْ مِنَ الْغابِرينَ (33)
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتي‏ آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَ ما مَلَكَتْ يَمينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللاَّتي‏ هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ في‏ أَزْواجِهِمْ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحيماً (50)
فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ‏ في‏ صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ قالَتْ عَجُوزٌ عَقيمٌ (29)
وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ اتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَ ما أَلَتْناهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْ‏ءٍ كُلُّ امْرِئٍ‏ بِما كَسَبَ رَهينٌ (21)
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ‏ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ‏ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ قيلَ ادْخُلاَ النَّارَ مَعَ الدَّاخِلينَ (10)
وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذينَ آمَنُوا امْرَأَتَ‏ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لي‏ عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَ نَجِّني‏ مِنْ فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ وَ نَجِّني‏ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمينَ (11)
أَ يَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ‏ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعيمٍ (38)
بَلْ يُريدُ كُلُّ امْرِئٍ‏ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتى‏ صُحُفاً مُنَشَّرَةً (52)
إِنَّا أَنْذَرْناكُمْ عَذاباً قَريباً يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَني‏ كُنْتُ تُراباً (40)
يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخيهِ (34)
لِكُلِّ امْرِئٍ‏ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنيهِ (37)
وَ امْرَأَتُهُ‏ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4)

اشتراک گذاری مطالب در شبکه های اجتماعی