Control with the Light!
Remote Monitoring And Management
Contact: far or near?
Remote control or internal control?
The language of the luminous emotions of the world of our hearts is a successful way to communicate between us and God!
The language of the emotions of the world inside the heart is both a distant and a close contact!
It is far away, meaning that the light source cannot be surrounded.
It is close, meaning that its luminous effects are visible inside the heart.
This distant thing that is close to us is the divine light that guides within our hearts, constantly increasing and decreasing according to the circumstances and giving us the necessary information.
من رفتار اولياى خود را كنترل مىكنم!
کنترل با نور!
نظارت و مدیریت از راه دور
تماس: دور یا نزدیک؟
کنترل از راه دور یا کنترل داخلی؟
زبان احساسات نورانی دنیای قلب ما راهی موفق برای برقراری ارتباط بین ما و خداست!
زبان عواطف دنیای درون قلب هم یک تماس دور و هم ارتباط نزدیک است!
دور است ، به این معنی که منبع نور را نمی توان محاصره کرد.
نزدیک است ، به این معنی که اثرات درخشان آن در داخل قلب قابل مشاهده است.
این چیز دور که به ما نزدیک است ، نور الهی است که درون قلب ما را راهنمایی می کند ، دائماً با توجه به شرایط کم و زیاد می شود و اطلاعات لازم را به ما می دهد.
حدیث قدسی:
طُوبَى لَكَ يَا ابْنَ مَرْيَمَ
ثُمَّ طُوبَى لَكَ إِنْ أَخَذْتَ بِأَدَبِ إِلَهِكَ
الَّذِي يَتَحَنَّنُ عَلَيْكَ تَرَحُّماً
وَ بَدَأَكَ بِالنِّعَمِ مِنْهُ تَكَرُّماً وَ كَانَ لَكَ فِي الشَّدَائِدِ.
خوشا به حالت اى پسر مريم!
خوشا به حالت اگر خوى خداى خويش را بگيرى؛
خدايى كه با تو بسيار مهربان است،
و از سر بزرگوارى، نعمتهايش را به تو آغازيد، و در سختىها به داد تو رسيد.
«نشانه شب را تيرهگون و نشانه روز را روشنىبخش گردانيديم»:
[سورة الإسراء (17): الآيات 9 الى 12]
إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَ يُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً (9)
قطعاً اين قرآن به [آيينى] كه خود پايدارتر است راه مىنمايد، و به آن مؤمنانى كه كارهاى شايسته مىكنند، مژده مىدهد كه پاداشى بزرگ برايشان خواهد بود.
وَ أَنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ أَعْتَدْنا لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً (10)
و اينكه براى كسانى كه به آخرت ايمان نمىآورند عذابى پر درد آماده كردهايم.
وَ يَدْعُ الْإِنْسانُ بِالشَّرِّ دُعاءَهُ بِالْخَيْرِ وَ كانَ الْإِنْسانُ عَجُولاً (11)
و انسان [همان گونه كه] خير را فرا مىخواند، [پيشامد] بد را مىخواند و انسان همواره شتابزده است.
وَ جَعَلْنَا اللَّيْلَ وَ النَّهارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنا آيَةَ اللَّيْلِ وَ جَعَلْنا آيَةَ النَّهارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ وَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَ الْحِسابَ وَ كُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْناهُ تَفْصِيلاً (12)
و شب و روز را دو نشانه قرار داديم.
نشانه شب را تيرهگون و نشانه روز را روشنىبخش گردانيديم تا [در آن،] فضلى از پروردگارتان بجوييد، و تا شماره سالها و حساب [عمرها و رويدادها] را بدانيد و هر چيزى را به روشنى باز نموديم.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
إِنَّا أَنْزَلْناهُ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَ ما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ فيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
وَ الضُّحى وَ اللَّيْلِ إِذا سَجى ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ ما قَلى
وَ اللَّهُ يَقْبِضُ وَ يَبْصُطُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
أشهد أن لا إله إلا الله؛ معناه:
أشهد أن لا قابض و لا باسط إلا الله
اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِالْأَبِ الرَّحِيمِ الَّذِي مَلَّكْتَهُ أَزِمَّةَ الْبَسْطِ وَ الْقَبْضِ.
مَا مِنْ قَبْضٍ وَ لَا بَسْطٍ إِلَّا وَ لِلَّهِ فِيهِ مَشِيَّةٌ وَ قَضَاءٌ وَ ابْتِلَاءٌ.
وَ إِنَّمَا كَلَامُهُ سُبْحَانَهُ فِعْلٌ مِنْهُ أَنْشَأَهُ وَ مَثَّلَهُ لَمْ يَكُنْ مِنْ قَبْلِ ذَلِكَ كَائِناً.
وَ مَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً.
إِنَّ الْحِكْمَةَ نُورُ كُلِّ قَلْبٍ.
إِنَّ الْعَاقِلَ يَتَّعِظُ بِالْأَدَبِ وَ الْبَهَائِمَ لَا تَتَّعِظُ إِلَّا بِالضَّرْبِ.
يروى أن النبي ص قال لأصحابه:
أي الخلق أعجب إيمانا؟
قالوا الملائكة
فقال الملائكة عند ربهم فما لهم لا يؤمنون
قالوا فالنبيون
قال النبيون يوحى إليهم فما لهم لا يؤمنون
قالوا فنحن يا نبي الله
قال أنا فيكم فما لكم لا تؤمنون
إنما هم قوم يكونون بعدكم يجدون كتابا في ورق فيؤمنون به
فهو معنى قوله «وَ اتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ».
«إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ»:
[سورة الجن (72): الآيات 1 الى 10]:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
به نام خداوند رحمتگر مهربان
قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً (1)
بگو: «به من وحى شده است كه تنى چند از جنّيان گوش فرا داشتند و گفتند: راستى ما قرآنى شگفتآور شنيديم.
يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَ لَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنا أَحَداً (2)
[كه] به راه راست هدايت مىكند. پس به آن ايمان آورديم و هرگز كسى را شريك پروردگارمان قرار نخواهيم داد.
«يُبْسَطُ لَنَا فَنَعْلَمُ وَ يُقْبَضُ عَنَّا فَلَا نَعْلَمُ».
حدیث قدسی:
… و كذلك أفعل بأوليائي لأزوّدهم عن نعيمها كما يزوّد الراعي غنمه عن موارد الهلكة.
من رفتار اولياى خود را كنترل مىكنم و آنها را از نعمتهاى دنيا باز مىدارم همان طورى كه چوپان گوسفندانش را از محل لغزش و خطا دور نگه مىدارد.
وَ شاهِدٍ وَ مَشْهُود
إِنَّ لِلْقُلُوبِ شَوَاهِدَ
ارْعَوْا قُلُوبَكُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ وَ احْذَرُوا النَّكْتَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَكِلُنَا إِلَى أَنْفُسِنَا
من النقص أن يكون شفيعك شيئا خارجا عن ذاتك و صفاتك
إِنَّ قُوَّةَ الْمُؤْمِنِ فِي قَلْبِهِ
إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَيَّدَ الْمُؤْمِنَ بِرُوحٍ مِنْهُ وَ مَنْ أُيِّدَ لَمْ يُخْطِ
و نفخت فیه من روحی
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص:
يَا عَمَّارُ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُؤَيِّدُ بِكَ الدِّينَ.
إِنَّ أَسْلَمُ الْقُلُوبِ مَا طَهُرَ مِنَ الشُّبُهَاتِ.
إِنَّ الْكَذَّابَ يَهْلِكُ بِالْبَيِّنَاتِ وَ يَهْلِكُ أَتْبَاعُهُ بِالشُّبُهَات.
ارْتَدَّ كَثِيرٌ مِمَّنْ كَانَ أَعْطَاهُ ظَاهِرَ الْإِيمَانِ وَ حَرَّفُوا تَأْوِيلَاتِهِ وَ غَيَّرُوا مَعَانِيَهُ وَ وَضَعُوهَا عَلَى خِلَافِ وُجُوهِهَا. فَهَذِهِ فِتْنَةٌ أَصَابَتْهُمْ خَاصَّةً وَ بِهَا ارْتَدُّوا عَلَى أَعْقَابِهِمْ.
اللَّهُمَّ تَسَلَّمْ مِنَّا مَا وَهَبْتَ لَنَا مِنَ الِاخْتِيَارِ
وَ اجْعَلِ اخْتِيَارَنَا فِي مَسِيرِنَا وَ لَيْلِنَا وَ نَهَارِنَا صَادِراً عَنِ الْإِلْهَامِ الْوَاقِي مِنْ أَخْطَارِنَا وَ أَكْدَارِنَا.
خدايا، زمام اختياراتى را كه به ما بخشيدهاى، خود به دست گير و انتخاب ما در مسيرمان و روز و شب ما را از الهامى صادر گردان كه از خطرها و آسيبها نگه دارنده باشد.