دکتر محمد شعبانی راد

قلب موّاج، بین نور و ظلمت، بالا و پایین می‌شود! وَ هِيَ تَجْري بِهِمْ في‏ مَوْجٍ‏ كَالْجِبالِ … وَ حالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ‏ فَكانَ مِنَ الْمُغْرَقينَ!

a turbulent heart, oscillating between light and darkness, up and down!
In the realm of beating hearts, Where light and shadow play their parts, A soul does dance, a pendulum’s swing, From joyous light to dark, brooding.
A Turbulent Heart
A heart that beats to a turbulent drum, With whispers of light, to which sorrows succumb, It rises and falls, like the tides of the sea, In the luminous glow, then shadows it flees.
In brightness, it soars on wings of pure hope, Climbing the skies, on vast horizons, it’ll cope, Yet as dusk falls, it trembles in fear, In the abyss of night, the darkness draws near.
Oscillating wild, in this vast cosmic dance, Seeking solace in stars, or a fleeting glance, Of warmth from the sun, that promises day, But night’s cold embrace, often leads it astray.
Yet within this chaos, a beauty does thrive, For it’s in this struggle, that we feel alive, A heart that knows both joy and pain, Loves, again and again.
So let it beat, this heart untamed, Through light and dark, its passion inflamed, For in each swing, life’s essence is found, In every beat, our human spirit unbound.

قلب متلاطم، در نوسان بین نور و ظلمت، بالا و پایین می‌شود!
در ملکوت قلب‌های تپنده، جایی که نور و ظلمت نقش خود را بازی می‌کنند،
روحی دمیده میشود،
یک آونگ می‌چرخد،
و از روشنایی شادی‌بخش تا تاریکی، طیفی از مطالب را اطلاع‌رسانی میکند.

یک قلب متلاطم!
دلی که با طبلی متلاطم، می‌تپد،
با زمزمه‌های نور، که غم‌ها در برابر آن تسلیم می‌شوند،
مانند جزر و مد دریا، برمی‌خیزد و فرو می‌رود، در تابش نورانی، آنگاه تاریکی می‌گریزد.

در روشنایی، بر بالهای امید خالص اوج می گیرد،
با بالا رفتن از آسمان‌ها، در افق‌های وسیع، کنار می‌آید،
اما چون غروب می‌شود، از ترس می‌لرزد،
در ورطه شب، تاریکی نزدیک می‌شود.
نوسان وحشی، در این رقص وسیع کیهانی، به دنبال آرامش در ستاره‌ها، یا نگاهی زودگذر، گرمای خورشید، که روز را نوید می دهد،
اما آغوش سرد شب، اغلب آن را به بیراهه می‌کشاند.
با این حال، در این شرایط به نظر هرج و مرج، زیبایی رشد می‌کند،
زیرا در این شرایط مبارزه است که احساس می‌کنیم زنده هستیم،
قلبی که هم شادی و هم درد را می‌شناسد،
و دوباره و دوباره عاشق می‌شود.
پس بگذار، این قلب متلاطم، با روشنایی و تاریکی‌اش، مدام شعله‌ور شود،
زیرا در هر نوسانی، جوهر زندگی پیدا می‌شود،
و در هر ضربان، روح انسانی ما آزادی را تجربه میکند.

«موج» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی می نویسند:
«موج البحر»
«مَاجَ‏ البحرُ مَوْجاً: اضطرب»
«و مَاجَ‏ كذا يَمُوجُ‏، و تَمَوَّجَ‏ تَمَوُّجاً: اضطرب اضطرابَ الموج.
مانند موج دريا مضطرب است.»

+ «رمز»
+ «لجج»: «لُجَّةُ البحر: تردّد أمواجه»
قلب موّاج، بین نور و ظلمت، بالا و پایین می‌شود!
وَ هِيَ تَجْري بِهِمْ في‏ مَوْجٍ‏ كَالْجِبالِ … وَ حالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ‏ فَكانَ مِنَ الْمُغْرَقينَ!
قلب مدام بالا پایین میشه «اضطراب في الشي‏ء»!
تاریک و روشن میشه!
به این میگن قلب مواج!
+ «قلب»
باید قبض و بسط قلبی رو خوب بفهمی!
باید بفهمی قلبت داره از نور به سمت ظلمت حرکت می کنه، یا از ظلمت به سمت نور!
این کلام خداست و رضا و سخط مافوق رو اینجوری می فهمی!
و از عالم بالا با این زبان با تو صحبت می کنن!
و جنس کلام از جنس نور است!
و نور و ظلمت رو قلب سلیم میتونه بفهمه!
[موج – نور و ظلمت – قبض و بسط]

[موج – نور و ظلمت – قبض و بسط]:
فَلَمْ تَزَلِ الْأَمْوَاجُ تَقْذِفُنِي مِنْ نُورٍ إِلَى ظُلْمَةٍ وَ مِنْ ظُلْمَةٍ إِلَى نُورٍ!

[موج – نور و ظلمت – قبض و بسط] :
[فَلَمْ تَزَلِ الْأَمْوَاجُ تَقْذِفُنِي مِنْ نُورٍ إِلَى ظُلْمَةٍ وَ مِنْ ظُلْمَةٍ إِلَى نُورٍ]:
«إِنَّمَا كَنَّيْتُكَ أَبَا الْقَاسِمِ لِأَنَّكَ تَقْسِمُ الرَّحْمَةَ مِنِّي‏ بَيْنَ عِبَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ»
رسول خدا صلی الله علیه و آله و سلم:
عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ‏ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص:
لَمَّا عُرِجَ بِي إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا إِذَا أَنَا بِقَصْرٍ مِنْ فِضَّةٍ بَيْضَاءَ عَلَى بَابِهِ مَلَكَانِ فَقُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ سَلْهُمَا لِمَنْ هَذَا الْقَصْرُ فَسَأَلَهُمَا فَقَالا لِفَتًى مِنْ بَنِي هَاشِمٍ
فَلَمَّا صِرْتُ فِي السَّمَاءِ الثَّانِيَةِ إِذَا أَنَا بِقَصْرٍ مِنْ ذَهَبٍ أَحْمَرَ أَحْسَنَ مِنَ الْأَوَّلِ عَلَى‏ بَابِهِ مَلَكَانِ فَقُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ سَلْهُمَا لِمَنْ هَذَا الْقَصْرُ فَسَأَلَهُمَا فَقَالا لِفَتًى مِنْ بَنِي هَاشِمٍ
فَلَمَّا صِرْتُ إِلَى السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ إِذَا أَنَا بِقَصْرٍ مِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ عَلَى بَابِهِ مَلَكَانِ فَقُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ سَلْهُمَا فَسَأَلَهُمَا
فَقَالا لِفَتًى مِنْ بَنِي هَاشِمٍ
فَلَمَّا صِرْتُ فِي السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ إِذَا أَنَا بِقَصْرٍ مِنْ دُرَّةٍ بَيْضَاءَ عَلَى بَابِهِ مَلَكَانِ فَقُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ سَلْهُمَا فَسَأَلَهُمَا
فَقَالا لِفَتًى مِنْ بَنِي هَاشِمٍ
فَلَمَّا صِرْتُ إِلَى السَّمَاءِ الْخَامِسَةِ فَإِذَا أَنَا بِقَصْرٍ مِنْ دُرَّةٍ صَفْرَاءَ عَلَى بَابِهِ مَلَكَانِ فَقُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ سَلْهُمَا لِمَنْ هَذَا الْقَصْرُ فَسَأَلَهُمَا فَقَالا لِفَتًى مِنْ بَنِي هَاشِمٍ
فَلَمَّا صِرْتُ إِلَى السَّمَاءِ السَّادِسَةِ إِذَا أَنَا بِقَصْرٍ مِنْ لُؤْلُؤَةٍ رَطْبَةٍ مُجَوَّفَةٍ عَلَى بَابِهِ مَلَكَانِ فَقُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ سَلْهُمَا فَسَأَلَهُمَا لِمَنْ هَذَا الْقَصْرُ فَقَالا لِفَتًى مِنْ بَنِي هَاشِمٍ
فَلَمَّا صِرْتُ إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ إِذَا أَنَا بِقَصْرٍ مِنْ نُورِ عَرْشِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى عَلَى بَابِهِ مَلَكَانِ فَقُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ سَلْهُمَا لِمَنْ هَذَا الْقَصْرُ فَسَأَلَهُمَا فَقَالا لِفَتًى مِنْ بَنِي هَاشِمٍ

[اینجا قصه قبض و بسط باید دقت بشه !!!] :
«نور و ظلمت» – «قبض و بسط»

فَسِرْنَا فَلَمْ نَزَلْ نَدْفَعُ مِنْ نُورٍ إِلَى ظُلْمَةٍ وَ مِنْ ظُلْمَةٍ إِلَى نُورٍ حَتَّى وَقَفْتُ‏ عَلَى سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى
فَإِذَا جَبْرَئِيلُ ع يَنْصَرِفُ
قُلْتُ خَلِيلِي جَبْرَئِيلُ فِي مِثْلِ هَذَا الْمَكَانِ أَوْ فِي مِثْلِ هَذِهِ السِّدْرَةِ تُخْلِفُنِي وَ تَمْضِي
فَقَالَ حَبِيبِي وَ الَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ نَبِيّاً إِنَّ هَذَا الْمَسْلَكَ مَا سَلَكَهُ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَ لَا مَلَكٌ مُقَرَّبٌ
أَسْتَوْدِعُكَ رَبَّ الْعِزَّةِ
وَ مَا زِلْتُ وَاقِفاً حَتَّى قُذِفْتُ فِي بِحَارِ النُّورِ فَلَمْ تَزَلِ الْأَمْوَاجُ تَقْذِفُنِي مِنْ نُورٍ إِلَى ظُلْمَةٍ وَ مِنْ ظُلْمَةٍ إِلَى نُورٍ حَتَّى أَوْقَفَنِي رَبِّيَ الْمَوْقِفَ الَّذِي أُحِبُّ أَنْ يَقِفَنِي عِنْدَهُ مِنْ مَلَكُوتِ الرَّحْمَنِ‏
فَقَالَ عَزَّ وَ جَلَّ يَا أَحْمَدُ قِفْ فَوَقَفْتُ مُنْتَفِضاً مَرْعُوباً
فَنُودِيتُ مِنَ الْمَلَكُوتِ يَا أَحْمَدُ فَأَلْهَمَنِي رَبِّي فَقُلْتُ لَبَّيْكَ رَبِّي وَ سَعْدَيْكَ هَا أَنَا ذَا عَبْدُكَ بَيْنَ يَدَيْكَ
فَنُودِيتُ يَا أَحْمَدُ الْعَزِيزُ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ
قَالَ فَقُلْتُ هُوَ السَّلَامُ‏ وَ إِلَيْهِ يَعُودُ السَّلَامُ
ثُمَّ نُودِيتُ ثَانِيَةً يَا أَحْمَدُ فَقُلْتُ لَبَّيْكَ وَ سَعْدَيْكَ سَيِّدِي وَ مَوْلَايَ
قَالَ يَا أَحْمَدُ آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَ الْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَ مَلائِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ‏
فَأَلْهَمَنِي رَبِّي فَقُلْتُ‏ آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَ الْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَ مَلائِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ‏ فَقُلْتُ‏ قَدْ سَمِعْنا وَ أَطَعْنا غُفْرانَكَ رَبَّنا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ
فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ وَ عَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ‏
فَقُلْتُ‏ رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا
فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ قَدْ فَعَلْتُ
فَقُلْتُ‏ رَبَّنا وَ لا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً كَما حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا
فَقَالَ قَدْ فَعَلْتُ
فَقُلْتُ‏ رَبَّنا وَ لا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَ اعْفُ عَنَّا وَ اغْفِرْ لَنا وَ ارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ‏
فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ قَدْ فَعَلْتُ فَجَرَى الْقَلَمُ بِمَا جَرَى فَلَمَّا قَضَيْتُ وَطَرِي مِنْ مُنَاجَاةِ رَبِّي نُودِيتُ أَنَّ الْعَزِيزَ يَقُولُ لَكَ مَنْ خَلَّفْتَ فِي الْأَرْضِ فَقُلْتُ خَيْرَهَا خَلَّفْتُ فِيهِمْ ابْنَ عَمِّي‏ فَنُودِيتُ يَا أَحْمَدُ مَنِ ابْنُ عَمِّكَ قُلْتُ أَنْتَ أَعْلَمُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَنُودِيتُ مِنَ الْمَلَكُوتِ سَبْعاً مُتَوَالِياً يَا أَحْمَدُ اسْتَوْصِ بِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ابْنِ عَمِّكَ خَيْراً ثُمَّ قَالَ الْتَفِتْ فَالْتَفَتُّ عَنْ يَمِينِ الْعَرْشِ فَوَجَدْتُ عَلَى سَاقِ الْعَرْشِ الْأَيْمَنِ مَكْتُوباً لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا وَحْدِي لَا شَرِيكَ لِي مُحَمَّدٌ رَسُولِي أَيَّدْتُهُ بِعَلِيٍّ
يَا أَحْمَدُ شَقَقْتُ اسْمَكَ مِنِ اسْمِي أَنَا اللَّهُ الْمَحْمُودُ الْحَمِيدُ وَ أَنَا اللَّهُ الْعَلِيُ‏ وَ شَقَقْتُ اسْمَ ابْنِ عَمِّكَ عَلِيٍّ مِنِ اسْمِي‏
يَا أَبَا الْقَاسِمِ امْضِ هَادِياً مَهْدِيّاً نِعْمَ الْمَجِي‏ءُ جِئْتَ وَ نِعْمَ الْمُنْصَرَفُ انْصَرَفْتَ وَ طُوبَاكَ‏ وَ طُوبَى لِمَنْ آمَنَ بِكَ وَ صَدَّقَكَ‏

ثُمَّ قُذِفْتُ فِي بِحَارِ النُّورِ فَلَمْ تَزَلِ الْأَمْوَاجُ تَقْذِفُنِي حَتَّى تَلَّقَانِي جَبْرَئِيلُ ع فِي سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى
فَقَالَ لِي خَلِيلِي نِعْمَ الْمَجِي‏ءُ جِئْتَ وَ نِعْمَ الْمُنْصَرَفُ انْصَرَفْتَ مَا ذَا قُلْتَ وَ مَا ذَا قِيلَ لَكَ
قَالَ فَقُلْتُ بَعْضَ مَا جَرَى
فَقَالَ لِي وَ مَا كَانَ آخِرَ الْكَلَامِ الَّذِي أُلْقِيَ إِلَيْكَ
فَقُلْتُ لَهُ نُودِيتُ يَا أَبَا الْقَاسِمِ امْضِ هَادِياً مَهْدِيّاً رَشِيداً طُوبَاكَ‏ وَ طُوبَى لِمَنْ آمَنَ بِكَ وَ صَدَّقَكَ
فَقَالَ لِي جَبْرَئِيلُ ع أَ فَلَمْ تَسْتَفْهِمْ مَا أَرَادَ بِأَبِي الْقَاسِمِ
قُلْتُ لَا يَا رُوحَ اللَّهِ
فَنُودِيتُ يَا أَحْمَدُ إِنَّمَا كَنَّيْتُكَ أَبَا الْقَاسِمِ لِأَنَّكَ تَقْسِمُ الرَّحْمَةَ مِنِّي‏ بَيْنَ عِبَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ
فَقَالَ جَبْرَئِيلُ ع هَنِيئاً مَرِيئاً يَا حَبِيبِي وَ الَّذِي بَعَثَكَ بِالرِّسَالَةِ وَ اخْتَصَّكَ بِالنُّبُوَّةِ مَا أَعْطَى اللَّهُ هَذَا آدَمِيّاً قَبْلَكَ
ثُمَّ انْصَرَفْنَا حَتَّى جِئْنَا إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ فَإِذَا الْقَصْرُ عَلَى حَالِهِ فَقُلْتُ حَبِيبِي جَبْرَئِيلُ سَلْهُمَا مَنِ الْفَتَى مِنْ بَنِي هَاشِمٍ فَسَأَلَهُمَا فَقَالا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ابْنُ عَمِّ مُحَمَّدٍ ص فَمَا نَزَلْنَا إِلَى سَمَاءٍ مِنَ السَّمَاوَاتِ إِلَّا وَ الْقُصُورُ عَلَى حَالِهَا فَلَمْ يَزَلْ جَبْرَئِيلُ يَسْأَلُهُمْ عَنِ الْفَتَى الْهَاشِمِيِّ وَ يَقُولُ كُلُّهُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ‏ .

مشتقات ریشۀ «موج» در آیات قرآن:

هُوَ الَّذي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَ جَرَيْنَ بِهِمْ بِريحٍ طَيِّبَةٍ وَ فَرِحُوا بِها جاءَتْها ريحٌ عاصِفٌ وَ جاءَهُمُ الْمَوْجُ‏ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرينَ (22)
وَ هِيَ تَجْري بِهِمْ في‏ مَوْجٍ‏ كَالْجِبالِ وَ نادى‏ نُوحٌ ابْنَهُ وَ كانَ في‏ مَعْزِلٍ يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا وَ لا تَكُنْ مَعَ الْكافِرينَ (42)
قالَ سَآوي إِلى‏ جَبَلٍ يَعْصِمُني‏ مِنَ الْماءِ قالَ لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلاَّ مَنْ رَحِمَ وَ حالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ‏ فَكانَ مِنَ الْمُغْرَقينَ (43)
وَ تَرَكْنا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ‏ في‏ بَعْضٍ وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْناهُمْ جَمْعاً (99)
أَوْ كَظُلُماتٍ في‏ بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ‏ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ‏ مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَراها وَ مَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ (40)
وَ إِذا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ‏ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلاَّ كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ (32)

اشتراک گذاری مطالب در شبکه های اجتماعی