Mayday
a mayday call
Calling for Help
SOS
Mayday is an emergency procedure word used internationally as a distress signal in voice-procedure radio communications.
مِیدِی: به انگلیسی: (mayday)
کُدواژهای اضطراری است که بهعنوان سیگنال اضطراری در قواعد گفتاریِ ارتباطات رادیویی در تمام دنیا مورد استفاده است. این پیام زمانی پخش میشود که فرماندهِ کشتی یا هواپیما اعتقاد داشته باشد که خطری (مانند آتشسوزی، انفجار، یا غرق شدن) کشتی یا هواپیما یا خدمهٔ آن را تهدید میکند. این واژه از عبارت فرانسویِ “m’aider” بهمعنی «به من کمک کنید» گرفته شدهاست و ربطی به “May Day” در زبان انگلیسی بهمعنی روز اول ماه مه ندارد. تماسهای مِیدِی مِیدِی وضعیتی است که در آن یک وسیلهٔ نقلیه، هواپیما، وسیلهٔ حمل و نقل زمینی یا یک فرد در معرضِ یک خطرِ بزرگِ جانی باشد و نیازمند کمکهای فوری است.
ماي داي (بالإنجليزية: Mayday)
هو نداء استغاثة متعارف عليه دولياً.
يطلق من خلال الاتصالات اللاسلكية (الراديو) للإبلاغ عن خطر جسيم يهدد مركبة ما (طائرة أو سفينة أو قطار) يجب على مطلق النداء أن يكرره ثلاث مرات.
ماي داي هو تحريف للكلمة الفرنسية (m’aider) و التي تعني ساعدوني.
«غوث – غیث» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«الاستغاثة: نداءُ من يُخَلِّصُ من شِدَّةٍ، أو يُعينُ على مشقّةٍ»
+ «نقذ»
غوث:
ای نور فریادرس ما! يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ! فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ!
فریادرس ما، معالم ربانی صاحبان نور، در ملک و در ملکوت!
«غیث» نام زیبای معالم ربانی صاحبان نور و آیات محکم موید اندیشۀ آنهاست «أَتَاكَ الْغَوْثُ»!
«الاستغاثة: نداءُ من يُخَلِّصُ من شِدَّةٍ، أو يُعينُ على مشقّةٍ»
اون صدای خلبان و ناخدای کشتی که در آخرین لحظاتی که چشم امید داره یه نفری صدای اونا رو بشنوه و بهشون کمک کنه و به دادشون برسه!
به این میگن استغاثة!
[أَتَاكَ الْغَوْثُ]:
فریادرس با پای خودش اومده به سراغت ای جوان!
خوشا به حالت!
دعای شابّ، از «مهج الدعوات»:
فَقَالَ لَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع:
أَتَاكَ الْغَوْثُ
أَ لَا أُعَلِّمُكَ دُعَاءً عَلَّمَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ ص
وَ فِيهِ اسْمُ اللَّهِ الْأَكْبَرُ الْأَعْظَمُ الْعَزِيزُ الْأَكْرَمُ الَّذِي يُجِيبُ بِهِ مَنْ دَعَاهُ
وَ يُعْطِي بِهِ مَنْ سَأَلَهُ
وَ يُفَرِّجُ الْهَمَّ وَ يَكْشِفُ بِهِ الْكَرْبَ
وَ يَذْهَبُ بِهِ الْغَمَّ وَ يُبْرِئُ بِهِ السُّقْمَ
وَ يَجْبُرُ بِهِ الْكَسِيرَ
وَ يُغْنِي بِهِ الْفَقِيرَ
وَ يَقْضِي بِهِ الدَّيْنَ
وَ يَرُدُّ بِهِ الْعَيْنَ
وَ يَغْفِرُ بِهِ الذُّنُوبَ
وَ يَسْتُرُ بِهِ الْعُيُوبَ
وَ يُؤْمِنُ بِهِ كُلَّ خَائِفٍ مِنْ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَ جَبَّارٍ عَنِيدٍ.
فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ
يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ
+ «استغاثة عقل»
+ «نقذ»
+ «صرخ»
عقل از نور معالم ربانی آل محمد ع، برای غلبه بر هوای نفسش یاری میطلبد!
«غياثه، أمدة، مددهم، نصر، أعان، آسيت، مساعدة، تضافر، واسية، يوازر، الرفد، الاستغاثة، النصرة، الاستعانة، التظلم، المضطر».
وَ بِهِمْ يُنْصَرُونَ
النُّصْرَةُ … لِمَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً وَ ائْتَمَّ بِالْأَوْصِيَاءِ مِنْ بَعْدِهِ
إِنَّ الرَّوْحَ وَ الرَّاحَةَ …وَ النُّصْرَةَ … لِمَنِ ائْتَمَّ بِعَلِيٍّ وَ تَوَلَّاهُ
النَّصْرُ… مِنَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى
عَلَى مَنْ أَحَبَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ع وَ وَالاهُ وَ ائْتَمَّ بِهِ وَ أَقَرَّ بِفَضْلِهِ.
يارى، يارىكردن:
كليدواژه:
[الاستغاثة ، النصرة ، الاستعانة ، التظلم ، المضطر]
مشتقات ریشۀ «غوث – غیث» در آیات قرآن:
إِذْ تَسْتَغيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفينَ (9)
ثُمَّ يَأْتي مِنْ بَعْدِ ذلِكَ عامٌ فيهِ يُغاثُ النَّاسُ وَ فيهِ يَعْصِرُونَ (49)
وَ قُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَ مَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنا لِلظَّالِمينَ ناراً أَحاطَ بِهِمْ سُرادِقُها وَ إِنْ يَسْتَغيثُوا يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرابُ وَ ساءَتْ مُرْتَفَقاً (29)
وَ دَخَلَ الْمَدينَةَ عَلى حينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ فيها رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هذا مِنْ شيعَتِهِ وَ هذا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغاثَهُ الَّذي مِنْ شيعَتِهِ عَلَى الَّذي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسى فَقَضى عَلَيْهِ قالَ هذا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبينٌ (15)
إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَ يَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ وَ ما تَدْري نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَ ما تَدْري نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ خَبيرٌ (34)
وَ هُوَ الَّذي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما قَنَطُوا وَ يَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَ هُوَ الْوَلِيُّ الْحَميدُ (28)
وَ الَّذي قالَ لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما أَ تَعِدانِني أَنْ أُخْرَجَ وَ قَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلي وَ هُما يَسْتَغيثانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ ما هذا إِلاَّ أَساطيرُ الْأَوَّلينَ (17)
اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زينَةٌ وَ تَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَ تَكاثُرٌ فِي الْأَمْوالِ وَ الْأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ ثُمَّ يَهيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً وَ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَديدٌ وَ مَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٌ وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ (20)