HELP!
Luminous Aid!
The Captain’s Armband!
«عضد» یکی از هزار واژه مترادف «نور» است.
در فرهنگ لغات عربی مینویسند:
«عِضَاد: بازو بند»
«و العضد: ما بين المرفق إلى الكتف»
«عضدت فلانا: أعنته»
«فلان عضدي: او يار و ياور و كمك مَن است.»
«فلانٌ عِضَادةُ فلانٍ: فلانى دستيار فلان است.»
«اعتضد به: أي استعان»
+ «عون»
«شَدَّ عَضُدَهُ: او را تقويت كرد.»
«عَضَدُ كلّ شيءٍ: نرده و حفاظى كه در اطراف هر چيزى كشيده شود، مانند ديواره دور حوض.»
«عضد»: نورِ مددکار!
خدا قول داده که کمکمون کنه!
قلب، بدون پشتیبانی نور، هیچکاره است!
بدون ساپورت نورانی، از پسِ حسدت بر نمیای!
+ «ردء»: «فَأَرْسِلْهُ مَعِي رِدْءاً يُصَدِّقُنِي»
+ «ازر»
+ «شفا»
+ «شدد»
+ «نقذ»
امام علی علیه السلام:
«وَ أَنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ كَالضَّوْءِ مِنَ الضَّوْءِ وَ الذِّرَاعِ مِنَ الْعَضُدِ»
من نسبت به پيامبر همچون نورى هستم كه از نور ديگرى گرفته شده باشد
و همچون ساعد نسبت به بازو!
این بازوبند نورانی، همان انگشتر سلیمان علیه اسلام است!
همان میراث مشترک نورانی است که دست به دست میشود!
يَا عَاضِدُ!
ای نورِ مددکار!
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ … يَا عَاضِدُ
… أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ
وَ افْعَلْ بِي وَ بِجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ»
يَا عَضُدَ!
ای نورِ مددکار!
يَا عَضُدَ كُلِّ مُحْتَاجٍ طَرِيدٍ!
امام سجاد علیه السلام:
يَا أُنْسَ كُلِّ مُسْتَوْحِشٍ غَرِيبٍ،
وَ يَا فَرَجَ كُلِّ مَكْرُوبٍ كَئِيبٍ،
وَ يَا غَوْثَ كُلِّ مَخْذُولٍ فَرِيدٍ،
وَ يَا عَضُدَ كُلِّ مُحْتَاجٍ طَرِيدٍ
اى آرام دل هر دور از وطن كه از تنهائى دلگير است،
و اى شادى هر اندوهگين دل شكستهاى،
و اى فرياد رس هر خوار شده تنها ماندهاى،
و اى مددكار هر نيازمند راندهاى.
امام صادق علیه السلام:
وَ مَنْ لَمْ تَكُنْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ ثَلَاثَةٍ لَمْ يُعَدَّ نَبِيلًا
مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ عَقْلٌ يَزِينُهُ
أَوْ جِدَةٌ تُغْنِيهِ
أَوْ عَشِيرَةٌ تَعْضُدُه
هر كه يكى از اين سه چيز را نداشته باشد، شريفش نخوانند:
عقلى كه زينتش بخشد،
ثروتى كه بىنيازش سازد،
و قوم و قبيلهاى كه پشتيبانش باشد.
سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ
[سورة القصص (۲۸): الآيات ۳۱ الى ۳۵]
وَ أَنْ أَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَ لَمْ يُعَقِّبْ
يا مُوسى أَقْبِلْ وَ لا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ (۳۱)
و [فرمود:]
«عصاى خود را بيفكن.»
پس چون ديد آن مِثْلِ مارى مىجُنبد، پشت كرد و برنگشت.
«اى موسى، پيش آى و مترس كه تو در امانى.»
اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ
وَ اضْمُمْ إِلَيْكَ جَناحَكَ مِنَ الرَّهْبِ
فَذانِكَ بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ إِلى فِرْعَوْنَ وَ مَلائِهِ
إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ (۳۲)
«دست خود را به گريبانت ببر تا سپيد بىگزند بيرون بيايد،
و [براى رهايى ] از اين هراس بازويت را به خويشتن بچسبان.
اين دو [نشانه] دو برهان از جانب پروردگار تو است
[كه بايد] به سوى فرعون و سران [كشور] او [ببرى]،
زيرا آنان همواره قومى نافرمانند.»
قالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْساً فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ (۳۳)
گفت: «پروردگارا، من كسى از ايشان را كشتهام، مىترسم مرا بكشند.
وَ أَخِي هارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِساناً
فَأَرْسِلْهُ مَعِي رِدْءاً يُصَدِّقُنِي
إِنِّي أَخافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ (۳۴)
و برادرم هارون از من زبانآورتر است،
پس او را با من به دستيارى گسيل دار تا مرا تصديق كند،
زيرا مىترسم مرا تكذيب كنند.»
قالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ
وَ نَجْعَلُ لَكُما سُلْطاناً
فَلا يَصِلُونَ إِلَيْكُما بِآياتِنا
أَنْتُما وَ مَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغالِبُونَ (۳۵)
فرمود: «به زودى بازويت را به [وسيله] برادرت نيرومند خواهيم كرد
و براى شما هر دو، تسلّطى قرار خواهيم داد كه با [وجود] آيات ما، به شما دست نخواهند يافت
شما و هر كه شما را پيروى كند چيره خواهيد بود.»
وَ ما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً
[سورة الكهف (۱۸): الآيات ۵۰ الى ۵۲]
وَ إِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَ فَتَتَّخِذُونَهُ وَ ذُرِّيَّتَهُ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِي وَ هُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً (۵۰)
و [ياد كن] هنگامى را كه به فرشتگان گفتيم:
«آدم را سجده كنيد،»
پس [همه] -جز ابليس- سجده كردند، كه از [گروه] جن بود و از فرمان پروردگارش سرپيچيد.
آيا [با اين حال،] او و نسلش را به جاى من دوستان خود مىگيريد،
و حال آنكه آنها دشمن شمايند؟
و چه بد جانشينانى براى ستمگرانند.
ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ لا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ
وَ ما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً (۵۱)
[من] آنان را نه در آفرينش آسمانها و زمين به شهادت طلبيدم و نه در آفرينش خودشان.
و من آن نيستم كه گمراهگران را همكار خود بگيرم.
وَ يَوْمَ يَقُولُ نادُوا شُرَكائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَ جَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً (۵۲)
و [ياد كن] روزى را كه [خدا] مىگويد: «آنهايى را كه شريكان من پنداشتيد، ندا دهيد»، پس آنها را بخوانند و[لى] اجابتشان نكنند، و ما ميان آنان ورطهاى قرار دهيم.
الْإِمَامُ كَلِمَةُ اللَّهِ …
وَ يُكْتَبُ عَلَى عَضُدِهِ
وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا
امام علی علیه السلام:
عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ علیه السلام أَنَّهُ قَالَ:
يَا طَارِقُ
الْإِمَامُ كَلِمَةُ اللَّهِ وَ حُجَّةُ اللَّهِ وَ وَجْهُ اللَّهِ وَ نُورُ اللَّهِ وَ حِجَابُ اللَّهِ وَ آيَةُ اللَّهِ
يَخْتَارُهُ اللَّهُ وَ يَجْعَلُ فِيهِ مَا يَشَاءُ
وَ يُوجِبُ لَهُ بِذَلِكَ الطَّاعَةَ
وَ الْوَلَايَةَ عَلَى جَمِيعِ خَلْقِهِ
فَهُوَ وَلِيُّهُ فِي سَمَاوَاتِهِ وَ أَرْضِهِ
أَخَذَ لَهُ بِذَلِكَ الْعَهْدَ عَلَى جَمِيعِ عِبَادِهِ
فَمَنْ تَقَدَّمَ عَلَيْهِ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ
فَهُوَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ وَ إِذَا شَاءَ اللَّهُ شَاءَ
وَ يُكْتَبُ عَلَى عَضُدِهِ وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا
فَهُوَ الصِّدْقُ وَ الْعَدْلُ
وَ يُنْصَبُ لَهُ عَمُودٌ مِنْ نُورٍ مِنَ الْأَرْضِ إِلَى السَّمَاءِ يَرَى فِيهِ أَعْمَالَ الْعِبَادِ
وَ يُلْبَسُ الْهَيْبَةَ وَ عِلْمَ الضَّمِيرِ وَ يَطَّلِعُ عَلَى الْغَيْبِ
وَ يَرَى مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ فَلَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنْ عَالَمِ الْمُلْكِ وَ الْمَلَكُوتِ
وَ يُعْطَى مَنْطِقَ الطَّيْرِ عِنْدَ وَلَايَتِهِ
فَهَذَا الَّذِي يَخْتَارُهُ اللَّهُ لِوَحْيِهِ وَ يَرْتَضِيهِ لِغَيْبِهِ وَ يُؤَيِّدُهُ بِكَلِمَتِهِ وَ يُلَقِّنُهُ حِكْمَتَهُ
وَ يَجْعَلُ قَلْبَهُ مَكَانَ مَشِيَّتِهِ
وَ يُنَادِي لَهُ بِالسَّلْطَنَةِ
وَ يُذْعِنُ لَهُ بِالْإِمْرَةِ وَ يَحْكُمُ لَهُ بِالطَّاعَةِ
وَ ذَلِكَ لِأَنَّ الْإِمَامَةَ مِيرَاثُ الْأَنْبِيَاءِ وَ مَنْزِلَةُ الْأَصْفِيَاءِ وَ خِلَافَةُ اللَّهِ وَ خِلَافَةُ رُسُلِ اللَّهِ
فَهِيَ عِصْمَةٌ وَ وَلَايَةٌ وَ سَلْطَنَةٌ وَ هِدَايَةٌ
وَ إِنَّهُ تَمَامُ الدِّينِ وَ رُجُحُ الْمَوَازِينَ
الْإِمَامُ دَلِيلٌ لِلْقَاصِدِينَ وَ مَنَارٌ لِلْمُهْتَدِينَ وَ سَبِيلُ السَّالِكِينَ وَ شَمْسٌ مُشْرِقَةٌ فِي قُلُوبِ الْعَارِفِينَ
وَلَايَتُهُ سَبَبٌ لِلنَّجَاةِ وَ طَاعَتُهُ مُفْتَرَضَةٌ فِي الْحَيَاةِ وَ عُدَّةٌ بَعْدَ الْمَمَاتِ وَ عِزُّ الْمُؤْمِنِينَ وَ شَفَاعَةُ الْمُذْنِبِينَ وَ نَجَاةُ الْمُحِبِّينَ وَ فَوْزُ التَّابِعِينَ
لِأَنَّهَا رَأْسُ الْإِسْلَامِ وَ كَمَالُ الْإِيمَانِ وَ مَعْرِفَةُ الْحُدُودِ وَ الْأَحْكَامِ وَ تَبْيِينُ الْحَلَالِ مِنَ الْحَرَامِ
فَهِيَ مَرْتَبَةٌ لَا يَنَالُهَا إِلَّا مَنِ اخْتَارَهُ اللَّهُ وَ قَدَّمَهُ وَ وَلَّاهُ وَ حَكَّمَهُ
فَالْوَلَايَةُ هِيَ حِفْظُ الثُّغُورِ وَ تَدْبِيرُ الْأُمُورِ وَ تَعْدِيدُ الْأَيَّامِ وَ الشُّهُورِ
الْإِمَامُ الْمَاءُ الْعَذْبُ عَلَى الظَّمَإِ وَ الدَّالُّ عَلَى الْهُدَى
الْإِمَامُ الْمُطَهَّرُ مِنَ الذُّنُوبِ الْمُطَّلِعُ عَلَى الْغُيُوبِ
الْإِمَامُ هُوَ الشَّمْسُ الطَّالِعَةُ عَلَى الْعِبَادِ بِالْأَنْوَارِ
فَلَا تَنَالُهُ الْأَيْدِي وَ الْأَبْصَارُ
وَ إِلَيْهِ الْإِشَارَةُ بِقَوْلِهِ تَعَالَى
وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ
وَ الْمُؤْمِنُونَ عَلِيٌّ وَ عِتْرَتُهُ فَالْعِزَّةُ لِلنَّبِيِّ وَ لِلْعِتْرَةِ وَ النَّبِيُّ وَ الْعِتْرَةُ لَا يَفْتَرِقَانِ فِي الْعِزَّةِ إِلَى آخِرِ الدَّهْرِ
فَهُمْ رَأْسُ دَائِرَةِ الْإِيمَانِ وَ قُطْبُ الْوُجُودِ وَ سَمَاءُ الْجُودِ وَ شَرَفُ الْمَوْجُودِ وَ ضَوْءُ شَمْسِ الشَّرَفِ وَ نُورُ قَمَرِهِ وَ أَصْلُ الْعِزِّ وَ الْمَجْدِ وَ مَبْدَؤُهُ وَ مَعْنَاهُ وَ مَبْنَاهُ
فَالْإِمَامُ هُوَ السِّرَاجُ الْوَهَّاجُ وَ السَّبِيلُ وَ الْمِنْهَاجُ وَ الْمَاءُ الثَّجَّاجُ وَ الْبَحْرُ الْعَجَّاجُ وَ الْبَدْرُ الْمُشْرِقُ وَ الْغَدِير.
طارق!
امام كلمة اللَّه و حجت اللَّه و وجه اللَّه و نور اللَّه و حجاب اللَّه و آية خدا است
که انتخابش ميكند و هر چه خواست در او قرار ميدهد
به واسطه همين مقام اطاعتش و ولايتش بر تمام جهان واجب است
پس او ولى خدا در آسمانها و زمين است
اين پيمان از جميع جهانيان گرفته شده است
هر كه خود را بر او مقدم بدارد كافر به خدا است
او هر كار كه مايل است بكند هر چه خدا بخواهد انجام ميدهد.
بر دست راستش نوشته مىشود
وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا
او راستى و عدالت است
براي او استوانهاى از نور قرار ميدهد از زمين تا آسمان
و اعمال بندگان را بوسيله آن مىبيند
و بر قامتش لباس عظمت مىپوشد
و او از دلها آگاه و بر اسرار مطلع است
بين مشرق و مغرب را مىبيند
چيزى بر او از ملك و ملكوت پوشيده نيست
و زبان پرندگان را هنگام ولايت ميداند.
او را براى وحى انتخاب نموده و بر اسرار مطلع كرده و به لطف خود تأييد كرده
و به او حكمت تلقين نموده
دلش مركز اراده خدا است
بنامش سلطنت زده شده
و به او فرمانروائى عطا گرديده
و بايد از او اطاعت كنند
زيرا امامت ميراث انبياء و مقام اصفياء و خلافت خدا و جانشينى پيامبران است
امامت عصمت ولايت و سلطنت و هدايت است
او سبب كامل شدن دين و موجب سنگين شدن ترازوى عمل است.
امام هدف جويندگان و راهنماى هدايتجويان و راه رهسپاران
و خورشيد درخشان دلهاى عارفين است
ولايت او سبب رستگارى و اطاعتش واجب است در زندگى و ذخيره آخرت بعد از مرگ
و عزّت مؤمنين و شفيع گنهكاران و نجات دوستان و رستگارى پيروان است
چون او رأس اسلام و كمال ايمان و عارف بحدود احكام و مبين حلال از حرام است
اين مقامى است كه به آن نميرسد مگر كسى كه خدا انتخابش كرده و مقدمش داشته
و به او ولايت و حكومت داده.