دکتر محمد شعبانی راد

تولّی به معنای اعراض و رویگرداندن از نور ولایت و تکذیب آیات و تکفیر آیات! ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَليلاً مِنْكُمْ وَ أَنْتُمْ مُعْرِضُونَ!

Then,
except for a few,
they all
TURNED AWAY
from Allah’s commands!

ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَليلاً مِنْكُمْ وَ أَنْتُمْ مُعْرِضُونَ!

سپس جز اندكى از شما، همه اعراض‏‌كنان پشت كرديد!

«تولّی – ولی» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
به معنای «قرب»
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» به معنای اعراض است.
«اَلتَّوَلِّي يكون بمعنى الإعراض و بمعنى الاتباع»
انگاری قرب ممدوح به نور ولایت یا قرب مذموم به حسد که میشه رویگرادندن از نور ولایت.
وای به روزی که حسود، پشت به نورش میکنه!
+ «وای به روزی که خدا نورشو پس بگیره!»

بحار 69 باب 113 الإعراض عن الحق و التكذيب به‏
آیات قرآن این باب …

تَوَلَّی [ولي] 
توصیف مدخل
قولهم تَوَلَّى إذا عدّي بنفسه اقتضى معنى الوَلاَيَةِ‌، و حصوله في أقرب المواضع منه.
و إذا عدّي ب‍‌ (من) لفظا أو تقديرا اقتضى معنى الإعراض و ترك قربه.

مفردات ألفاظ القرآن، جلد 1، صفحه 886

واژه – تَوَلَّى – اگر خودش فعل متعدّى باشد معنى ولايت دارد كه از نزديكترين جاها اين معنى حاصل مى‌شود مى‌گويند: وَلَّيْتُ‌ سمعي كذا – وَلَّيْتُ عيني كذا – وَلَّيْتُ وجهي كذا – يعنى گوش و چشم و رويم را به او گرداندم و توجه دادم…
اما اگر تَوَلَّى با حرف – من – متعدى شود چه لفظى به كار رود يا در تقدير باشد و حذف شده باشد بمعنى اعراض و رو گرداندن است.

ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن، جلد 3، صفحه 491

«التَّوَلِّي» يكون بمعنى: الإعراض، و يكون بمعنى: الاتّباع.

تهذیب اللغة، جلد 15، صفحه 325

توليت الأمر تولياً، إذا وَليته.

تهذیب اللغة، جلد 15، صفحه 325

تولّى عملَ‌ كذا: أي وَلِيه . و تولى عنه: أي أعرض.

شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم، جلد 11، صفحه 7297

تَوَلِّي: از باب تفعّل بمعنى اعراض و دوست اخذ كردن و سرپرست آيد.

قاموس قرآن، جلد 7، صفحه 246

اَلْوَلاَءُ‌ و اَلتَّوَالِي : أن يَحْصُلَ شيئان فصاعدا حصولا ليس بينهما ما ليس منهما، و يستعار ذلك للقرب من حيث المكان، و من حيث النّسبة، و من حيث الدّين، و من حيث الصّداقة و النّصرة و الاعتقاد، و اَلْوَلاَيَةُ‌ النُّصْرةُ‌، و اَلْوِلاَيَةُ‌ : تَوَلِّي الأمرِ، و قيل: اَلْوِلاَيَةُ و اَلْوَلاَيَةُ نحو: الدِّلاَلة و الدَّلاَلة، و حقيقته: تَوَلِّي الأمرِ.

مفردات ألفاظ القرآن، جلد 1، صفحه 885

اَلتَّوَلِّي يكون بمعنى الإعراض و بمعنى الاتباع.

مجمع البحرين، جلد 1، صفحه 460

ابن سيده: وَليَ‌ الشيءَ و وَليَ‌ عليه وِلايةً‌ و وَلايةً‌، و قيل: الوِلاية الخُطة كالإِمارة، و الوَلايةُ‌ المصدر. ابن السكيت: الوِلاية، بالكسر، السلطان، و الوَلاية و الوِلاية النُّصرة. يقال: هم عليَّ‌ وَلايةٌ‌ [ وِلايةٌ‌ ] أَي مجتمعون في النُّصرة. و قال سيبويه: الوَلاية، بالفتح المصدر، و الوِلاية، بالكسر، الاسم مثل الإِمارة و النِّقابة، لأَنه اسم لما توَلَّيته و قُمْت به فإِذا أَرادوا المصدر فتحوا.

لسان العرب، جلد 15، صفحه 407

. . . أَنْ‌ تَوَلَّوْهُمْ‌، أَي تَنْصُروهم، يعني أَهل مكة. قال أَبو منصور: جعل التولي هاهنا بمعنى النَّصْر من الوَليّ‌، و المَوْلى و هو الناصر. و روي أَن النبي، صلى اللَّه عليه و سلم، قال: مَنْ‌ تَوَلاَّني فلْيَتَوَلَّ‌ عَلِيًّا. معناه مَنْ‌ نَصَرَني فليَنْصُرْه.

لسان العرب، جلد 15، صفحه 408

الولي: نقيض العَدُوِّ.

شمس العلوم و دواء کلام العرب من الکلوم، جلد 11، صفحه 7286

قال الفراء في قوله تعالى: فَهَلْ‌ عَسَيْتُمْ‌ إِنْ‌ تَوَلَّيْتُمْ‌ أَنْ‌ تُفْسِدُوا فِي اَلْأَرْضِ‌، أَي توليتم أُمور الناس، و الخطاب لقريش، قال الزجاج: و قرىءَ إِنْ‌ تُوُلِّيتُمْ‌، أَي وَلِيَكُمْ‌ بنو هاشم. و يقال: تَوَلاَّكَ‌ اللَّهُ‌ أَي وَلِيكَ‌ اللَّهُ‌، و يكون بمعنى نَصَرَك اللَّه.

لسان العرب، جلد 15، صفحه 408

وَلاَء، و تَوَالِي يعنى دوستى و صميميت كه دو معنى از آن‌ها حاصل مى‌شود و افزون مى‌گردد تا جايى كه ميان آن معانى چيزى كه از آنها نباشد نيست و اين معنى يعنى دوستى براى نزديكى، مكانى، نسبى، دينى، بخشش و يارى كردن و اعتقاد و ايمان به‌كارمى‌رود. وِلاَيَة – با كسره حرف(و) يارى كردن است ولى – وَلاَيَة – با فتحه حرف (و) سرپرستى است و نيز گفته شده هر دو واژه حقيقتش همان سرپرستى است كه كارى را بعهده بگيرند. وَلِيّ‌ و مَوْلَى – در آن معنى به‌كارمى‌رود كه هر دو در معنى اسم فاعل هستند. يعنى مُوَالي – اما در معنى مفعول – مُوَالَى – است. در مورد شخص با ايمان مى‌گويند – وَلِيُّ‌ اللّهِ‌ – خدا دوست و اين معنى بنام – مَوْلاَهُ‌ – وارد نشده است. مى‌گويند خداى تعالى وليّ‌ و مولاي مؤمنين است.

ترجمه و تحقیق مفردات الفاظ قرآن با تفسیر لغوی و ادبی قرآن، جلد 3، صفحه 489

فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ ما آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا
وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ في‏ شِقاقٍ
فَسَيَكْفيكَهُمُ اللَّهُ وَ هُوَ السَّميعُ الْعَليمُ (137)

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَني‏ إِسْرائيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى‏ إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ في‏ سَبيلِ اللَّهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلاَّ تُقاتِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلاَّ نُقاتِلَ في‏ سَبيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَ أَبْنائِنا
فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَليلاً مِنْهُمْ
وَ اللَّهُ عَليمٌ بِالظَّالِمينَ (246)

فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ وَ قُلْ لِلَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْأُمِّيِّينَ أَ أَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا
وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ
وَ اللَّهُ بَصيرٌ بِالْعِبادِ (20)

قُلْ أَطيعُوا اللَّهَ وَ الرَّسُولَ
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكافِرينَ (32)
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَليمٌ بِالْمُفْسِدينَ (63)
قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى‏ كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَ لا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَ لا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64)
إِنَّ الَّذينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ بِبَعْضِ ما كَسَبُوا وَ لَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَليمٌ (155)

وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَواءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِياءَ حَتَّى يُهاجِرُوا في‏ سَبيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَ اقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَ لا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَ لا نَصيراً (89)

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُريدُ اللَّهُ أَنْ يُصيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ (49)

يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا أَطيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَ أَنْتُمْ تَسْمَعُونَ (20)

وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلاكُمْ نِعْمَ الْمَوْلى‏ وَ نِعْمَ النَّصيرُ (40)

فَلَمَّا آتاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَ تَوَلَّوْا وَ هُمْ مُعْرِضُونَ (76)

وَ لا عَلَى الَّذينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَ أَعْيُنُهُمْ تَفيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلاَّ يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ (92)

فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ (129)

وَ أَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتاعاً حَسَناً إِلى‏ أَجَلٍ مُسَمًّى وَ يُؤْتِ كُلَّ ذي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبيرٍ (3)

فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَ يَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْماً غَيْرَكُمْ وَ لا تَضُرُّونَهُ شَيْئاً إِنَّ رَبِّي عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ حَفيظٌ (57)

فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ الْمُبينُ (82)

فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى‏ سَواءٍ وَ إِنْ أَدْري أَ قَريبٌ أَمْ بَعيدٌ ما تُوعَدُونَ (109)

قُلْ أَطيعُوا اللَّهَ وَ أَطيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَ عَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَ إِنْ تُطيعُوهُ تَهْتَدُوا وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبينُ (54)

ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَ قالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ (14)
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لا مِنْهُمْ وَ يَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ (14)

ذلِكَ بِأَنَّهُ كانَتْ تَأْتيهِمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَقالُوا أَ بَشَرٌ يَهْدُونَنا فَكَفَرُوا وَ تَوَلَّوْا وَ اسْتَغْنَى اللَّهُ وَ اللَّهُ غَنِيٌّ حَميدٌ (6)

وَ تَاللَّهِ لَأَكيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرينَ (57)

يَوْمَ تُوَلُّونَ‏ مُدْبِرينَ ما لَكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عاصِمٍ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ (33)

إِنَّما يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذينَ قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَ أَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ وَ ظاهَرُوا عَلى‏ إِخْراجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ‏ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)

وَ إِذا تَوَلَّى‏ سَعى‏ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فيها وَ يُهْلِكَ الْحَرْثَ وَ النَّسْلَ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسادَ (205)

فَمَنْ تَوَلَّى‏ بَعْدَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ (82)

مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ وَ مَنْ تَوَلَّى‏ فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفيظاً (80)

وَ مَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى‏ وَ يَتَّبِعْ غَيْرَ سَبيلِ الْمُؤْمِنينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى‏ وَ نُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصيراً (115)
وَ تَوَلَّى‏ عَنْهُمْ وَ قالَ يا أَسَفى‏ عَلى‏ يُوسُفَ وَ ابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظيمٌ (84)
إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى‏ مَنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى‏ (48)

إِنَّ الَّذينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَ الَّذي تَوَلَّى‏ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظيمٌ (11)

فَسَقى‏ لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى‏ إِلَى الظِّلِّ فَقالَ رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقيرٌ (24)

فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى‏ عَنْ ذِكْرِنا وَ لَمْ يُرِدْ إِلاَّ الْحَياةَ الدُّنْيا (29)

أَ فَرَأَيْتَ الَّذي تَوَلَّى‏ (33)
تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّى‏ (17)
وَ لكِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى‏ (32)
عَبَسَ وَ تَوَلَّى‏ (1)
إِلاَّ مَنْ تَوَلَّى‏ وَ كَفَرَ (23)
الَّذي كَذَّبَ وَ تَوَلَّى‏ (16)
أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى‏ (13)

ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ‏ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخاسِرينَ (64)
وَ إِذْ أَخَذْنا ميثاقَ بَني‏ إِسْرائيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَ ذِي الْقُرْبى‏ وَ الْيَتامى‏ وَ الْمَساكينِ وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ‏ إِلاَّ قَليلاً مِنْكُمْ وَ أَنْتُمْ مُعْرِضُونَ (83)
وَ أَطيعُوا اللَّهَ وَ أَطيعُوا الرَّسُولَ وَ احْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ‏ فَاعْلَمُوا أَنَّما عَلى‏ رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبينُ (92)
وَ أَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَري‏ءٌ مِنَ الْمُشْرِكينَ وَ رَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ‏ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَ بَشِّرِ الَّذينَ كَفَرُوا بِعَذابٍ أَليمٍ (3)
فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ‏ فَما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ وَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمينَ (72)
فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ‏ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَ تُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ (22)
قُلْ لِلْمُخَلَّفينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى‏ قَوْمٍ أُولي‏ بَأْسٍ شَديدٍ تُقاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِنْ تُطيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْراً حَسَناً وَ إِنْ تَتَوَلَّوْا كَما تَوَلَّيْتُمْ‏ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذاباً أَليماً (16)
وَ أَطيعُوا اللَّهَ وَ أَطيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ‏ فَإِنَّما عَلى‏ رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبينُ (12)

فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرينَ (90)

فَتَوَلَّى‏ عَنْهُمْ وَ قالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالَةَ رَبِّي وَ نَصَحْتُ لَكُمْ وَ لكِنْ لا تُحِبُّونَ النَّاصِحينَ (79)
فَتَوَلَّى‏ عَنْهُمْ وَ قالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالاتِ رَبِّي وَ نَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسى‏ عَلى‏ قَوْمٍ كافِرينَ (93)
فَتَوَلَّى‏ فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتى‏ (60)
فَتَوَلَّى‏ بِرُكْنِهِ وَ قالَ ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (39)

وَ لَوْ عَلِمَ اللَّهُ فيهِمْ خَيْراً لَأَسْمَعَهُمْ وَ لَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَ هُمْ مُعْرِضُونَ (23)

وَ تَحْسَبُهُمْ أَيْقاظاً وَ هُمْ رُقُودٌ وَ نُقَلِّبُهُمْ ذاتَ الْيَمينِ وَ ذاتَ الشِّمالِ وَ كَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ بِالْوَصيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ‏ مِنْهُمْ فِراراً وَ لَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً (18)

لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَ لَئِنْ قُوتِلُوا لا يَنْصُرُونَهُمْ وَ لَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَ‏ الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ (12)

وَ مَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى‏ وَ يَتَّبِعْ غَيْرَ سَبيلِ الْمُؤْمِنينَ نُوَلِّهِ‏ ما تَوَلَّى وَ نُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصيراً (115)

سَيَقُولُ السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلاَّهُمْ‏ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتي‏ كانُوا عَلَيْها قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَ الْمَغْرِبُ يَهْدي مَنْ يَشاءُ إِلى‏ صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (142)

وَ جَعَلْنا عَلى‏ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَ في‏ آذانِهِمْ وَقْراً وَ إِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى‏ أَدْبارِهِمْ نُفُوراً (46)
إِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى‏ وَ لا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا مُدْبِرينَ (80)
فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى‏ وَ لا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا مُدْبِرينَ (52)
وَ إِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلى‏ قَوْمِهِمْ مُنْذِرينَ (29)

وَ أَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ وَلَّى‏ مُدْبِراً وَ لَمْ يُعَقِّبْ يا مُوسى‏ لا تَخَفْ إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ (10)
وَ أَنْ أَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ وَلَّى‏ مُدْبِراً وَ لَمْ يُعَقِّبْ يا مُوسى‏ أَقْبِلْ وَ لا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنينَ (31)
وَ إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِ آياتُنا وَلَّى‏ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها كَأَنَّ في‏ أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَليمٍ (7)

لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ في‏ مَواطِنَ كَثيرَةٍ وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَ ضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ‏ مُدْبِرينَ (25)

وَ مَنْ يَتَوَلَ‏ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الَّذينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغالِبُونَ (56)
لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى‏ حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْمَريضِ حَرَجٌ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَ مَنْ يَتَوَلَ‏ يُعَذِّبْهُ عَذاباً أَليماً (17)
الَّذينَ يَبْخَلُونَ وَ يَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَ مَنْ يَتَوَلَ‏ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَميدُ (24)
لَقَدْ كانَ لَكُمْ فيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَ الْيَوْمَ الْآخِرَ وَ مَنْ يَتَوَلَ‏ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَميدُ (6)

يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى‏ أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ‏ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمينَ (51)
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آباءَكُمْ وَ إِخْوانَكُمْ أَوْلِياءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإيمانِ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ‏ مِنْكُمْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (23)
إِنَّما يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذينَ قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَ أَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ وَ ظاهَرُوا عَلى‏ إِخْراجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ‏ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)

إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكَ مُصيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنا أَمْرَنا مِنْ قَبْلُ وَ يَتَوَلَّوْا وَ هُمْ فَرِحُونَ (50)
يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَليماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصيرٍ (74)

وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فيها حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ‏ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنينَ (43)
تَرى‏ كَثيراً مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ‏ الَّذينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ ما قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ فِي الْعَذابِ هُمْ خالِدُونَ (80)

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ أُوتُوا نَصيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى‏ كِتابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى‏ فَريقٌ مِنْهُمْ وَ هُمْ مُعْرِضُونَ (23)
وَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسُولِ وَ أَطَعْنا ثُمَّ يَتَوَلَّى‏ فَريقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنينَ (47)

اشتراک گذاری مطالب در شبکه های اجتماعی