دکتر محمد شعبانی راد

علوم آل محمد ع، پناهگاه نورانی عجیب اهل نور! أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ‏ وَ الرَّقيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً!

Strange Luminous Sanctuary!
Ah, the allure of a luminous sanctuary!
Celestial spaces that are bathed in ethereal light.
Prepare your heart to explore these mysterious sanctuaries; May their radiance illuminate the path of guidance for you!

پناهگاه نورانی عجیب!
آه، جذابیت یک حرم نورانی!
فضاهای آسمانی که غرق در نور ملکوتی هستند.
قلب خود را برای کشف این پناهگاه‌های اسرارآمیز آماده کنید.
باشد که درخشندگی آنها، راه هدایت را برای شما آشکار کند!

«کهف» در معنای ممدوح، یکی از هزار واژۀ مترادف «نور الولایة»،
و در معنای مذموم، یکی از هزار واژۀ مترادف «حسد» است.
در فرهنگ لغات عربی می‌نویسند:
«فُلَانٌ كَهْفٌ‏: لِأَنَّهُ يُلْجَأُ إِلَيْهِ كَالْبَيْتِ عَلَى الاسْتِعَارَةِ»
[کهف – لجأ]:
+ «لجأ»

اسم الكهف انجلوس
اصحاب کهف – مردان انجلوس !!!
هفت خفتگان افسوس «seven slepers»
«angel» : فرشته ، سروش ، فروهر ، ملک …
تو فیلمها نشون میدن یه نفر با دو بال در هاله ای از نور از آسمون میاد پایین و بعدا باز دوباره پرواز میکنه میره بالا! انگاری یه فرشته رو میخوان اینجوری نشون بدن! 
کهف و فرشتۀ مهربان، اشاره دارد به صاحبان نور که مردانی آسمانی اند که در زمین سر و کلشون پیدا میشه «وَ نَحْنُ كَهْفُكُمْ كَأَصْحَابِ الْكَهْفِ»! این همان بهشت دنیایی است که اهل یقین با ورود در این بهشت، در این دنیا، از این بهشت، به اون بهشت منتقل میشن! فادخلی فی عبادی و ادخلی جنتی !
علوم آل محمد ع، پناهگاه نورانی عجیب اهل نور!
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ‏ وَ الرَّقيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً!
فَقَالَ تمليخا:
إِخْوَانِي إِنْ هَذَا فِي‏ اللَّهِ‏ قَلِيلٌ‏
… وَ ذَلِكَ فِي‏ اللَّهِ‏ قَلِيلٌ
… فإن هذا في الله قليل‏:
[قول بچه دو ماهه !!! = قول تملیخا = قول بی بی زینب س = قول میثم تمار = قول غلام جوان  بنام مسلم = … = بینش تمام کسانی که در هر زمان دنباله رو بینش اهل بیت ع هستند.]
وَ نَحْنُ كَهْفٌ لِمَنِ الْتَجَأَ إِلَيْنَا
وَ أَنْتَ يَا سَيِّدِي كَهْفِي وَ نَاصِرِي وَ رَازِقِي فَلَا تُضَيِّعْنِي
أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ كَانُوا صَيَارِفَةً
صراف کلام بودند!
میدونستند کسی که صحبت می‌کنه، کدوم بینش درسته و کدوم غلطه!
با قلبشون، فرق دوست و دشمن رو تشخیص میدادند!
+ «قبض و بسط»
يَا كُمَيْلُ : … فَانْظُرْ فِيمَا تُغَذِّي قَلْبَكَ وَ جِسْمَكَ
قول تمليخا : … وَ مَنْ غَذَّانِي وَ مَنْ رَبَّانِي
[عقل – معراج علمی – کهف]:
عقل به معراج علمی می رود.
مثال این در قرآن قصه «أَصْحَابِ الْكَهْفِ» است و هر کس مثل آنها به نور ولایت آل محمد ع پناهنده شود، مشمول رحمت و معراج علمی آل محمد ع قرار می گیرد:
«وَ نَحْنُ كَهْفٌ لِمَنِ الْتَجَأَ إِلَيْنَا»
« إِنَّ الْمَرْءَ إِذَا نَامَ فَإِنَّ رُوحَ الْحَيَوَانِ بَاقِيَةٌ فِي الْبَدَنِ
وَ الَّذِي يَخْرُجُ مِنْهُ رُوحُ الْعَقْلِ
… إِنَّمَا يَصِيرُ إِلَيْهِ أَرْوَاحُ الْعُقُولِ 

+ بحار 14 باب 27 قصة أصحاب الكهف و الرقيم‏  
+ [سورة الكهف (18): الآيات 9 الى 12] تا آیة 27 …
+ بحار 39 باب 80 أن الله تعالى أقدره على سير الآفاق و سخر له السحاب و هيأ له الأسباب و فيه ذهابه صلوات الله عليه إلى أصحاب الكهف‏

***
قَالَ فَلَوْ أَنَّ اللَّهَ رَدَّ إِلَيْنَا مِنَ الْأَمْوَاتِ فِي كُلِّ مِائَةِ عَامٍ‏ لِنَسْأَلَهُ عَمَّنْ مَضَى مِنَّا إِلَى مَا صَارُوا وَ كَيْفَ حَالُهُمْ وَ مَا ذَا لَقُوا بَعْدَ الْمَوْتِ وَ أَيُّ شَيْ‏ءٍ صُنِعَ بِهِمْ لِيَعْمَلَ النَّاسُ عَلَى الْيَقِينِ اضْمَحَلَّ الشَّكُّ وَ ذَهَبَ الْغِلُّ عَنِ الْقُلُوبِ
گفت اگر خداوند در هر صد سال يك مرتبه از مرده‏‌ها گروهى را برمى‌‏گرداند تا سؤال كنيم چه بر آنها گذشته و بعد از مرگ را در چه وضعى بوده‏‌اند و در باره ايشان چه كرده‌‏اند سبب مى‌‏شود كه مردم يقين پيدا بكنند و ترديد از دلهايشان مى‌‏رود.
قَالَ إِنَّ هَذِهِ مَقَالَةُ مَنْ أَنْكَرَ الرُّسُلَ وَ كَذَّبَهُمْ وَ لَمْ يُصَدِّقْ بِمَا بِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِذَا أَخْبَرُوا
وَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ أَخْبَرَ فِي كِتَابِهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى لِسَانِ الْأَنْبِيَاءِ حَالَ مَنْ مَاتَ مِنَّا أَ فَيَكُونُ أَحَدٌ أَصْدَقَ مِنَ اللَّهِ قَوْلًا وَ مِنْ رُسُلِهِ وَ قَدْ رَجَعَ إِلَى الدُّنْيَا مِمَّنْ مَاتَ خَلْقٌ كَثِيرٌ مِنْهُمْ أَصْحَابُ الْكَهْفِ‏ أَمَاتَهُمُ اللَّهُ ثَلَاثَمِائَةِ عَامٍ وَ تِسْعَةً ثُمَّ بَعَثَهُمْ فِي زَمَانِ قَوْمٍ أَنْكَرُوا الْبَعْثَ لِيَقْطَعَ حُجَّتَهُمْ وَ لِيُرِيَهُمْ قُدْرَتَهُ وَ لِيَعْلَمُوا أَنَّ الْبَعْثَ حَقٌّ.
فرمود: اين سخن كسى است كه منكر پيامبران باشد و آنها را تكذيب كند و گفتار ايشان را كه از جانب خداوند مى‌‏گويند نپذيرد.
خداوند توسط پيامبران حال فوت‌‏شدگان ما را بيان نموده كسى از خدا و پيامبران راستگوتر هست با اينكه گروهى به دنيا برگشته‌‏اند از مرده‏‌ها از قبيل اصحاب كهف كه سيصد و نه سال مرده بودند بعد خداوند آنها را برانگيخت در زمانى كه مردم منكر بعث و زنده شدن بودند تا حجت بر آنها تمام گردد و قدرت خدا را ببينند.

[اصحاب کهف – دوران فترت بین عیسی ع و رسول خدا ص]:
« كَانُوا فِي الْفَتْرَةِ بَيْنَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ع وَ مُحَمَّدٍ ص »
« تفسير القمي:‏
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ وَ الرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً
يَقُولُ قَدْ آتَيْنَاكَ مِنَ الْآيَاتِ مَا هُوَ أَعْجَبُ مِنْهُ
وَ هُمْ فِتْيَةٌ كَانُوا فِي الْفَتْرَةِ بَيْنَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ع وَ مُحَمَّدٍ ص
وَ أَمَّا الرَّقِيمُ فَهُمَا لَوْحَانِ مِنْ نُحَاسٍ مَرْقُومٌ أَيْ مَكْتُوبٌ فِيهِمَا أَمْرُ الْفِتْيَةِ وَ أَمْرُ إِسْلَامِهِمْ وَ مَا أَرَادَ مِنْهُمْ دَقْيَانُوسُ الْمَلِكُ وَ كَيْفَ كَانَ أَمْرُهُمْ وَ حَالُهُمْ.»

[تقیه اصحاب کهف]:
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَحْيَى الْكَاهِلِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‏ وَ ذَكَرَ أَصْحَابَ الْكَهْفِ فَقَالَ
لَوْ كَلَّفَكُمْ قَوْمُكُمْ مَا كَلَّفَهُمْ قَوْمُهُمْ فَافْعَلُوا فِعْلَهُمْ
فَقِيلَ لَهُ وَ مَا كَلَّفَهُمْ قَوْمُهُمْ
قَالَ كَلَّفُوهُمُ الشِّرْكَ بِاللَّهِ فَأَظْهَرُوهُ لَهُمْ وَ أَسَرُّوا الْإِيمَانَ حَتَّى جَاءَهُمُ الْفَرَجُ
وَ قَالَ إِنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ كَذَبُوا فَآجَرَهُمْ وَ صَدَقُوا فَآجَرَهُمُ اللَّهُ‏
وَ قَالَ كَانُوا صَيَارِفَةَ كَلَامٍ وَ لَمْ يَكُونُوا صَيَارِفَةَ الدَّرَاهِمِ
وَ قَالَ خَرَجَ أَصْحَابُ الْكَهْفِ عَلَى غَيْرِ مِيعَادٍ
فَلَمَّا صَارُوا فِي الصَّحْرَاءِ أَخَذَ هَذَا عَلَى هَذَا وَ هَذَا عَلَى هَذَا الْعَهْدَ وَ الْمِيثَاقَ
ثُمَّ قَالَ أَظْهِرُوا أَمْرَكُمْ فَأَظْهَرُوهُ فَإِذَا هُمْ عَلَى أَمْرٍ وَاحِدٍ
وَ قَالَ إِنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ أَسَرُّوا الْإِيمَانَ وَ أَظْهَرُوا الْكُفْرَ
فَكَانُوا عَلَى إِظْهَارِهِمُ الْكُفْرَ أَعْظَمَ أَجْراً مِنْهُمْ عَلَى إِسْرَارِهِمُ الْإِيمَانَ
وَ قَالَ مَا بَلَغَتْ تَقِيَّةُ أَحَدٍ مَا بَلَغَتْ تَقِيَّةُ أَصْحَابِ الْكَهْفِ
وَ إِنْ كَانُوا لَيَشُدُّونَ الزَّنَانِيرَ وَ يَشْهَدُونَ الْأَعْيَادَ فَأَعْطَاهُمُ اللَّهُ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ‏.

[فتی – اصحاب کهف] :
عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ جَعْفَرٍ الْهُذَلِيِ‏ قَالَ:
قَالَ لِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ ع يَا سُلَيْمَانُ مَنِ الْفَتَى ؟
قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ الْفَتَى عِنْدَنَا الشَّابُّ
قَالَ لِي أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ كَانُوا كُلُّهُمْ كُهُولًا فَسَمَّاهُمُ اللَّهُ فِتْيَةً بِإِيمَانِهِمْ
يَا سُلَيْمَانُ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ اتَّقَى فَهُوَ الْفَتَى‏.

[وَ نَحْنُ كَهْفُكُمْ كَأَصْحَابِ الْكَهْفِ]:
عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ قَالَ:
خَرَجْتُ حَاجّاً فَلَقِيتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ فَسَأَلْتُهُ عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ
ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ‏ الْآيَةَ
فَقَالَ مَا يَقُولُ فِيهَا قَوْمُكَ يَا أَبَا إِسْحَاقَ يَعْنِي أَهْلَ الْكُوفَةِ
قَالَ قُلْتُ يَقُولُونَ إِنَّهَا لَهُمْ قَالَ فَمَا يُخَوِّفُهُمْ إِذَا كَانُوا مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
قُلْتُ فَمَا تَقُولُ أَنْتَ جُعِلْتُ فِدَاكَ
فَقَالَ هِيَ لَنَا خَاصَّةً يَا أَبَا إِسْحَاقَ أَمَّا السَّابِقُ بِالْخَيْرَاتِ فَعَلَيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ الشَّهِيدُ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ
وَ أَمَّا الْمُقْتَصِدُ فَصَائِمٌ بِالنَّهَارِ وَ قَائِمٌ بِاللَّيْلِ
وَ أَمَّا الظَّالِمُ لِنَفْسِهِ فَفِيهِ مَا جَاءَ فِي التَّائِبِينَ‏ وَ هُوَ مَغْفُورٌ لَهُ
يَا أَبَا إِسْحَاقَ
بِنَا يَفُكُّ اللَّهُ عُيُوبَكُمْ‏
وَ بِنَا يَحِلُّ اللَّهُ رِبَاقَ‏ الذُّلِّ مِنْ أَعْنَاقِكُمْ
وَ بِنَا يَغْفِرُ اللَّهُ ذُنُوبَكُمْ
وَ بِنَا يَفْتَحُ اللَّهُ وَ بِنَا يَخْتِمُ لَا بِكُمْ
وَ نَحْنُ كَهْفُكُمْ كَأَصْحَابِ الْكَهْفِ
وَ نَحْنُ سَفِينَتُكُمْ كَسَفِينَةِ نُوحٍ
وَ نَحْنُ بَابُ حِطَّتِكُمْ كَبَابِ حِطَّةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ.

[ابوطالب ع – اصحاب کهف]:
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ‏ أَنَّهُ سَأَلَهُ رَجُلٌ فَقَالَ لَهُ يَا ابْنَ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ
أَخْبِرْنِي عَنْ أَبِي طَالِبٍ هَلْ كَانَ مُسْلِماً
فَقَالَ وَ كَيْفَ لَمْ يَكُنْ مُسْلِماً وَ هُوَ الْقَائِلُ:
وَ قَدْ عَلِمُوا أَنَّ ابْنَنَا لَا مُكَذَّبٌ
لَدَيْنَا وَ لَا يَعْبَأُ بِقَوْلِ الْأَبَاطِلِ
إِنَّ أَبَا طَالِبٍ كَانَ مَثَلُهُ كَمَثَلِ أَصْحَابِ الْكَهْفِ حِينَ أَسَرُّوا الْإِيمَانَ وَ أَظْهَرُوا الشِّرْكَ
فَآتَاهُمُ اللَّهُ‏ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ‏.

[رجعت – اصحاب کهف « وَ سَبْعَةً مِنْ أَصْحَابِ الْكَهْفِ »] :
[يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُونَ – يَقْضُونَ‏ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُونَ] :
عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ‏
إِذَا قَامَ قَائِمُ آلِ مُحَمَّدٍ اسْتَخْرَجَ مِنْ ظَهْرِ الْكَعْبَةِ سَبْعَةً وَ عِشْرِينَ رَجُلًا خمسة و عشرين [خَمْسَةَ عَشَرَ] مِنْ قَوْمِ مُوسَى الَّذِينَ يَقْضُونَ‏ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُونَ‏ وَ سَبْعَةً مِنْ أَصْحَابِ الْكَهْفِ وَ يُوشَعَ وَصِيَّ مُوسَى وَ مُؤْمِنَ آلِ فِرْعَوْنَ وَ سَلْمَانَ الْفَارِسِيَّ وَ أَبَا دُجَانَةَ الْأَنْصَارِيَّ وَ مَالِكَ الْأَشْتَرِ. 
+ احادیث «رجعت»

[سورة الأعراف (7): الآيات 159 الى 160]
وَ مِنْ قَوْمِ مُوسى‏ أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُونَ (159)
و از ميان قوم موسى‏ جماعتى هستند كه به حقّ راهنمايى مى‌‏كنند و به حق داورى مى‌‏نمايند.
این جماعت چند نفر هستند؟ 15 نفر !!!
از اون همه جمعیت قوم موسی ع فقط 15 نفر !!!
[مهدی آل محمد ع – اصحاب کهف « كَهْفِ الْفِتْيَةِ »] :
« … وَ الْيَوْمَ‏ الثَّالِثَ يُفَرَّقُ بَيْنَ الْحَقِّ وَ الْبَاطِلِ بِخُرُوجِ دَابَّةِ الْأَرْضِ وَ تُقْبِلُ الرُّومُ إِلَى قَرْيَةٍ بِسَاحِلِ الْبَحْرِ عِنْدَ كَهْفِ الْفِتْيَةِ وَ يَبْعَثُ اللَّهُ الْفِتْيَةَ مِنْ كَهْفِهِمْ إِلَيْهِمْ مِنْهُمْ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ مَلِيخَا وَ الْآخَرُ كمسلمينا وَ هُمَا الشَّاهِدَانِ الْمُسْلِمَانِ لِلْقَائِمِ‏ فَيَبْعَثُ أَحَدَ الْفِتْيَةِ إِلَى الرُّومِ فَيَرْجِعُ بِغَيْرِ حَاجَةٍ وَ يَبْعَثُ بِالْآخَرِ فَيَرْجِعُ بِالْفَتْحِ فَيَوْمَئِذٍ تَأْوِيلُ هَذِهِ الْآيَةِ وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً  … »

[رُوحُ الْعَقْلِ – أَصْحَابِ الْكَهْفِ : وَ نُقَلِّبُهُمْ ذاتَ الْيَمِينِ وَ ذاتَ الشِّمالِ‏] :
این همون عقل نور علی نور اصحاب کهف است که قلبشون نوسان دارد و حیات دارد و قبض و بسط یا نور و ظلمت یا کلام نورانی علمی حیاتبخش آل محمد ع را درک می کند.
اینکه بدنهای اصحاب کهف متحرک است و چپ و راست می شود !!! یعنی این قلوب به حیات طیبه رسیده اند …
« عَنْ أَبِي الْحَسَنِ ع يَقُولُ‏
إِنَّ الْمَرْءَ إِذَا نَامَ فَإِنَّ رُوحَ الْحَيَوَانِ بَاقِيَةٌ فِي الْبَدَنِ وَ الَّذِي يَخْرُجُ مِنْهُ رُوحُ الْعَقْلِ
فَقَالَ عَبْدُ الْغَفَّارِ الْأَسْلَمِيُّ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏
اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها إِلَى قَوْلِهِ‏ إِلى‏ أَجَلٍ مُسَمًّى‏
أَ فَلَيْسَ تُرَى الْأَرْوَاحُ كُلُّهَا تَصِيرُ إِلَيْهِ عِنْدَ مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ مَا يَشَاءُ وَ يُرْسِلُ مَا يَشَاءُ
فَقَالَ لَهُ أَبُو الْحَسَنِ ع
إِنَّمَا يَصِيرُ إِلَيْهِ أَرْوَاحُ الْعُقُولِ فَأَمَّا أَرْوَاحُ الْحَيَاةِ فَإِنَّهَا فِي الْأَبْدَانِ لَا يَخْرُجُ إِلَّا بِالْمَوْتِ وَ لَكِنَّهُ إِذَا قَضَى عَلَى نَفْسٍ الْمَوْتَ قَبَضَ الرُّوحَ الَّذِي فِيهِ الْعَقْلُ وَ لَوْ كَانَتْ رُوحُ الْحَيَاةِ خَارِجَةً لَكَانَ بَدَناً مُلْقًى لَا يَتَحَرَّكُ وَ لَقَدْ ضَرَبَ اللَّهُ لِهَذَا مَثَلًا فِي كِتَابِهِ فِي أَصْحَابِ الْكَهْفِ حَيْثُ قَالَ‏
وَ نُقَلِّبُهُمْ ذاتَ الْيَمِينِ وَ ذاتَ الشِّمالِ‏
أَ فَلَا تَرَى أَنَّ أَرْوَاحَهُمْ فِيهِمْ بِالْحَرَكَاتِ.»

مشتقات ریشۀ «کهف» در آیات قرآن:

أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ‏ وَ الرَّقيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً (9)
إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ‏ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً (10)
فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي الْكَهْفِ‏ سِنينَ عَدَداً (11)
وَ إِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَ ما يَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ‏ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَ يُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرفَقاً (16)
وَ تَرَى الشَّمْسَ إِذا طَلَعَتْ تَّزوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ‏ ذاتَ الْيَمينِ وَ إِذا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذاتَ الشِّمالِ وَ هُمْ في‏ فَجْوَةٍ مِنْهُ ذلِكَ مِنْ آياتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِداً (17)
وَ لَبِثُوا في‏ كَهْفِهِمْ‏ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنينَ وَ ازْدَادُوا تِسْعاً (25)

اشتراک گذاری مطالب در شبکه های اجتماعی